السلآمْ علِيكُم ورَحمَةْ الله وبركآتهُ
افْتَتــحَت بِرَأْس الْخَيْمَة، الْحَدِيقَة الْمَائِيَّة الْضَّخْمَة " آَيَس لَانْد "
المُسْتَوَحَاة مِن الْبِيْئَة الْجَلِيْدِيَّة، وَالْوَاقِعَة ضِمْن مُنْتَجَع " وَاو رَاك " الْتْرِفيِهِي .
وهي مُصَمَّمة خَصَّيْصَا لِاسْتِيْعَاب أَكْثَر مِن 10000 زَائِر يَوْمِيّا،
وَتُضَم حَدِيْقَة " آَيَس لَانْد " الْعَدِيْد مِن الْمَرَافِق الْمُبْتَكَرَة، بِمَا فِيْهَا أَكْبَر شَلَالّات مَائِيَّة إِصْطِناعِيّة فِي الْعَالَم، وَأَضْخَم حَلَبَة مَائِيَّة لِلْرَّقْص تَحْت رَذَاذ الْمِيَاه .
وَيَعْكِس افْتِتَاح هَذِه الْمُنْشَأَة رُؤْيَة الْإِمَارَة، الْرَّامِيَّة إِلَى مُوَاصَلَة تَوْفِيْر مَجْمُوْعَة مُخْتَارَة مِن أَبْرَز
الْمَرَافِق الْعَصْرِيَّة الْمُخَصَّصَة لَلِتَرِفَيِه، وَالْمَعِيْشَة وَالْأَعْمَال، فَضْلَا عَن اسْتِقْطَاب الْمَزِيْد مِن الْزُّوَّار
وَالْسُّيّاح مِن الْمِنْطَقَة وَالْعَالَم
افْتَتــحَت بِرَأْس الْخَيْمَة، الْحَدِيقَة الْمَائِيَّة الْضَّخْمَة " آَيَس لَانْد "
المُسْتَوَحَاة مِن الْبِيْئَة الْجَلِيْدِيَّة، وَالْوَاقِعَة ضِمْن مُنْتَجَع " وَاو رَاك " الْتْرِفيِهِي .
وهي مُصَمَّمة خَصَّيْصَا لِاسْتِيْعَاب أَكْثَر مِن 10000 زَائِر يَوْمِيّا،
وَتُضَم حَدِيْقَة " آَيَس لَانْد " الْعَدِيْد مِن الْمَرَافِق الْمُبْتَكَرَة، بِمَا فِيْهَا أَكْبَر شَلَالّات مَائِيَّة إِصْطِناعِيّة فِي الْعَالَم، وَأَضْخَم حَلَبَة مَائِيَّة لِلْرَّقْص تَحْت رَذَاذ الْمِيَاه .
وَيَعْكِس افْتِتَاح هَذِه الْمُنْشَأَة رُؤْيَة الْإِمَارَة، الْرَّامِيَّة إِلَى مُوَاصَلَة تَوْفِيْر مَجْمُوْعَة مُخْتَارَة مِن أَبْرَز
الْمَرَافِق الْعَصْرِيَّة الْمُخَصَّصَة لَلِتَرِفَيِه، وَالْمَعِيْشَة وَالْأَعْمَال، فَضْلَا عَن اسْتِقْطَاب الْمَزِيْد مِن الْزُّوَّار
وَالْسُّيّاح مِن الْمِنْطَقَة وَالْعَالَم
