أبحاث تربوية و أساليب تدريس

najah.najah

New member
إنضم
20 فبراير 2010
المشاركات
37
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
اتجاهات طلبة جامعة العلوم التطبيقية نحو الفضائيات (دراسة اجتماعية تربوية)
عبدالله الدبوبي
وعلي أعمر
[email protected]
قسم التربية والعلوم الاجتماعية، كلية الاداب والعلوم الانسانية، جامعة العلوم التطبيقية الخاصة
تاريخ الاستلام : 09-01-2011 ، تاريخ الموافقة : 09-01-2011
لغة البحث: اللغة العربية

الملخص

هدفت هذه الدراسة الى معرفة اتجاهات طلبة جامعة العلوم التطبيقية نحو الفضائيات، وأثرها في شخصياتهم وآرائهم، والآثار المترتبة لمشاهدتهم لهذه الفضائيات اجتماعياً ونفسياً، فقد تم تحقيق أهداف هذه الدراسة وذلك بإجراء الدراسة على عينة عشوائية من 341 طالب وطالبة من جامعة العلوم التطبيقية عمان / الأردن توصلت هذه الدراسة الى عدة نتائج بينت أثر الفضائيات في قيم الطلبة ومدى تخوفهم من الدور السلبي لها، وأثرها في انحراف الشباب، وتأثيرها في ثقافتهم وسلوكهم داخل الجامعة كما بينت الدراسة مدى وعي الطلبة بأهمية و دور القيم الدينية في حياتهم وضرورة استغلال الفضائيات لنشر الوعي الديني والأهداف التي تسعى هذه الفضائيات الى تحقيقها من خلال مجموعة البرامج والمسلسلات والافلام التي تعرضها، ووعيهم بأثر هذه البرامج في التحصيل الدراسي.
تحميل البحث على صيغة ملف الكتروني
 

najah.najah

New member
إنضم
20 فبراير 2010
المشاركات
37
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
أثر حصة التربية الرياضية في الكشف عن السلوكيات غير المرغوب فيها لدى طلبة الصف التاسع الأساسي
هشام الضمور
وصبحي قبلان
وطه طراونه
رغده عرنكي
[email protected]
قسم العلوم الانسانية، كلية الكرك، جامعة البلقاء التطبيقية، الأردن
تاريخ الاستلام : 09-01-2011 ، تاريخ الموافقة : 09-01-2011
لغة البحث: اللغة العربية

الملخص

هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن السلوكيات غير المرغوب فيها لدى الطلبة داخل حصة التربية الرياضية، وقد تم اختيار عينة الدراسة بالطريقة العشوائية العنقودية، من طلبة الصف التاسع الأساسي في مديرية التربية والتعليم لمحافظة الكرك، وتكونت العينة من (330) طالبا وطالبة، منهم (165) طالبا، و (165) طالبة، ولحقيق هدف الدراسة تم بناء استبيان كأداة لجمع البيانات والمعلومات، وقد تكون الاستبيان من(30) فقره موزعه على بعدين: الأول العدوان المادي، والثاني العدوان اللفظي. وتم استخدم التحليلات الإحصائية التالية: المتوسط الحسابي، والانحراف المعياري، ومعامل الارتباط. وقد أظهرت نتائج الدراسة ما يلي: - أن حصة التربية الرياضية تلعب دورا في الكشف عن السلوكيات غير المرغوب فيها بشقيها المادي واللفظي. - أن حصة التربية الرياضية تلعب دورا في تنمية السلوك العدواني بشقيه المادي واللفظي. - أن56% من أفراد العينة يمارسون السلوك العدواني اللفظي، بينما 43% منهم يمارسون السلوك العدواني المادي، كما أظهرت النتائج وجود علاقة ارتباطيه بين الذين يرتكبون السلوك اللفظي والسلوك المادي العدواني بنسبة 47% . وأوصت الدراسة بضرورة تطوير مناهج التربية الرياضية لتتمكن من استيعاب طاقات الطلاب، وتفريغها بشكل صحيح من خلال المشاركة في الألعاب الرياضية والأنشطة غير الضارة، والتي تمكن الطلبة من المحافظة على اتزانهم الانفعالي.
 

najah.najah

New member
إنضم
20 فبراير 2010
المشاركات
37
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
انفعال العجلة عند الأنبياء وقيمه التربوية في القرآن الكريم
عودة عبد الله
وإبراهيم داود
[email protected]
قسم اصول الدين، كلية الشريعة، جامعة النجاح الوطنية، نابلس، فلسطين
تاريخ الاستلام : 09-01-2011 ، تاريخ الموافقة : 09-01-2011
لغة البحث: اللغة العربية

الملخص

يقوم هذا البحث على دراسة الجانب النفسي عند الأنبياء عليهم السلام، من خلال انفعال العجلة، وانعكاساته على الأقوال والأفعال والسلوك، وتحليل هذا الانفعال، والإفادة منه في مسيرة الدعوة المعاصرة. واعتمد هذا البحث تحديداً على المشاهد القرآنية، التي عرضت لبعض المواقف التي حصل فيها انفعال العجلة لدى الأنبياء، للوقوف على أسبابه والآثار المترتبة عليه. وتبين أن العجلة التي حصلت لبعض الأنبياء عليهم السلام، كانت من النوع المشروع الذي لا يلام عليه البشر في العادة. وأن هذا الانفعال لم يؤد إلى مخالفات شرعية جوهرية، وإن حصل بسببه بعض الخطأ اليسير المقبول على الأنبياء باعتبارهم بشراً، فسرعان ما كان التوجيه الإلهي يصوب ويسدد. ومن خلال دراسة هذا الانفعال في سلوك الأنبياء فإننا نلمس فيه العديد من الجوانب التربوية التي تشكل نموذجا هاديا يُحتذى به. فقد لمسنا من خلال تحليل هذه الظاهرة عند الصفوة المختارة، أن العجلة كانفعال نفسيّ ينبغي ألا تؤدي إلى الانحراف عن المنهج الصحيح والجنوح إلى الخطيئة.
تحميل البحث على صيغة ملف الكتروني
 

