
,
بَحَثَتً عَنِيِ ،،فَي ضَجَة ِالحَياَهّ خَلَفَ قٌضَبَان ذّاكِرَتِي َمن اكُونُ ؟
كَم انَا حَائِره مُتَعَبَه مُشَتَتَه تَحَمِلُنِي افكَارِي الى البَعِيِد , وتَسِـألونِي تَارَه ايَنَ الطَرِيق ؟
علَى مَاذَا انتِي تُقبِلِين ؟
فَيـَآسِرُنِي الحُزَن ،فَيَنطق الصَمَت الجَرِيح لآبد من فَجِرٍ جَدِيَدَ لآبُدَ مِن حِلمِ قَرِيب !
فيصرخ ُفِي دَآخِلِي آمَلٌ عَقِيم آنا الاسِيرُ هل من مُجِيب هَل مِن مُجِيب ؟
بقلمي #
