- إنضم
- 19 فبراير 2011
- المشاركات
- 24,061
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
- الإقامة
- في القلب
- الموقع الالكتروني
- thwaqa.blogspot.com
مواطنة روت لـ «الراي» أن الخادمة الأثيوبية عملت لديها عامين
التحذير الذي عممه الكفيل السعودي عن اصابة ريديا بالإيدزارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=342186&date=09042012#http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=342186&date=09042012#
javascript:void();
| كتب عزيز العنزي |
خبر اصابة الخادمة الاثيوبية الهاربة من منزل كفيلها في السعودية بالايدز وقع كالصاعقة على اسرة كويتية تقيم في منطقة صباح السالم كونها (الخادمة) عملت لديها مدة عامين.
الخبر الذي نشرته «الراي» نقلا عن «العربية. نت» وحذر فيه سعودي من ايواء خادمته المصابة بالايدز وعمم صورتها على الهواتف النقالة ومواقع التواصل الاجتماعي، «جانا طشَّار» منه الى الكويت عندما اتصلت المواطنة بـ «الراي» قائلة: «انها ريديا، ريديا خليل حسين التي عملت خادمة عندنا مدة عامين وتعلق بها أشد تعلق حفيدتاي الصغيرتان، وهما الآن تعانيان من مرض نقص المناعة بأنواعه الثلاثة، ولا أعرف ان كانت البنتان الصغيرتان قد التقطتا المرض من ريديا، ولكننا الآن بتنا نعيش حالة من القلق عليهما وعلى جميع افراد العائلة، بعد ما عرفنا بإصابتها بالمرض القاتل».
وروت المواطنة عن مخاوفها ومخاوف افراد اسرتها من التوجه لعرض انفسهم على الاطباء واجراء فحوصات لمعرفة ان كانت عدوى الايدز انتقلت اليهم عبر اختلاطهم بالخادمة ريديا خصوصا انها كانت تضمد جراحها (الخادمة) في اثناء عملها في المطبخ، وقالت: «بصراحة نحن خايفين خايفين».
وعن المكتب الذي استقدمت من خلاله الخادمة الاثيوبية ريديا، ردت المواطنة قائلة: «اخذتها من مكتب الخدم في حولي وكانت مرتجعة وسبق لها ان عملت لدى عائلة اخرى فترة من الوقت قبل قدومها للعمل لدينا، وقام مكتب الخدم بتحويل اقامتها من كفيلها السابق الينا من دون ان يزودنا بملفها الطبي او نتائج الفحوصات التي اجرتها يوم قدمت للعمل في الكويت».
وأضافت ان «ريديا كانت حنونة جدا على حفيدتي الصغيرتين البالغتين من العمر (6 و7 سنوات) واللتين اصيبتا بمرض نقص المناعة، ولا نعرف ان كانت هي السبب في اصابتهما ام لا حتى الآن، وان حنانها عليهما دفعهما الى التعلق بها حيث كانتا لا تنامان الا في حضنها، وكانتا شديدتي التعلق بها».
وتابعت «وفي يناير الماضي ابلغتنا (ريديا) انها تريد العودة الى بلدها اثيوبيا لإكمال دراستها، فشجعناها على ذلك وقمنا بواجبنا في تسهيل امور سفرها خصوصا انها عائدة الى اهلها».
وزادت «وبعد مضي شهر على مغادرتها تلقينا اتصالا هاتفيا مصدره السعودية، واذ بريديا تتصل من هناك، ولدى سؤالنا عن سبب وجودها في السعودية، علما انها كانت اخبرتنا انها لا تريد العمل من اجل اكمال دراستها، أفصحت عن هروبها من والدها الذي يريد تزويجها بالقوة ولم أعد الى الكويت بحكم ان شقيقتي تعمل فيها وينوون قتلي».
ومضت المواطنة «تمنينا الخير لريديا حتى فوجئنا يوم الجمعة الماضي بالخبر الذي نشرته (الراي) عن تحذير كفيل سعودي من ايواء خادمته التي هربت من منزله اثر معرفتها بنتائج الفحوصات التي اجريت لها في السعودية والتي دلت على انها مصابة بمرض نقص المناعة المكتسبة (الايدز)، وحين قرأنا الخبر وشاهدنا صورتها حلت بنا صدمة ما بعدها وقلق ما بعده أيضا، وسارعنا الى الاتصال برقم الهاتف السعودي الذي كنا لانزال نحتفظ به لترد علينا زوجة الكفيل السعودي قائلة: (نعم هربت بعد اكتشافنا بأمر اصابتها بالايدز)».