najah.najah

New member
إنضم
20 فبراير 2010
المشاركات
37
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
طرائق التدريس التي يستخدمها معلمو المرحلة الأساسية الأولى في تدريس القراءة لطلبة الصف الثالث في مدارس الأونروا في الأردن
The Instructional Methods Used by Lower Elementary Stage Teachers in Teaching Reading to Third Grade Students at UNRWA Schools in Jordan
هدفت الدراسة إلى استقصاء طرائق التدريس التي يستخدمها معلمو الحلقة الأساسية الأولى ( 1 – 3) في تدريس القراءة لطلبة الصف الثالث في مدارس الأونروا في الأردن. وتكونت عينة الدراسة من (8) معلمين ومعلمات تم اختيارهم بطريقة قصدية، وللإجابة عن أسئلة الدراسة تم استخدام المنهجين؛ النوعي والكمي. وتمثلت أدوات جمع البيانات في بطاقة ملاحظة طرائق تدريس دروس القراءة، ومقابلات أجريت مع معلمي وأعضاء تصميم مناهج اللغة العربية وطلبة الصف الثالث، وتم وصف الوثائق المنهاجية الآتية وتحليلها: الإطار العام والنتاجات العامة والخاصة لمنهاج اللغة العربية، وكتاب (لغتنا العربية) للصف الثالث، ودليل المعلم. وأظهرت نتائج الدراسة أن 58٪ من معلمي اللغة العربية يستخدمون طرائق تدريس أحادية، وأن 33٪ يعددون في تدريسهم، وأظهرت نتائج تحليل وثيقة الإطار العام والنتاجات العامة والخاصة فاعلية استخدام طرائق تدريسية متنوعة في تدريس القراءة للصف الثالث لجدواها في تحقيق النتاجات. الكلمات المفتاحية: طرائق التدريس، معلمو الحلقة الأساسية الأولى ( 1 – 3)، دروس القراءة.
This study aimed at investigating the instructional methods used by lower elementary stage teachers (1 – 3) in teaching reading to third grade students at UNRWA schools in Jordan. The study sample consisted of (8) male and female teachers purposefully selected. To answer the research questions both quantitative and qualitative methods were used. The study instruments included an Observation Checklist of teaching reading lessons, and interviews with lower elementary stage teachers, two Arabic language curriculum designers, and third grade students. For the purpose of conducting the study, both the “General Guidelines and Objectives of the Third Grade Arabic Language Curriculum”, “Our Arabic Language ****book” and the “Teacher’s Book” were carefully studied and analyzed. Results of the study showed that (58%) of lower elementary stage teachers tend to employ mono teacher-oriented instructional methods, while (33%) tend to employ multi instructional strategies. The study also highlighted the importance of the “General Guidelines and Objectives of the Third Grade Arabic Language Curriculum” in helping teachers employ various effective instructional techniques capable of achieving the desired outcomes when teaching reading lessons to third grade students. Keywords: instructional strategies, lower elementary stage teachers (1 – 3), reading lessons.
النص الكامل
 

najah.najah

New member
إنضم
20 فبراير 2010
المشاركات
37
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
استراتيجيات، ودوافع، ترجمة أدب الأطفال (إلى العربية): (رواية) كروزو كحالة دراسية) PDF
زينب حسين خويرة
بأشراف
د. عودة عودة -
لجنة المناقشة
د.عوده عوده/رئيسا د.فايز عقل/داخليا د.عمر النجار/داخليا
115 صفحة
الملخص:

