يَعْلُه مَا يَرْبَح وَيَوْم انَّه يُحِب وَحْدَه تَرَكْتُه وَتَزَوَّجَت غَيْرَه لِيَه يُسَمَمّي بَنَتْه عَلَيْهَا الْلَّه يَاخُذْه وَيَاخُذ كُل وَاحِد يأَذِي عِيَالِه .. وَالْلَّه لَو حَيَوَان بِالْشَّارِع نَرْحَمَه هَذَا مَا رَحِم رَضِيْعَتُه يُعَذِّبُهَا وَيَدْفِنُهَا عَشَان غَلَّطَه غَلَطِهَا وَتَتَحَمَّل ذُنُوْبِهَا هَالّبِنْت الْمِسْكِيْنَه .... حَلَات مَن دَفَنَه وَهُو حَي عَشَان يِحِس بِاللّي شَافَتْه هُالرَضَيعَه الْبَرِيْئَه... يْعّلّلّلّلّلّلّلّلّلّلّلّلّلّلّلّلّلّلّلُلك مَا تَتَوَفَّق