- إنضم
- 29 يونيو 2010
- المشاركات
- 831
- مستوى التفاعل
- 3
- النقاط
- 0
فهد بالمستشفى رايح وراد متوتر واحساس بالذنب ماتوقع الامور بتوصل لي جذي
يحسب الدقايق و يبي أي خبر يطمنه عن منار , قام يسترجع شريط ذكرياته معاها وشلون انه عذبها
تمر الثواني والدقايق , انفتح الباب
فهد واهو يركض للدكتور : ها دكتور طمني
الدكتور : اثار الضرب حيل واضحه على جسمها , وللاسف المدام كانت حامل واجهضت
فهد : ها حاامل ؟
شعوره بالذنب قوي , احساسه بالتقصير
الدكتور : الله يعوضكم خير , انا ماودي احول التقرير للتحقيق بس اذا انعادت راح اتخذ اجراء ثاني
فهد : دكتور اقدر اشوفها ؟
الدكتور : بعد ساعه راح تقوم وعقبها تقدر تدخل تشوفها
فهد : ان شاء الله
نرجع شوي لشوق ونشوف شصار لها
فجأه انفتح الباب وخشت شوق التلفون وسكرته
احمد : منو كنتي تكلمين ؟
شوق واهي مرتبكه : محد
احمد : عطيني تلفونج
شوق : كنت اكلم رفيجتي
خذا احمد منها التلفون و قام يجيك شاف اخر مكالمه بأسم بنت
دق احمد على الرقم
أحمد : ...............
محمد : ألو , حياتي شفيج
سكر احمد الخط بويه محمد و خز شوق
احمد : نزلي تحت , دق احمد على خالد و قاله ان شوق تكلم
تحت عند احمد و شوق , الهدوء يعم المكان
شوق تفكر شتسوي و احمد ساكت ناطر خالد أي ويتصرف
شوق : احمد
احمد شتبين ؟
شوق : والله يبيني على زواج و اهو كان بيخطبني بس انا قتله انطر لما اعدي شوي بالجامعه
احمد : يا سلام صج والله , ليش ماخطبج
شوق : والله يبيني زواج والله و عندك هالاسبوع اذا ماتقدم سوو الي تبونه
( غلطة شوق كانت حيل كبيره ان عطت لهم موعد محدد مابي اخرب الاحداث عليكم )
احمد : نطري خالد واهو الي يتصرف معاج
شوق بحالة توتر و خوف و ارتباك ماتدري شالي ينطرها
محمد كان كل شوي يدق على شوق ويلقى الجهاز مغلق
مرت ربع ساعه ولا يدخل خالد ومعصب , شوق وقفت وقفه جنه بتدافع عن حبها
شوق : والله يبيني زواج
خالد يقرب صوبها ويخزها وشوق مرتبكه متوتره
شوق : والله بس هالاسبوع اذا ماتقدم سوو الي تبونه
خالد : يبيج زواج ؟
شوق : أي والله يبيني زواج والله
خالد واهو حاط ايده على رقبته : عيل على قص رقبتي تاخذينه
شوق واهي خانقتها العبره : ليش ؟
خالد : بس كيفي عناد
شوق : أي ليش ؟
خالد : عناد و اذا ابوي وافق راح ارفض وبشوف منو بتمشي كلمته و عطيني تلفونج و باجر انا اعلم ابوي يتصرف معاج
شوق نزلت راسها و ساكته تفكر ( معقوله ماراح اخذ محمد وحلمي و احلامي وشلون ما اتزوج محمد لا ما اقدر انا احبه اخر شي ما اخذه ) هذا الكلام الي يدور فبال شوق , للحظه توقف عقل شوق عن التفكير ماتدري شتسوي ماتدري شنو مصيرها ماتدري حلمها الي بنته وين بينتهي معقوله بينتهي و بيوقف الحلم لي هني !