ملخص تركز الدراسة على ترجمة أدب الأطفال بشكل عام و ترجمات رواية روبنسون كروزر للكاتب الإنجليزي دانييل ديفو إلى اللغة العربية بشكل خاص حيث تلقي الضوء على بعض مشاكل الترجمة الناجمة عن الاختلافات الثقافية و الأيدلوجية بين الثقافتين العربية و الأجنبية, من هنا تقسم الدراسة مشكلات الترجمة إلى: مشاكل أيدلوجية و مشاكل ثقافية. من اجل تحقيق الهدف قامت الباحثة بدراسة ثلاث ترجمات لرواية روبنسون كروزو إلى العربية وتحليل الأخطاء الناجمة عن الترجمة الحرفية للعناصر الثقافية و الأيدلوجية التي لا تتناسب مع ثقافة الطفل العربي، كما و تحاول أن ترجع هذه الأخطاء إلى أسبابها المحتملة. وبناءاً على دراسة دقيقة للمادة المترجمة، وجد أن المترجمون العرب قد قاموا بمحاولات عدة لتقليص الفجوة المحتملة لترجمة النص حرفياً، وتشير النتائج إلى التالي: 1. قام المترجمون باستخدام طرقاً مختلفة للترجمة مثل حذف بعض العناصر الثقافية التي لا تتلاءم وواقع الطفل العربي إضافة بعض العناصر لتقريب النص للبيئة العربية، بالإضافة إلى ذلك أقدم المترجمون على تغيير بعض العناصر لتجنب بعض المشاكل الأيدلوجية و الثقافية. 2. فشل المترجمون في كثير من الأحيان في التخلص من الأفكار و الأيدلوجيات الموجهة للقارئ الأجنبي و تتناسب مع ثقافته و فكره، لكنها لا يمكن أن تتناسب مع معتقدات الطفل العربي بأي حال من الأحوال. 3. تجاهل المترجمون الفئة العمرية للطفل خلال عملية الترجمة ما أدى إلى مشاكل في فهم الأطفال للنص, خاصة وأن النص موجه للبالغين و ترجم ليقرأه الطفل العربي و يستمتع به و ليس ليصطدم ببعض الأيدلوجيات الغريبة عنه. تقع الدراسة في أربعة فصول, في الفصل الأول تعرض الباحثة موضوع الدراسة, أهميتها ومحددات الدراسة, و في الفصل الثاني تستعرض الأدبيات المتعلقة بالموضوع, و تركز في الفصل الثالث على تحليل بعض المشكلات الثقافية و الأيدلوجية المحتملة للاستراتجيات التي اعتمدها المترجمون العرب في نقل روبنسون كروزو إلى العربية. أما الفصل الرابع فيعرض ويناقش نتائج الإستبانة التي تبين بعض الآثار السلبية لنص روبنسون كروزو المترجم على الطفل العربي. تخرج الباحثة ببعض التوصيات التي تأمل أن تحسن من عملية ترجمة أدب الأطفال في الفصل الخامس, حيث توصي بأن يتولى عملية الترجمة مترجمون مؤهلون ذوي خبرة. كما و توصي بأن يأخذ هؤلاء المترجمون بعين الاعتبار الفئة المستهدفة المترجم لها, كما وتأمل الباحثة أن تساهم هذه الدراسة في تحسين أداء المترجمين العرب في مجال أدب الأطفال.

النص الكامل
 

najah.najah

New member
إنضم
20 فبراير 2010
المشاركات
37
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
تقييم وتخطيط الخدمات التعليمية في مدينة طوباس بالاستعانة بنظم المعلومات الجغرافية
فريال واصف محمد الحاج محمد

بأشراف
د. احمد رأفت -
لجنة المناقشة
1. د. أحمد رأفت غضية / مشرفاً ورئيساً 2. د. فايز فريجات / ممتحناً خارجياً 3. د. حسين أحمد / ممتحناً داخلياً 4. د. علي عبد الحميد / ممتحنا داخلياً
207 صفحة
الملخص:

الملخص تناولت هذه الدراسة تقييم وتخطيط الخدمات التعليمية في مدينة طوباس، كمحاولة للتغلب على عشوائية توزيع الخدمات التي لا يراعى فيها المعايير التخطيطية وبالتالي اقتراح أفضل المواقع بحيث تتناسب مع حجم السكان. تهدف هذه الدراسة إلى تقييم واقع الخدمات التعليمية في منطقة الدراسة من خلال المقارنة بالمعايير الوطنية والإقليمية والدولية، بالإضافة إلى التعرف على آلية توزيع الخدمات التعليمية بالاستعانة بتقنية نظم المعلومات الجغرافية وبالتالي إبراز دور التخطيط وأهميته في توزيع الخدمات التعليمية. واعتمدت الدراسة في منهجيتها على الأسلوب الوصفي التحليلي، من خلال تحليل وتقييم البيانات التي تم جمعها من الجهات المعنية مثل مديرية التربية والتعليم في مدينة طوباس ومقارنتها بالمعايير التخطيطية بالإضافة إلى المسح الميداني للتعرف على مستوى الرضا عن الخدمات التعليمية من خلال توزيع استبيان على عينة من الطلاب كذلك على مدراء المدارس ورياض الأطفال ثم تحليل البيانات بواسطة برنامج الرزمة الإحصائية (SPSS). وقد تم الاستعانة ببرنامج نظم المعلومات الجغرافية (GIS) بهدف انتاج خرائط توضح آلية توزيع الخدمات التعليمية بواسطة اسلوب صلة الجوار ونطاق تأثير الخدمة وبالتالي اقتراح مواقع أخرى مثالية تلبي حاجة السكان وتراعي النمو المستقبلي. وأظهرت الدراسة أن مدينة طوباس تعاني من نقص في الخدمات التعليمية وأن نمط توزيعها من النوع المتجمع، وتبين أن نطاق تأثير الرياض يغطي أجزاء بسيطة من مساحة منطقة الدراسة حيث بلغت نسبة المنازل التي تقع ضمن نطاق الخدمة 20% فقط من مجموع المنازل، وأن 75% من الرياض لا تحقق حتى الحد الأدنى من نصيب الطفل من المساحة الكلية المطلوبة والبالغة 5 م2. أما المدارس فجميع المدارس الأساسية الدنيا والعليا والثانوية لا تحقق حتى الحد الأدنى من المعيار العالمي المتعلق بنصيب الطالب من المساحة الكلية والمبنية. وأوصت الدراسة بضرورة وضع خطة لتنمية وتطوير الخدمات التعليمية بما يتلائم مع المعايير التخطيطية، والعمل على إقامة مواقع خدمات تعليمية جديدة لسد النقص الذي تعاني منه منطقة الدراسة مع مراعاة التطور العمراني والنمو السكاني المستقبلي.

