تدريَ وش اللي من غيآبكَ تعلمت ؟!
(إن القدر لآ صآر مآ أحدٍ يرده)
و تدريَ وش اللي حدنيْ مآتكلمت ؟!
شموخ قلبٍ مآخلقَ من يهده !
آنـ¦ـا فيني دلـ¦ـع نادر يميـ¦ـز طبـعي الراقـ¦ـي وقولـوا عنـ¦ـي مغرورة تـ¦ـرى هالـشي ي
- بادئ الموضوع هناء - Hana
- تاريخ البدء
تدريَ وش اللي من غيآبكَ تعلمت ؟!
(إن القدر لآ صآر مآ أحدٍ يرده)
و تدريَ وش اللي حدنيْ مآتكلمت ؟!
شموخ قلبٍ مآخلقَ من يهده !
اللَّهُمَّ
]
أسَعِدَ مَن خَطَر ببالَي !
ووَفَّقَه فإن التَوْفِيق مَنّ عِنْدَڪ ,
وسَهُلَ أمَرَّه ..
فإن التسهِيَل مَنّ لَطَفَڪ !
واجَعَلَ أَلِفَرحة وَإِلاَّبْتسَأَمْه /عُنْوآن [ صَبَأَحَّه ومَسَّائه
]
أسَعِدَ مَن خَطَر ببالَي !
ووَفَّقَه فإن التَوْفِيق مَنّ عِنْدَڪ ,
وسَهُلَ أمَرَّه ..
فإن التسهِيَل مَنّ لَطَفَڪ !
واجَعَلَ أَلِفَرحة وَإِلاَّبْتسَأَمْه /عُنْوآن [ صَبَأَحَّه ومَسَّائه
مثلُهَآ تمَآماً أنَآ ,
كثيراً مَ أتمنَى أننيْ لمْ أعرفهُمْ أو أُحِبهُمْ
ليسَ لأنني لآ أُريدُهَمْ ,
أو لَأننيْ بَآردةْ المشَآعِر و الأحَآسيسْ
كمَآ يصِفُنِيْ بَعضُهُمْ ,
بَل لأننَيْ أخَآف ودآعهُمْ و فرآقهُمْ
كثيراً مَ أتمنَى أننيْ لمْ أعرفهُمْ أو أُحِبهُمْ
ليسَ لأنني لآ أُريدُهَمْ ,
أو لَأننيْ بَآردةْ المشَآعِر و الأحَآسيسْ
كمَآ يصِفُنِيْ بَعضُهُمْ ,
بَل لأننَيْ أخَآف ودآعهُمْ و فرآقهُمْ
كم نيه صآفيه وصصلتّ بنَا ؛
لحَحد اْلغببآء
لآ يهُم . . فآلرسول يقولّ :
« آنمآ لكل آمرٍءً مّانوٍى »
آلهههيَ . .
آعطنيّ بقدرَ ” نيتيّ ”
” فآني لٱ اْنوي بـَ اْحدَ آلٱ ؛ خيرآ
لحَحد اْلغببآء
لآ يهُم . . فآلرسول يقولّ :
« آنمآ لكل آمرٍءً مّانوٍى »
آلهههيَ . .
آعطنيّ بقدرَ ” نيتيّ ”
” فآني لٱ اْنوي بـَ اْحدَ آلٱ ؛ خيرآ
وَ أظل هنَاك . .
وَلا تدري وْش اللْي صَار بِـ غيابك !!
وَلا تدري عنّ اللْي مَات بِـ ترابك !
وَ ( يحيَا بك )’
وانْت هنَاك . . مَا تدري ،
....... بِإنيّ حيِل أشتَاقلك
تحس فيني ... قبل لا أحكي ! ... عن إللي بـ خاطري و فيني
وكل ماجيت أبـ تكلم , عن "الأحزان " ؟ هو / يبكي =( !
غريبه ! كيف يفهمني ؟ ويقراني ؟ وأنا عيني :
- أغمّضها إذا شفته . . . و أحاول . . . إنّي ما / أشكي !
عليه شلون أخبّي شي ؟؟ وأشوفه ( حافظ سنيني ) !!
إذا بـ أضحك قبل لا أضحك ...... تسابق ضحكته ضحكي ،
لأنه عارف أحوالي قبل لا يسأل [ شـ فيني ]
لزمت "الصمت " في لحظة سؤاله . و أتركه { يحكي }>آلله لآيحرمني منج s
يَ رب ،
مَآ عصينآك إستخفافاً ﺑعظَمتِك !
