رفيجتي وسبب بكائها الدائم ... الله يغفرلها ويتوب عليها

صاحبة معرض قال:

المجمع فاضي ؟؟؟؟؟

حست بخوف حسب كلامهااا ؟؟؟؟؟

لا حظت نظرات الرجل غريبه يعني ما فاجأها ؟؟؟؟؟ ليما تأكد إن ماوراها رجال
ينطرهااااا ؟؟؟؟؟؟؟؟بسياره

١- مستحيل يتجرأ رجل علي بنت ويغتصبها إلا لأسباب ؟؟؟؟؟؟
تساعده علي اركاته لهاااا!!!!!!!

لو هي خايفه علي نفسها ماتدخل محل بروحها والمجمع فاضي
وحست من البدايه بخوف والرجل سرحان ونظراته غريبه
المفروض علي طول تطلع ؟؟؟؟؟؟

إن بعض الظن إثم الله لايبتلينا
تلقينها سهلتله عملية الإغتصاب بدون قصد ( إفهمي كلامي )

ممكن تكون قايلتله أنا جايه بروحي

يعني مهما كان الرجل يخاف أشد الخوف بعملية الاغتصاب

يعني لو قايله زوجي ناطرني بالسياره ؟؟؟؟ هل يتجرأ

محله داخل مجمع ومايدري منو جاي معاها؟؟

والله ما أصدق اللي صار لهاااا

والله لو أنا مكانهاااا لأخليه يلعن اليوم اللي دخل فيه الكويت

والله لأخلي زوجي وإخواني يسيحون دمه من فوق وتحت قبل لا أوصلها للمخفر


هذا إذا ما مات لان موتت كلب ؟؟

وكل مجمع فيه أمن لو صارخت راح يسمعون ؟؟

بس شلون اللي صار بعد الإغتصاب فتحلها البات وقالها المحل محلج كل يوم تعالي ؟؟؟؟

ولا قالهااا فيه أحد بالسياره يوصلج للبيت ولا اردج ؟؟؟

وراحت وهيااااا راضيه وتوهاا مغتصبه الله يحر جبدج علي هالموضوووووع

لنجانج حريتين وقهرتيني

فرضا دخل عليها واحد واهيا في بيتهااا ؟؟؟؟ وغتصبها وزوجها بالدوام تسكت


وين الرادع للمجرم
استرت عليه وشجعته علي يغتصب بنات غيرهااا بسبب سكوتهااا عنه
وسلم عليها قبل لاتطلع وفتحلها الباب
وتدري بنفسها إنها مغتصبه
وفيها شك إنها حامله منه
وضميرهااا ما حست فيه الا لما صار شكل الولد ؟؟؟؟؟

يشبه الاباكستاني ؟؟؟؟ تقولون ماذكرت الشبه

١- ليش انهارت من اول ما أولدت

٢- ليش ما إنهار أول ما إغتصبهاا

٣- ليش ما إنهارت فترة الحمل ٩ أشهر على قولت رفيجتج من كم سنه
إذا هي حاسه انه مو ولدها والحين لما ولدت وشافته حست انه مو ولدها
وتبي تعرف ولدها ولا مو ولدهاا
والله المفروض تصارحه وتريح ضميرهااا
شنو ذنب الزوج لو كبر وحس الابو إنه مو ولده فرق السما عن الارض

راح تكبر السافه
بس لو قالتله وحتى لو تتطلق أهم شئ يرتاح ضميرهااا وتطلب من الله التوبه
أهون من تستر وتتحايل علي زوجهااا

صدقينا راح تتعذب مع السنين كل ما يكبر الولد ويطلع شكله باكستاني
ضميرهااا مايخليها طول عمرهااا تكون منهاااره

الله يستر علينا وعلي بناتنا

أنقر للتوسيع...