النص الكامل
 

najah.najah

New member
إنضم
20 فبراير 2010
المشاركات
37
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
عرابه دراسة في الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية (1804 – 1918) PDF
أحمد محمد مسعد حسين
بأشراف
أ. د. نظام عزت العباسي -
لجنة المناقشة
أ. د. نظام عزت العباسي/رئيسا د.حماد حسين/ممتحنا خارجيا د.امين ابوبكر/ممتحنا داخليا
209 صفحة
الملخص:

الملخص احتلت بلدة عرابه (موضوع البحث) أهمية بارزة في مطلع القرن التاسع عشر، ثم ازدادت لاحقا، كونها احتضنت إحدى العائلات الرئيسية في وسط فلسطين (عائلة عبدالهادي) التي لعب بعض شخصياتها دورا فاعلا على الساحة السياسية، وتركوا بصماتهم على قراراتها. تشمل هذه الدراسة الأوضاع المختلفة في الفترة ما بين(1804- 1918)، وهي الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية، حيث ركزت على مجريات الحياة الطبيعية لسكانها. وقد جاءت هذه الدراسة في ثلاثة فصول رئيسية: تناول الفصل الأول الجغرافية التاريخية للبلدة من حيث التسمية، والموقع الجغرافي، والمساحة والحدود، والتضاريس، والمناخ، ومصادر المياه؛ حيث تم توضيح الكثير من الحقائق التي تتعلق بتاريخ البلدة ونشأتها. بينما تناول الفصل الثاني الأوضاع العمرانية والسياسية من حيث طبيعة الأبنية العادية القائمة، إضافة إلى قصور آل عبدالهادي أيضا. إذ تم تناول أوضاع البلدة ابتداء من عام 1804م حينما لمع نجم الشيخ حسين عبدالهادي في ديوان والي صيدا، وتحالفه مع الحكم المصري ما بين 1831ـ1840م، ثم العودة لموالاة الدولة العثمانية بعد رحيل الحكم المصري وإعادة مركزة الإدارة العثمانية عام 1840م، مرورا بالتحالفات القبلية والحرب الأهلية (1840 ـ1859م)، وتدمير الجيش العثماني لمعاقل آل عبدالهادي في عرابه عام 1859م، حيث شكل ذلك ضربة للعائلات المتنفذة في جبال فلسطين الوسطى، وتراجعا لمكانة البلدة. وفي القسم الأخير من هذا الفصل تم الحديث عن عرابه في فترة العهد الحميدي عام 1876م حتى نهاية الحرب العالمية الاولى عام 1918م، إذ تناول الموضوع تاريخ البلدة في فترة الضعف والتراجع، حينما تم تحويلها إلى مركز ناحية الشعراوية الشرقية. إضافة إلى التطرق إلى إمكاناتها الاقتصادية التي تأثرت بمجريات الحرب العالمية الاولى، وموقف الأهالي من الخدمة العسكرية القاسية، التي تركت آثارها السلبية عليهم وعلى ممتلكاتهم. أما الفصل الثالث والأخير، فقد تناول الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلدة كالزراعة وملكية الأراضي، وطبيعة نظم استغلال الأرض الزراعية من مزارعة ومغارسة، والثروة الحيوانية، وطبيعة المهن والحرف التي كانت سائدة فيها، إضافة إلى أنواع الضرائب التي تم تحصيلها من الأهالي ومقاديرها. أما الجانب الاجتماعي منه، فقد تطرق إلى العائلات التي سكنت البلدة في فترة البحث، وطبيعة تقسيم الحارات، والعلاقات الاجتماعية بين الأهالي، وبعض المشاكل الأسرية، إضافة إلى مواضيع اللباس، والتراث الشعبي، والعادات والتقاليد، والتعليم والصحة. تأتي أهمية هذه الدراسة كونها تشكل نموذجا لإحدى البلدات الفلسطينية، التي تختزن في مكنوناتها تراثا وموروثا حضاريا غنيا من الصعب طمسه أو تجاهله، إضافة إلى إسهام العديد من رجالاتها في حركة التاريخ الفلسطيني، من خلال تسلمهم لمناصب رفيعة في العهد العثماني في المجالين السياسي والديني.

النص الكامل
 

najah.najah

New member
إنضم
20 فبراير 2010
المشاركات
37
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الأبعاد الاجتماعية السياسية في التطوير الحضري لأحياء الفقراء
جهاد صالح عبد اللطيف سلامة

بأشراف
أ.د. عبد الستار قاسم -
لجنة المناقشة
- الأستاذ الدكتور عبد الستار قاسم (مشرفا رئيسا) - الدكتور علي عبد الحميد (ممتحنا داخليا) - الدكتور نايف أبو خلف (ممتحنا داخليا) - الدكتور فايز فريجات( ممتحنا خارجيا)
222 صفحة
الملخص:

الملخص تناقش هذه الرسالة الأبعاد الاجتماعية السياسية للأحياء الفقيرة في المدن ذلك لأن الأحياء الفقيرة تعاني من الإهمال والاستضعاف، ويعاني سكانها من الكثير من الأمراض الفسيولوجية والاجتماعية والنفسية. الهدف من الدراسة هو وضع اليد على أسباب غير أسباب الضعف الاقتصادي والمالي الذي يعاني منه الفقراء، وهي الأسباب المتعلقة بالترتيب الاجتماعي والسياسي، والتي هي متعلقة بالمسؤولية العامة، وليس بمسؤولية سكان الحي. الأحياء الفقيرة المتميزة بالازدحام وسوء الخدمات وضيق الشوارع عبارة عن مشكلة عالمية تعاني منها أغلب دول العالم، بخاصة دول العالم النامي، وهي تلقي بثقلها على الاستقرار، وقد تنفجر إلى عنف يعاني منه الجميع. ومن الملاحظ في الدول النامية أن الأحياء الفقيرة تنتشر في المدن الكبرى بطريقة تضع علامات استفهام على تعامل الإنسان مع أخيه الإنسان. تقوم هذه الدراسة على فرضية أساسية مفادها بأن التمييز بين الأحياء في التخطيط الحضري ناجم عن سوء تخطيط متعمد ومسبق لأن صاحب القوة والمتنفذ يحقق مصالحه ومصالح من يتحالف معهم على حساب من هم أضعف منه وهم الفقراء، فيوظف الأموال لتطوير أحياء الأثرياء. صاحب السلطان أو النفوذ هو الذي يضع القانون بالطريقة التي تتناغم مع مصالحه ومصالح من هم على شاكلته، ويحرم أحياء الفقراء من نصيبها. اعتمدت الدراسة المنهج التاريخي والوصفي التحليلي، فبدأت بوصف تاريخي لتنظيم المدن عند الحضارات المختلفة، وأبرزت مكانة الفقراء وأنماط أحيائهم في تلك الحضارات. وكان من الملاحظ تاريخيا أن الفقراء قد عانوا كثيرا في مختلف المجالات، وكانت أحياؤهم تاريخيا مصدرا للأوبئة والأمراض، وعانت الازدحام الشديد، ومن الحرائق والتدمير على أيدي السادة والمتنفذين. هكذا كان الأمر في العهدين الروماني واليوناني، وفي عهود الأسياد والعبيد والإقطاع وبداية الرأسمالية وقيام الدولة الصناعية. لم يتحسن وضع أحياء الفقراء إلا في النصف الثاني من دولة الصناعة، وفي مرحلة ما بعد الصناعة، وذلك بعد أن تمحض وعي الفقراء عن إقامة نقابات وشكلوا قوة احتجاجية في الشارع. ثم تحدثت الرسالة عن عقدتين أساسيتين تعاني منهما المجتمعات وهما عقدة الشعور بالتفوق لدى الأثرياء، وعقدة الشعور بالنقص لدى الفقراء. هناك مشكلة كبيرة لدى الأثرياء بخاصة إذا كان لديهم وعي طبقي في العيش في أحياء يسكنها الفقراء. من الملاحظ اجتماعيا أن الذي يملك مالا يبحث عن السكن في حي بعيد عن الفقراء لأنه ينظر إليهم بنوع من الدونية، وأن الذين يملكون يشترون قطع أراض في أماكن غالية الثمن ذلك لأنهم يتوقعون ما يسمونه رقي الحي. هم يعرفون الرقي بالمظاهر العمرانية والخدمات المتطورة، وهم يرحلون إليها حتى لو كلفهم ذلك الشيء الكثير. أما الفقراء فيحرصون على التوفير لأنهم لا يملكون، فيبقون بمستويات أحياء تتناسب مع قدراتهم المالية، وربما يذهبون أحيانا إلى أحياء الأثرياء للسياحة رغم إحساسهم بالقهر عندما يرون بأعينهم التباين بين أحيائهم وأحياء الأغنياء. غالبا يتحالف المتنفذون في المجتمع معا لأن لهم مصالح متبادلة. يتحالف السياسي مع كبير العشيرة، ومع الرأسمالي الثري والإعلامي المؤثر ورجل الدين الذي يحوز على ثقة الناس. هؤلاء يسيطرون على أغلب الثروة، ويتركون القليل للفقراء. وهذا ما أدى إلى الاستنتاج أن القوة هي أساس التمييز بين الأحياء، وأن الذي يريد تحسين أحوال الحي الذي يعيش فيه، فإن عليه أن يكتسب القوة، وهذا ما يؤكده تحسين ظروف الفقراء بعدما تجمعوا وأنشأوا التكتلات لمواجهة الظلم والاستغلال. هناك أمل أن يحل العقل محل القوة، وأن تتبع الدول نظام توزيع عادل فتضيق الفجوة الخدماتية بين أحياء الفقراء والأثرياء.

النص الكامل
 

najah.najah

New member
إنضم
20 فبراير 2010
المشاركات
37
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
استراتيجية تنمية مدينة طوباس وانعكاسها على التخطيط العمراني للمدينة
مها مجاهد يوسف عودة يوسف

بأشراف
د. علي عبد الحميد -
لجنة المناقشة
1. الدكتور علي عبد الحميد (مشرفاً ورئيساً) 2. الدكتور عزام الحجوج (ممتحناً خارجياً) 3. الدكتور خالد الساحلي (ممتحناً داخلياً)
234 صفحة
الملخص:

الملخص هدفت هذه الدراسة بشكل رئيسي لإعداد مقترح خطة إستراتيجية لتنمية مدينة طوباس وربطها بالتخطيط العمراني للمدينة، وذلك من خلال دراسة وتحليل وتقييم الواقع الحالي للمدينة،ومن ثم عمل التحليل الاستراتيجي وتحديد الأولويات التنموية، وصياغة الرؤية التوافقية ووضع الأهداف والمشاريع التنموية. ومن ثم دراسة العلاقة المتبادلة بين الإستراتيجية التنموية والتخطيط العمراني للمدينة. ولتحقيق هذا الهدف تم مراجعة المفاهيم والأسس النظرية والأدبيات المتعلقة بالتخطيط الاستراتيجي، إستراتيجية تنمية المدينة وعلاقتها بالتخطيط العمراني. كذلك تم الاطلاع على بعض التجارب العربية والمحلية في التخطيط الإستراتيجي التنموي. وارتكزت الدراسة في منهجها على المنهج الوصفي والتحليلي والاستقرائي، واستخدام أدوات البحث مثل المقابلات مع ذوي العلاقة وورش العمل. أشارت نتائج الدراسة إلى أن مدينة طوباس تتمتع بعدد من الفرص كونها مركز محافظة طوباس، إلى جانب موقعها المتوسط بين البلدات والقرى في المنطقة، وكذلك طابعها الزراعي بسبب توفر الظروف الجوية المناسبة والمياه العذبة والتربة الخصبة المناسبة لزراعة المحاصيل المختلفة. كما أشارت النتائج إلى الصعوبات والتحديات التي تواجهها المدينة والتي من أهمها تراجع قطاع الزراعة بعد أن كان مصدراً رئيساً للدخل في طوباس وزيادة معدل الفقر بسبب الإجراءات الإسرائيلية في المنطقة. وكذلك عدم وجود محفزات للاستثمار في المدينة وغياب دور القطاع الخاص في التنمية الاقتصادية فيها. أوصت الدراسة بضرورة استفادة بلدية طوباس والجهات المعنية في المدينة من مخرجات الخطة الإستراتيجية المقترحة كأساس للحصول على القروض والدعم لتنفيذ المشروعات التنموية.كما أوصت الدراسة بضرورة تعزيز وتفعيل الوعي والمشاركة المجتمعية بأهمية التخطيط والتنمية العمرانية، وضرورة تنمية قدرات الكادر الفني في بلدية طوباس خصوصاً في مجال التخطيط وتقديم الخدمات الأساسية. كما أكدت الدراسة على ضرورة تحديث المخطط الهيكلي الحالي لمدينة طوباس وتوسعة حدود البلدية لضم جميع التجمعات السكنية خارج حدود البلدية. كذلك أكدت على تعزيز الأهمية الزراعية لمدينة طوباس وتطوير دور القطاع الزراعي كمصدر أساسي للاقتصاد، وتفعيل دور القطاع الخاص في تنمية الاقتصاد المحلي.

النص الكامل
 

najah.najah

New member
إنضم
20 فبراير 2010
المشاركات
37
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
مستوى التنمية المهنية لدى أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة النجاح الوطنية من وجهة نظرهم
حلا محمود تيسير الشخشير
بأشراف
الدكتور عبد محمد عساف -
لجنة المناقشة
الدكتور عبد محمد عساف / مشرفاً ورئيساً - الأستاذ الدكتور أحمد فهيم جبر/ ممتحناً خارجياً - الدكتور علي الشكعة / ممتحناً داخلياً
165 صفحة
الملخص:

الملخص هدفت هذه الدراسة إلى كشف مستوى التنمية المهنية لدى أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة النجاح الوطنية من وجهة نظرهمفي ضوء بعض المتغيرات المستقلة (الجنس، والعمر، والمؤهل العلمي، والكلية، وسنوات الخبرة، والرتبة الأكاديمية)، وحاولت الدراسة الإجابة عن السؤال الرئيس الآتي: · ما مستوى التنمية المهنية لدى أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة النجاح الوطنية من وجهة نظرهم؟. تكون مجتمع الدراسة من (532) عضو هيئة تدريس، موزَّعين على مختلف الكليات في الجامعة، منهم (444) عضو هيئة تدريس على رأس عملهم، والباقي مجازين أو مبتعثين، ، في حين تكونت عينة الدراسة من (130) عضو هيئة تدريس، ولأغراض هذه الدراسة تم بناء استبانه لقياس مستوى التنمية المهنية في جامعة النجاح الوطنية، والتي تكونت بصورتها النهائية من (51) فقرة موزعة على أربعة مجالات هي؛ مجال (تنمية المهارات)، ومجال (تنمية المشاركة)، ومجال (الترقية والتقييم)، ومجال (مشكلات التنمية المهنية), وقد تم التحقق من صدق الأداة وثباتها. وللإجابة عن سؤال الدراسة وفحص الفرضيات الخاصة بالمتغيرات المستقلة، تم حساب المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية، إضافةً إلى اختبار "فريدمان" (Friedman test)، واختبار "ويلكوكسون" (Wilcoxon test)، واختبار المقارنة بين متوسِّط العيِّنة وبين متوسِّط المجتمع (One sample t-test)، واختبار مان ويتني (Mann-Whitney)، واختبار المقارنة بين متوسِّطين لعيِّنتين مستقلَّتين (Independent sample t-test)، واختبار كروسكال والاس (Kruskal-Wallis)، واختبار تحليل التَّباين الأحادي (One way ANOVA)، واختبار دان (Dunn) اللامعلمي للمقارنات المتعددة. وقد أظهرت النتائج ما يلي: كان المتوسط الحسابي للدرجة الكلية على الأداة (3.25) وبنسبة مئوية قدرها (65%) أي أن تقدير مستوى التنمية المهنية في جامعة النجاح الوطنية لدى أعضاء الهيئة التدريسية من وجهة نظرهم كان متوسطاً. كما جاء ترتيب مجالات الأداة وفقاً لوسيطاتها تنازلياً على النَّحو الآتيالمجال الأول وهو مجال (تنمية مهارات أعضاء الهيئة التدريسية) (3.43)، ثمَّ المجال الرابع وهو مجال (مشكلات التنمية المهنية) (3.42)، ثمَّ المجال الثاني وهو مجال (تنمية مشاركة أعضاء الهيئة التدريسية) (3.29)، وأخيراً المجال الثالث وهو مجال (ترقية وتقييم أعضاء الهيئة التدريسية) (3.25). وكان هناك فروق ذات دلالة إحصائيَّة عند مستوى الدَّلالة (α = 0.01) بين متوسط العيِّنة والدرجة الكلية للأداة، ولصالح متوسط المجتمع (القيمة المحكية = 4)، وهذا يعني أنَّ تقدير أفراد العيِّنة لمستوى التنمية المهنية لدى أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة النجاح الوطنية أقل وبشكل دال إحصائياً من المستوى المقبول تربوياً. ولم تؤثر متغيرات الجنس، والمؤهل العلمي، والعمر، والرتبة الأكاديمية في تقدير مستوى التنمية المهنية عند الدرجة الكلية ومجالات الأداة وذلك عند مستوى الدلالة (α = 0.01). بينما كان لمتغير سنوات الخبرة تأثيره في تقدير مستوى التنمية المهنية عند الدرجة الكلية ومجالات الأداة، عدا تقدير المجال (تنمية المهارات)، أي أن سنوات الخبرة كان لها تأثير في تقدير مستوى تنمية مهارات أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة النجاح الوطنية وذلك عند مستوى الدلالة (α = 0.01). وعليه توصي الباحثة بإجراء دراسات مشابهة تأخذ بعين الاعتبار متغيرات أخرى، كما توصي بـ: 1- أن تعقد دورات تدريبية لأعضاء هيئة التدريس لتحسن مهاراتهم في مجال التدريس. 2- أن تعقد الجامعة المؤتمرات والندوات التي تعمل على تطوير التنمية المهنية لدى أعضاء هيئة التدريس، وأن تشجع المشاركة لدى أعضاء هيئة التدريس في المؤتمرات وتبادل الزيارات مع الجامعات الأخرى. 3- أن تطور الجامعة من نظام الحوافز المعنوية والمادية التي تعزز التدريس, وتجعل التميز في التدريس معياراً أساسياً للترقية إلى جانب البحث العلمي. 4- أن تعزز الجامعة برامج الإعارة وتبادل المدرسين مع الجامعات المحلية والعالمية. 5- أن تجرى الأبحاث لكشف مشكلات التنمية من حيث مجالات مهارات المدرس والمشاركة العلمية والبحثية والاجتماعية, والتقييم والترقية.

