في مثل هذا اليوم 13 / 5 / 2008م , توفي الوالد الشيخ سعد العبدالله السالم الصباح
( بطل التحرير) الذي جعلنا من تحرير بلدنا الغالي من يد المغتصب الآثم جنة ننعم بها بفضل من الله العلي القدير........................
ذلك الرجل الذي جعل من حبه للكويت قيمة صدق تجوب ارض بلادي.............
من ينكر فضل الله تعالى ثم فضل والده سمو الشيخ عبدالله السالم الصباح أبو الدستور والاستقلال.... تلك الشخصية الجميلة التي جعلت لبلدنا الغالي دولة يرفرف علمها محافل عربية ودولية.....................
نعم هذا الشبل من ذاك الأسد............... فولده بطل التحرير........ احد أعمدة الكويت الصلبة التي حمتنا أهوال الغزو العراقي الغاشم الصدامي على ترابنا الغالي................
الوالد الشيخ سعد العبدالله السالم الصباح............ أنت فخر الكويتيين حين توجت على هامتنا وبلدنا عرس التحرير......................
أصبحنا نحمل الزهور البيضاء وننثرها على صحرائنا..... خليجنا..... وحتى منازل جيراننا.....
جعلتنا يا أيها الصلب في قراراتك والرقيق في مشاعرك تجاه الكويت وشعبك, نعرف كم حب الكويت كبير أنت وأمير القلوب وأمير قلبي أنا الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح يرحمه الله بواسع رحمته.............
كم من كلمات رددتها أثناء الغزو العراقي البغيض على شعب فتجاوز حدود الشمس لنسمعه في قلوبنا وتردده طيور ونوارس الكويت معنا...............
اعرف بان الكلمات لا تفيك حقك في التعبير فأنت يا بطل التحرير أعذب من أي كلمة تقال أو تكتب..............
ربما ننسى أياما جميلة مرت بنا............ ولكن لن ننسى يوم بكت الكويت وشعبها حين سمعت بخبر وفاتك.................... حتى ذرات الأرض صرخت من فقدها ذلك العزيز الذي طوى صفحة سوداء من تاريخ الكويت وجعلها صفحة مشرقة ترددها الكلمات................
رحمك الله يا أيها الوالد الأمير الشيخ سعد العبدالله السالم الصباح بواسع رحمته.........
وأسكنك فسيح جناته.....................
( بطل التحرير) الذي جعلنا من تحرير بلدنا الغالي من يد المغتصب الآثم جنة ننعم بها بفضل من الله العلي القدير........................
ذلك الرجل الذي جعل من حبه للكويت قيمة صدق تجوب ارض بلادي.............
من ينكر فضل الله تعالى ثم فضل والده سمو الشيخ عبدالله السالم الصباح أبو الدستور والاستقلال.... تلك الشخصية الجميلة التي جعلت لبلدنا الغالي دولة يرفرف علمها محافل عربية ودولية.....................
نعم هذا الشبل من ذاك الأسد............... فولده بطل التحرير........ احد أعمدة الكويت الصلبة التي حمتنا أهوال الغزو العراقي الغاشم الصدامي على ترابنا الغالي................
الوالد الشيخ سعد العبدالله السالم الصباح............ أنت فخر الكويتيين حين توجت على هامتنا وبلدنا عرس التحرير......................
أصبحنا نحمل الزهور البيضاء وننثرها على صحرائنا..... خليجنا..... وحتى منازل جيراننا.....
جعلتنا يا أيها الصلب في قراراتك والرقيق في مشاعرك تجاه الكويت وشعبك, نعرف كم حب الكويت كبير أنت وأمير القلوب وأمير قلبي أنا الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح يرحمه الله بواسع رحمته.............
كم من كلمات رددتها أثناء الغزو العراقي البغيض على شعب فتجاوز حدود الشمس لنسمعه في قلوبنا وتردده طيور ونوارس الكويت معنا...............
اعرف بان الكلمات لا تفيك حقك في التعبير فأنت يا بطل التحرير أعذب من أي كلمة تقال أو تكتب..............
ربما ننسى أياما جميلة مرت بنا............ ولكن لن ننسى يوم بكت الكويت وشعبها حين سمعت بخبر وفاتك.................... حتى ذرات الأرض صرخت من فقدها ذلك العزيز الذي طوى صفحة سوداء من تاريخ الكويت وجعلها صفحة مشرقة ترددها الكلمات................
رحمك الله يا أيها الوالد الأمير الشيخ سعد العبدالله السالم الصباح بواسع رحمته.........
وأسكنك فسيح جناته.....................