بطاقة مدنية ريديا
=========
شلووووون دشت الديره ؟؟
وشلون عطوها بطاقة بدون فحص ؟؟

javascript:void();
| كتب عزيز العنزي |
خبر اصابة الخادمة الاثيوبية الهاربة من منزل كفيلها في السعودية بالايدز وقع كالصاعقة على اسرة كويتية تقيم في منطقة صباح السالم كونها (الخادمة) عملت لديها مدة عامين.
الخبر الذي نشرته «الراي» نقلا عن «العربية. نت» وحذر فيه سعودي من ايواء خادمته المصابة بالايدز وعمم صورتها على الهواتف النقالة ومواقع التواصل الاجتماعي، «جانا طشَّار» منه الى الكويت عندما اتصلت المواطنة بـ «الراي» قائلة: «انها ريديا، ريديا خليل حسين التي عملت خادمة عندنا مدة عامين وتعلق بها أشد تعلق حفيدتاي الصغيرتان، وهما الآن تعانيان من مرض نقص المناعة بأنواعه الثلاثة، ولا أعرف ان كانت البنتان الصغيرتان قد التقطتا المرض من ريديا، ولكننا الآن بتنا نعيش حالة من القلق عليهما وعلى جميع افراد العائلة، بعد ما عرفنا بإصابتها بالمرض القاتل».
وروت المواطنة عن مخاوفها ومخاوف افراد اسرتها من التوجه لعرض انفسهم على الاطباء واجراء فحوصات لمعرفة ان كانت عدوى الايدز انتقلت اليهم عبر اختلاطهم بالخادمة ريديا خصوصا انها كانت تضمد جراحها (الخادمة) في اثناء عملها في المطبخ، وقالت: «بصراحة نحن خايفين خايفين».
وعن المكتب الذي استقدمت من خلاله الخادمة الاثيوبية ريديا، ردت المواطنة قائلة: «اخذتها من مكتب الخدم في حولي وكانت مرتجعة وسبق لها ان عملت لدى عائلة اخرى فترة من الوقت قبل قدومها للعمل لدينا، وقام مكتب الخدم بتحويل اقامتها من كفيلها السابق الينا من دون ان يزودنا بملفها الطبي او نتائج الفحوصات التي اجرتها يوم قدمت للعمل في الكويت».
وأضافت ان «ريديا كانت حنونة جدا على حفيدتي الصغيرتين البالغتين من العمر (6 و7 سنوات) واللتين اصيبتا بمرض نقص المناعة، ولا نعرف ان كانت هي السبب في اصابتهما ام لا حتى الآن، وان حنانها عليهما دفعهما الى التعلق بها حيث كانتا لا تنامان الا في حضنها، وكانتا شديدتي التعلق بها».
وتابعت «وفي يناير الماضي ابلغتنا (ريديا) انها تريد العودة الى بلدها اثيوبيا لإكمال دراستها، فشجعناها على ذلك وقمنا بواجبنا في تسهيل امور سفرها خصوصا انها عائدة الى اهلها».
وزادت «وبعد مضي شهر على مغادرتها تلقينا اتصالا هاتفيا مصدره السعودية، واذ بريديا تتصل من هناك، ولدى سؤالنا عن سبب وجودها في السعودية، علما انها كانت اخبرتنا انها لا تريد العمل من اجل اكمال دراستها، أفصحت عن هروبها من والدها الذي يريد تزويجها بالقوة ولم أعد الى الكويت بحكم ان شقيقتي تعمل فيها وينوون قتلي».
ومضت المواطنة «تمنينا الخير لريديا حتى فوجئنا يوم الجمعة الماضي بالخبر الذي نشرته (الراي) عن تحذير كفيل سعودي من ايواء خادمته التي هربت من منزله اثر معرفتها بنتائج الفحوصات التي اجريت لها في السعودية والتي دلت على انها مصابة بمرض نقص المناعة المكتسبة (الايدز)، وحين قرأنا الخبر وشاهدنا صورتها حلت بنا صدمة ما بعدها وقلق ما بعده أيضا، وسارعنا الى الاتصال برقم الهاتف السعودي الذي كنا لانزال نحتفظ به لترد علينا زوجة الكفيل السعودي قائلة: (نعم هربت بعد اكتشافنا بأمر اصابتها بالايدز)».

=========
شلووووون دشت الديره ؟؟
وشلون عطوها بطاقة بدون فحص ؟؟