النص الكامل
 

najah.najah

New member
إنضم
20 فبراير 2010
المشاركات
37
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
اتجاهات مديري المدارس الحكومية الثانوية ومديراتها نحو تطبيق إدارة المعرفة في فلسطين
علان محمد خليل عثمان

بأشراف
د.حسن تيم - د. عبد الكريم أيوب
لجنة المناقشة
د.حسن تيم/رئيسا د.ايوب عبد الكريم/مشرفاثانيا د.عبد القادر عابدين/خارجيا د.غسان الحلو/داخليا
174 صفحة
الملخص:

الملخص هدفت الدراسة التعرف إلى اتجاهات مديري المدارس الحكومية الثانوية نحو تطبيق إدارة المعرفة في المحافظات الشمالية في فلسطين، بالإضافة لبيان أثر كل من متغيرات الجنس، سنوات الخبرة الإدارية، والتخصص، والمؤهل العلمي، وموقع المدرسة، وموقع المحافظة على اتجاهاتهم نحو تطبيق إدارة المعرفة. وقد تكون مجتمع الدراسة من جميع مديري المدارس الحكومية الثانوية في المحافظات الشمالية في فلسطين والبالغ عددهم(640) مديراً ومديرة وفقا لآخر إحصائيات وزارة التربية والتعليم للعام 2008/2009. اختيرت من عينة طبقية عشوائية بلغت (229)،وتم تطبيق الدراسة باستخدام المنهج الوصفي التحليلي ولتحقيق أهداف الدراسة قام الباحث بإعداد استبانة مكونة من (60) فقرة موزعة على ثمانية مجالات وهي:(إدراك مفهوم إدارة المعرفة، والتوقيت المناسب للمعرفة، والمعاملات الإدارية، وتنظيم المعرفة وتحديد مصادرها، والاتصالات التنظيمية والتواصل، واتخاذ القرارات، والتخطيط، وأهداف إدارة المعرفة). وتم التأكد من صدق الاستبانة من خلال عرضها على لجنة من المحكمين، وتم استخراج معامل الثبات بواسطة معادلة كرونباخ الفا لمجالات الاستبانة إذ كانت الدرجة الكليلة للثبات(0.96) وتم استخدام برنامج (SPSS) في تحليل البيانات واستخلاص النتائج. وقد توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: - إن اتجاهات مديري المدارس الحكومية الثانوية نحو تطبيق إدارة المعرفة في المحافظات الشمالية فلسطين كانت إيجابية، إذ وصلت النسبة المئوية للاستجابة للدرجة الكلية إلى (78.2%). - لا توجد فروق في درجة اتجاهات مديري المدارس الحكومية الثانوية نحو تطبيق إدارة المعرفة في المحافظات الشمالية في فلسطين، تعزى لمتغيرات الجنس، سنوات الخبرة الإدارية، التخصص، المؤهل العلمي، موقع المدرسة. - توجد فروق في درجة اتجاهات مديري المدارس الحكومية الثانوية نحو تطبيق إدارة المعرفة في المحافظات الشمالية في فلسطين، تعزى لمتغير موقع المحافظة في مجال إدراك مفهوم إدارة المعرفة، بين محافظات شمال الضفة ووسطها ولصالح شمال الضفة. - توجد فروق في درجة اتجاهات مديري المدارس الحكومية الثانوية نحو تطبيق إدارة المعرفة في المحافظات الشمالية في فلسطين، تعزى لمتغير موقع المحافظة في مجالي المعاملات الإدارية والتخطيط بين محافظات جنوب الضفة ووسطها ولصالح جنوب الضفة، و بين محافظات شمال الضفة ووسطها ولصالح شمال الضفة. - توجد فروق في درجة اتجاهات مديري المدارس الحكومية الثانوية نحو تطبيق إدارة المعرفة في المحافظات الشمالية في فلسطين، تعزى لمتغير موقع المحافظة في الدرجة الكلية بين محافظات جنوب الضفة ووسطها ولصالح جنوب الضفة، وبين محافظات شمال الضفة ووسطها ولصالح شمال الضفة. وفي ضوء نتائج الدراسة خلص الباحث إلى عدد من التوصيات كان أهمها - أن تبدأ وزارة التربية والتعليم بتطبيق إدارة المعرفة في المدارس الحكومية الثانوية في فلسطين.

