كشفت مصادر تربوية مسؤولة لـ «الراي» عن بعض المعايير الخاصة بالبونص رفعت من قبل اللجنة المكلفة بها الى وزير التربية وزير التعليم العالي أحمد المليفي لاعتمادها بصورتها النهائية، ومن ضمنها ضرورة أن تكون للمعلمين والاداريين مواقع الكترونية للتواصل، وإلا لن تنطبق عليهم شروط ومعايير البونص.
وأكدت المصادر ان اللجان المكلفة وضع معايير البونص لاتزال تعمل على ادخال بعض المعايير الخاصة لكل فئة على حدة، مشيرة الى ان شبكة التواصل الالكتروني هي معيار ينطبق على جميع المعلمين والاداريين والتواجيه ومديري المدارس ومديري المناطق التعليمية.
وبينت المصادر انه تم الانتهاء من معايير المعلمين ورؤساء الاقسام وجارٍ الآن وضع معايير بقية التخصصات الاخرى.
من جهة أخرى، أعلنت مصادر تربوية رفيعة عن اعتماد آلية نظام المقابلات الجديدة لجميع التخصصات والوظائف الاشرافية والتعيينات عن طريق توثيقها بالصوت والصورة حتى لا يظلم احد.
وأكدت المصادر ان أسئلة المقابلات ستوضع مسبقا ولن تكون ارتجالية وستوضع في أظرف وتسلم للمرشح في وقت المقابلة من قبل رئيس اللجنة، لافتة الى انه تم تدشين النظام الجديد في المقابلات.
وأشارت المصادر الى ان تصوير المقابلة كاملة سيضع حدا للتظلمات التي ارتفعت اعدادها كثيرا في وزارة التربية، مؤكدة حرص الوزير على توثيق المقابلات حتى لا يتعرض اي شخص يعمل في الميدان التربوي الى ظلم.
وأكدت المصادر ان اللجان المكلفة وضع معايير البونص لاتزال تعمل على ادخال بعض المعايير الخاصة لكل فئة على حدة، مشيرة الى ان شبكة التواصل الالكتروني هي معيار ينطبق على جميع المعلمين والاداريين والتواجيه ومديري المدارس ومديري المناطق التعليمية.
وبينت المصادر انه تم الانتهاء من معايير المعلمين ورؤساء الاقسام وجارٍ الآن وضع معايير بقية التخصصات الاخرى.
من جهة أخرى، أعلنت مصادر تربوية رفيعة عن اعتماد آلية نظام المقابلات الجديدة لجميع التخصصات والوظائف الاشرافية والتعيينات عن طريق توثيقها بالصوت والصورة حتى لا يظلم احد.
وأكدت المصادر ان أسئلة المقابلات ستوضع مسبقا ولن تكون ارتجالية وستوضع في أظرف وتسلم للمرشح في وقت المقابلة من قبل رئيس اللجنة، لافتة الى انه تم تدشين النظام الجديد في المقابلات.
وأشارت المصادر الى ان تصوير المقابلة كاملة سيضع حدا للتظلمات التي ارتفعت اعدادها كثيرا في وزارة التربية، مؤكدة حرص الوزير على توثيق المقابلات حتى لا يتعرض اي شخص يعمل في الميدان التربوي الى ظلم.