ولكن سولَت لنَآ ﺂنفُسنآ ..
( فَ اغفِر لنَآ يَ ﺂللـّہ )
* ﻟﺂ إلَہ إﻟﺂ ﺂنتَ سُبحَآنَڳ
إﻧيّ کنتُ مِنَ ﺂلظّآلمِين
مَآ عصينآك إستخفافاً ﺑعظَمتِك !
ولكن سولَت لنَآ ﺂنفُسنآ ..
( فَ اغفِر لنَآ يَ ﺂللـّہ )
* ﻟﺂ إلَہ إﻟﺂ ﺂنتَ سُبحَآنَڳ
إﻧيّ کنتُ مِنَ ﺂلظّآلمِين
سًگَهْ غِ ـيٍـٍـٍآبْ ..
رَحْ ـلّوآ بهَآ أشّخْ ـآصْ عَ ـًـًـًآشوآ بْ وِجْدآنِنْآ
……… تّرْبعّ ـوُآ بْ عُ ـروّشْ قُلّوبّنْآ
اخّ ـذهًـًمْ مَآ يٌسمًىّ بْ / طًريِقْ الّغ ـيَآبْ
ولّگِنْ الأمَرْ إنْ گَآن ذَآلِگْ لّيسْ بْ إختّيّآرَهِمْ
أصْدّقَآء الّدْرآسْهَ
شششي مزعج !
لو حبسسَت الضيق | وعآجز تفرجه
وفوق ضيقك لو يجيكِ
. . . . . . . انسسسسسسان ( غآليِ )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . ( ويجرحكٍ )
انت تتحاششى المواقف الي كانت تزعجه !
وهو يدور له سسسوالف لجل انه
. . . . . . . . . . . . . . . ( يزعجك ِ
) !
لو حبسسَت الضيق | وعآجز تفرجه
وفوق ضيقك لو يجيكِ
. . . . . . . انسسسسسسان ( غآليِ )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . ( ويجرحكٍ )
انت تتحاششى المواقف الي كانت تزعجه !
وهو يدور له سسسوالف لجل انه
. . . . . . . . . . . . . . . ( يزعجك ِ
) !
لا إنت داري بالوجع ..
.. ولا إنت عارف بالعذاب
ايه أَمُوْتِ ، ارحم واحسن !
من حضورك ...
بِ الغياب !!
حححيَلْ هإلگنيُ إلتعبّ !
و خخإطريْ بَ || شخصَ لِإ جيتُ إبحگيَ لههَ
يسحبنيُ ل صدرهُ
و يههمسَ ليَ عسإنيَ ب ضمتيَ إشفيگَ . . !
و خخإطريْ بَ || شخصَ لِإ جيتُ إبحگيَ لههَ
يسحبنيُ ل صدرهُ
و يههمسَ ليَ عسإنيَ ب ضمتيَ إشفيگَ . . !
مَواقِفَ كَثِيّرة تُجّبِرَنا عَلى التَجّاهُل …
فَ نتَجّاهلّ , و نَرسّم إبِتسَامة سَاطِعة عَلىّ أفَواهِنا ..!
وَنَحيَا حيَاتنّا بِكُل تَفّاصِلَها الجَمِيَلة ..!
فَلّنْ تَقّفَ الحَيّاة عَلّى أحّد و خَصّوصَاً ,
عِنَدمَا نعَلمّ أن هُناكّ أشخَاص :|
لا يَستّحقّون ذَلكِ الاهِتمَام ..!
لا يَستّحقّون ذَلكِ الاهِتمَام ..!
لا يَستّحقّون ذَلكِ الاهِتمَام ..!
أحَيآإناً ؟
أُفضّلُ أن أكوُن وَحييدةً جداً. . !
. !
≈ لكيَ لآ أختِلط بَ أحد ,
. . . . . . . فلآ أغضَبُ علىآ أحدٍ فَ يكْرهُني
● وُ لآ أحبُ أحداً
.. .. .. .. .. ثُمّ أفقدِهُه !
. . . . . . . . وُ أفقدُنيَ معَه |
,
أُفضّلُ أن أكوُن وَحييدةً جداً. . !
. !
≈ لكيَ لآ أختِلط بَ أحد ,
. . . . . . . فلآ أغضَبُ علىآ أحدٍ فَ يكْرهُني
● وُ لآ أحبُ أحداً
.. .. .. .. .. ثُمّ أفقدِهُه !
. . . . . . . . وُ أفقدُنيَ معَه |