النص الكامل
 

najah.najah

New member
إنضم
20 فبراير 2010
المشاركات
37
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
درجة تطبيق الهندرة في المدارس الحكومية في محافظات الضفة الغربية من وجهة نظر مديري المدارس ومديراتها)
نادية مراد يوسف حنون

بأشراف
د. علي حبايب - د. حسن تيم
لجنة المناقشة
- الدكتور علي حسن حبايب مشرفاً ورئيساً -الدكتور حسن محمد تيم مشرفاً ثانياً - الأستاذ الدكتور أحمد فهيم جبر ممتحناً خارجياً - الدكتور عبد محمد عساف ممتحناً داخلياً
188 صفحة
الملخص:

الملخص هدفت هذه الدراسة التعرف إلى درجة استخدام أسلوب الهندسة الإدارية في ممارسة العمليات الإدارية في المدارس الحكومية في محافظات الضفة الغربية، من وجهة نظر المديرين والمديرات ، بالإضافة إلى بيان أثر متغيرات الجنس، والمؤهل العلمي، والخبرة الإدارية، ومستوى المدرسة، والتخصص، والمحافظة، في استجابات المديرين والمديرات ، سعياً للوقوف على معرفة درجة استخدام أسلوب الهندسة الإدارية في ممارسة العمليات الإدارية في المدارس الحكومية في محافظات الضفة الغربية . وقد تحددت مشكلة الدراسة في الإجابة عن الأسئلة الآتية ما درجة استخدام أسلوب الهندسة الإدارية في ممارسة العمليات الإدارية في المدارس الحكومية في محافظات الضفة الغربية، من وجهة نظر المديرين والمديرات؟ هل توجد فروق في درجة استخدام أسلوب الهندسة الإدارية في ممارسة العمليات الإدارية في المدارس الحكومية في محافظات الضفة الغربية، من وجهة نظر المديرين والمديرات تبعاً لمتغير (الجنس، والمؤهل العلمي، والخبرة الإدارية، و مستوى المدرسة، والتخصص, وموقع المديرية)؟ ولتحقيق ذلك أجريت الدراسة على عينة متيسرة من المديرين والمديرات ، قوامها (429) تشكل ما نسبته (28 %) من مجتمع الدراسة، وقد تم جمع البيانات باستخدام استبانة تكونت من قسمين: القسم الأول، ويتضمن معلومات أولية، والقسم الثاني، و يشمل فقرات الاستبانة، وعددها (35) فقرة موزعة على سبعة مجالات هي: التخطيط في ضوء الهندسة الإدارية، والتنظيم في ضوء الهندسة الإدارية، و التوجيه في ضوء الهندسة الإدارية، و المتابعة والتقويم في ضوء الهندسة الإدارية، والرقابة في ضوء الهندسة الإدارية، و الاتصال في ضوء الهندسة الإدارية، واتخاذ القرار في ضوء الهندسة الإدارية. وقد بلغ معامل الثبات الكلي للأداة باستخدام معادلة كرونباخ ألفا إلى (0.909) فهي قابلة ومناسبة لأغراض البحث العلمي. وقد تم معالجة البيانات إحصائياً باستخدام المتوسطات الحسابية، والنسب المئوية، واختبار (ت) لمجموعتين مستقلتين، وتحليل التباين الأحادي، واختبار" شيفيه" للمقارنة البعدية. وتوصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: أن الدرجة الكلية لدرجة استخدام أسلوب الهندسة الإدارية في ممارسة العمليات الإدارية في المدارس الحكومية في محافظات الضفة الغربية، من وجهة نظر المديرين والمديرات، كانت مرتفعة جداً، إذ وصلت النسبة المئوية لاستجابة المبحوثين عليها إلى (80.4%). - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة(0.05 = α) في درجة استخدام أسلوب الهندسة الإدارية في ممارسة العمليات الإدارية في المدارس الحكومية في محافظات الضفة الغربية، من وجهة نظر المديرين والمديرات، تعزى لمتغيرات الجنس، ومستوى المدرسة، والتخصص. _توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05 = α) في درجة استخدام أسلوب الهندسة الإدارية في ممارسة العمليات الإدارية في المدارس الحكومية في محافظات الضفة الغربية، من وجهة نظر المديرين والمديرات، وفق متغير المؤهل العلمي، في مجال التخطيط، ولصالح حملة مؤهل (أعلى من بكالوريوس). - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05 = α) في درجة استخدام أسلوب الهندسة الإدارية في ممارسة العمليات الإدارية في المدارس الحكومية في محافظات الضفة الغربية، من وجهة نظر المديرين والمديرات، وفق متغير الخبرة الإدارية ولصالح (أكثر من 10 سنوات). وفي ضوء نتائج الدراسة، أوصت الباحثة بعدة توصيات أهمها: - ضرورة توفير جميع عناصر، ومتطلبات استخدام أسلوب الهندسة الإدارية، في ممارسة العمليات الإدارية. - ضرورة اعتماد أسلوب الهندسة الإدارية في ممارسة العمليات الإدارية في المدارس الحكومية، والتحقق من جودة العمليات الإدارية.

النص الكامل