تعبانة لجل مبارك يا خسارة ... أتمنى تخلين ضميرج الحي للشعب المصري ... وبعدين تقولين الحكم بناء ع الي ماتوا في ميدان التحرير ولا مالقو عليه شي "جايد" الله أكبر عليج في شي أكبرمن القتل ..! لو يموت ولدج بتقولين عادي ما يستاهل الي اذبحة السجن الله يهداج بس ...
صلي عالنبي اختي اعصابج
الله يهديج انتي بس تركتي الموضوع وتدققين في الردود>>شقا حريم والله
عزيتي خلينا واقعيين هل حسني نفس القذافي ونفس صدام حسين بالطبع لا حسني لم تكن عليه تهم سرقه ونهب ولم يكن عميل لاسرائيل وامريكا فقط مابعد التظاهر حوكم في شي لانعرف مدى صحته وهذا اللي اقصد فيه قولي بجايد
ياريت تكون عندج ثقافه بالموضوع قبل ماتدلين بدلوج وتظلمين احد>>ترا الظلم شيييين
عزيزتي مقتل المتاظهرين كان مشكوك فيه مايدرون منو قاتلهم والمل انكر وفيه عدة شكوك:
انه اللي قاتلهم حزب قاصدها في حسني
او
حزب اجنبي...الخ مالج بالطويله
لذلك لسنا على يقين ان كان هو السبب ام لا مع اني استبعد ذلك لانه رجل يشهد له التاريخ بعروبته وعزوته للمسلمين وان كانت ظروف دولته لاتسمح
ويكون بعلمج في مجلس التعاون الذي اقيم اثناء الغزو العراقي كان محتضنته مصر وليبيا رافضه دخول الكويت فيه وكان لحسني مبارك الدور الاكبر في جعل التصويت لصالح الكويت حيث ان تلتوصيت اعترض عليه القذافي الا ان مصر اوقفته واسكتته وجعلت التصويت لصالح الكويت وتحصلين ذلك باليوتيوب
فرجل نبيل نفس هذا تتوقعين انه قتلهم اذا اهو والله انا ما ارضى لانهم مسلمين ولكن الامر مشكوك فيه وهذي المقاله من احد الانباء المصريه لتثبت ان الامر بالفعل كان مشكوك فيه:
من البدهى أن كل من فقد أحداً من ذويه أو من زملائه فى مظاهرات الثورة السلمية منذ 25 يناير 2011 يريد أن يعرف القاتل، ويريد أن ينال عقابه، ومن البدهى أن كل الشعب يريد معاقبة القتلة، ليس ثأراً أو انتقاماً، وإنما لتحقيق العدل بواسطة تطبيق القانون، ومن مصلحة الشعب كله أن يتحقق العدل عن طريق القانون، وإلا تحول المجتمع إلى غابة كل مخلوق فيها يأخذ حقه بيده، أو ما يعتقد أنه حقه، وحتى الغابة هناك قانون لها.
المشكلة هنا أن جرائم القتل لم تكن بين أفراد، كما فى جرائم القتل العادية، وإنما بين ملايين المتظاهرين السلميين وملايين من أفراد الأمن المسلحين. وهذا ما يضع القانون أمام امتحان عسير، ولكن لابد أن ينجح فيه، وهذا يستدعى أكبر قدر من الدقة والصبر من النيابة العامة والثقة التامة فى كفاءتها ونزاهتها.
وعندما يقول القاضى فى محاكمة مبارك ووزير الداخلية ومساعديه إن كل الرصاص الذى استخدم فى قتل المتظاهرين ليس من رصاص الشرطة المصرية. فهذا لا يعنى أن الشرطة ليست مسؤولة عن قتل من قتل، لأنها مسؤولة عن حماية كل مصرى من القتل، مثلها فى ذلك مثل كل أجهزة الأمن المتعددة فى مصر، فهى التى تحمل السلاح، وحمل السلاح الحق الوحيد الذى تحتكره الدولة فقط.
وبغض النظر عن مسألة الشهيد وغير الشهيد، وهو ما لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى، فالمؤكد يقيناً أن هناك من قتلوا من المتظاهرين السلميين فى مظاهرات أحداث الثورة. وما بعدها من أحداث، وإذا كان من قتلوا فى الهجوم على أقسام الشرطة واقتحام السجون من المجرمين، وكان رجال الشرطة فى هذه الأحوال يدافعون عن أنفسهم، فما هو قسم الشرطة أو السجن فى ميدان التحرير وغيره من ميادين مصر.
وإذا كان من قتلوا فى ميدان التحرير وغيره من ميادين مصر لم يقتلوا برصاص الشرطة المصرية، فمن إذن الذى قتلهم، هل هناك «ميلشيات» خفية تابعة للدولة أو لحزب أو أكثر، أم هناك «ميلشيات» تابعة لدول أو أحزاب «أجنبية». كما أشار وزير الداخلية فى شهادته أمام المحكمة. هذا الشعب ينفق المليارات كل سنة على أجهزة الأمن لحمايته من كل سوء فى الداخل ومن الخارج، فما بالك إذا تعرض إلى أكبر الكبائر، وهل إزهاق الروح فى مظاهرات سلمية، وليس فى ميادين القتال؟!.. قضية ضحايا الثورة هى القضية المركزية التى تمتحن فيها الدولة المصرية، ولابد أن تنجح فيها.
فيااااريت قبل لاتتهجمون على عضوه تستفسرون قبل عن المقصود او تتثقفون سياسيا
وحياج الله
اما*