صعدت شوق دارها وانسدحت قامت ترجف بمكانها مع ان الجو ماكان بارد شوي تبطل الباب ودخل احمد
احمد : انا فكرت كلمت خالد و قتله خل نشوف ان اذا اهو صج يبي يخطبج ولا لا , و قال عندج بس هالاسبوع اذا ماتقدم لنا تصرف ثاني
شوق زادت حيرتها : ان شاء الله
احمد : تعالي خالد يبيج بداره
قامت شوق وراحت دار خالد و لقت خالد قاعد ومنزل راسه , رفع راسه و خز شوق
خالد : لج اسبوع واحد اذا ماتقدم والله لي تصرف ثاني
شوق : خلاص اوك
خالد : اخذي تلفونج , مسج واحد تدزينه فيه عنوان بيتنا و رقم البيت و اذا لقيت مسج ثاني او أي اتصال بينج وبينه والله والي رفع سابع سما موتج على ايدي
شوق : ان شاء اللله
خذت شوق تلفونها وراحت غرفتها انسدحت شوق بغرفتها وتفكر , مرت الثواني والدقايق عقب نص ساعه قامت شوق وخذت لاب توبها وشبكت و كانت حاطته اوف لاين لقت محمد شابك
شوق دشت عليه
شوق : محمد انت لازم تخطبني
محمد : بابا شفيج ؟
شوق : محمد انت تبيني ولا لا ؟
محمد : أي ابيج شلون مابيج
شوق : عيل لازم تخطبني
محمد : شوووق انتي شتقوولين ؟
شوق : اخواني طاحو عليي , محمد انا قتلهم هالاسبوع راح تتقدم
محمد : شتقولين انتي , انا مو متهيئ و احنا متفقين عقب جم كورس شلون تقولين اتقدم الحين ؟
شوق : اوك عيل نفترق
محمد : شوووق شفيييج ؟ شنو نفترق انا ما اتخيل تخليني ؟
شوق : عيل تتقدم لي
محمد : خلاص خليني انا اتصرف واكلم ابوي
دخل فهد عند منار و قام يتأملها ( آآه ياربي انا شسويت فيها كل هالبراءه انا مسوي فيها جذي يارب تسامحني يارب والله لا اعوضج , والله احبج بس الي صار غصبن عني ابليس لعب براسي يارب تسامحيني )
فهد واقف فوق راسها و ساكت بطلت منار عينها شافته جدامها ولا تنقز بمكانها مخترعه
فهد : اسمالله عليج شفيج ؟
منار مستغربه بس لفت ويهها الصوب الثاني : هالتمثيل كله عشان ما اسجل عليك قضيه من الحين اقولك انا متنازله عنها
فهد : منار ممكن اكلمج شوي ؟
منار : مابي اسمع منك شي الي وصلني منك كافي تكفى الله يخليك ارحمني , قامت تبجي منار
فهد : كنتي حامل و جهضتي
منار : الحمدالله يارب , عالاقل طاح احسن من ايي عالدنيا وانا مادري منو ابوه
سكت فهد حس نفسه شكثر اهو حقير و نذل و شلون يسوي بمرته جذي
فهد : انا استأذن اكلمج بوقت ثاني
نروح شوي عند ريان , ريان كانت سهرانه على النت شوي وصلها مسج
فتحت ريان المسج ولا من يوسف ( شلونج حياتي , ليش ما تسألين )
ريان ردت عليه ( يوسف لو سمحت مابيك تدز ولا شي الي بينا انتهى )
حذفت ريان التلفون , شوي ولا يدق ولا يوسف
ريان متردده ترد ولا ماترد بس بالاخير قررت ترد
ريان : ألو نعم
يوسف : شفيج شهالنفسيه ؟
ريان : الي بينا انتهى خلاص لا تدق
يوسف : اوك بس لازم تدقين تسألين عني مايصير تخليني جذي
ريان : يا سلام بتم طول عمري ادق واسأل عنك
يوسف : أي لازم تدقين علي
ريان : يوسف لو سمحت خلاص انت اخترت درب وخلك قده
يوسف : حرام عليج والله حرام انا ابيج لا تبيعيني
ريان : طيب مني قاعده ارد عليك مفروض ما ارد عليك وتعال مو انا قتلك دامك بعتني مره راح ابيعك الف
مره و نسيت لما ادق على اخوك عشان يكلمك عشان نرجع لبعض وانت مارضيت
يوسف : أي غلطت خلاص سامحيني وانتي طيبه وقلبج طيب اعرفج
ريان : هذاك قبل اما الحين ماني لا طيبه ولا قلبي طيب وخلاص مابيك عافك الخاطر ماتفهم
سكرت ريان التلفون بويه يوسف و تم يوسف يدق و ريان حاطته ساينلت انسدحت ريان بفراشها وقامت تبجي
آآه ياربي بس خلاص مابيييه
بحرت ريان فبحر ذكرياتها وراحت لذاك اليوم
