’
إن أجملَ وأروع وأنفس وأرقّ ما تملكون هُنّ شقيقاتكم ، هم أشقاؤكم !
“هم لا يعوّضون مهما أحببتم من الناس” ،
و مهما تشرب هذا الحبُّ في تربة النفوس ، يبقى الأخُ والأختُ هما الأهم و الأقرب ،
بحتمية التكوين لا بخيار الإرادة , لذا أجعلوا دوماً مسارب العذوبة مُصانة ومفتوحة مع أشقائكم ..
فإن سُدَّت فإنكم سددتم شيئا من عذوبة الحياة نفسها !
:
ربي لآ تحرمني منهم ،
،