( يوسف كان مسافر لتايلند عقب 5 ايام من سفرته دزتله ريان مسج بليل )
ريان : حبيبي يويو انا طالعه الحين
يوسف : وين رايحه هالحزه ؟
ريان : شوي طالعه
ولا يدق يوسف على ريان ترددت ريان ترد بس ردت ( ريان كانت تواجه مشكله فبيتهم وكانت تبجي دقت على اخوها عشان يطلعها )
ريان حاولت تسيطر على صوتها وماتحسس يوسف : ألو
يوسف : حياتي شفيج ؟
ريان : مافيني شي
يوسف : صوتج فيه شي قولي شفيج ؟
ريان بجت : شوي مشاكل فبيتنا
يوسف : حياتي قولي شفيج ؟
قالتله ريان عقب ضغط يوسف , عقب ما رد يوسف من سفرته
صار خلاف بين ريان ويوسف
يوسف واهو يصارخ : انا بسفرتي داق علي تتشكين ماراعيتي اني مسافر وبستانس يايتلي تقولين مشاكلج
ريان منصدمه : انا
يوسف : أي انتي ؟
ريان : انت قتلي قولي انا ماكنت بقولك والله
يوسف واهو معصب : رايح مستانس يايه تضايقيني وحتى وانا مسافر
ريان انهارت وقامت تبجي
يوسف : ريان انا ما اصلحلج خل نفترق
صحت ريان من ذكرياتها ( آآه ذلني بطاري الفراق والحين عقب ما مليت و عشت حياتي ياي يترجاني والله دنيا عجيبه ) مسحت ريان دموعها وقامت تصلي ركعتين لربها
يحسب الدقايق و يبي أي خبر يطمنه عن منار , قام يسترجع شريط ذكرياته معاها وشلون انه عذبها
تمر الثواني والدقايق , انفتح الباب
فهد واهو يركض للدكتور : ها دكتور طمني
الدكتور : اثار الضرب حيل واضحه على جسمها , وللاسف المدام كانت حامل واجهضت
فهد : ها حاامل ؟
شعوره بالذنب قوي , احساسه بالتقصير
الدكتور : الله يعوضكم خير , انا ماودي احول التقرير للتحقيق بس اذا انعادت راح اتخذ اجراء ثاني
فهد : دكتور اقدر اشوفها ؟
الدكتور : بعد ساعه راح تقوم وعقبها تقدر تدخل تشوفها
فهد : ان شاء الله
نرجع شوي لشوق ونشوف شصار لها
فجأه انفتح الباب وخشت شوق التلفون وسكرته
احمد : منو كنتي تكلمين ؟
شوق واهي مرتبكه : محد
احمد : عطيني تلفونج
شوق : كنت اكلم رفيجتي
خذا احمد منها التلفون و قام يجيك شاف اخر مكالمه بأسم بنت
دق احمد على الرقم
أحمد : ...............
محمد : ألو , حياتي شفيج
سكر احمد الخط بويه محمد و خز شوق
احمد : نزلي تحت , دق احمد على خالد و قاله ان شوق تكلم
تحت عند احمد و شوق , الهدوء يعم المكان
شوق تفكر شتسوي و احمد ساكت ناطر خالد أي ويتصرف
شوق : احمد
احمد شتبين ؟
شوق : والله يبيني على زواج و اهو كان بيخطبني بس انا قتله انطر لما اعدي شوي بالجامعه
احمد : يا سلام صج والله , ليش ماخطبج
شوق : والله يبيني زواج والله و عندك هالاسبوع اذا ماتقدم سوو الي تبونه
( غلطة شوق كانت حيل كبيره ان عطت لهم موعد محدد مابي اخرب الاحداث عليكم )
احمد : نطري خالد واهو الي يتصرف معاج
شوق بحالة توتر و خوف و ارتباك ماتدري شالي ينطرها
محمد كان كل شوي يدق على شوق ويلقى الجهاز مغلق
مرت ربع ساعه ولا يدخل خالد ومعصب , شوق وقفت وقفه جنه بتدافع عن حبها
شوق : والله يبيني زواج
خالد يقرب صوبها ويخزها وشوق مرتبكه متوتره
شوق : والله بس هالاسبوع اذا ماتقدم سوو الي تبونه
خالد : يبيج زواج ؟
شوق : أي والله يبيني زواج والله
خالد واهو حاط ايده على رقبته : عيل على قص رقبتي تاخذينه
شوق واهي خانقتها العبره : ليش ؟
خالد : بس كيفي عناد
شوق : أي ليش ؟
خالد : عناد و اذا ابوي وافق راح ارفض وبشوف منو بتمشي كلمته و عطيني تلفونج و باجر انا اعلم ابوي يتصرف معاج
شوق نزلت راسها و ساكته تفكر ( معقوله ماراح اخذ محمد وحلمي و احلامي وشلون ما اتزوج محمد لا ما اقدر انا احبه اخر شي ما اخذه ) هذا الكلام الي يدور فبال شوق , للحظه توقف عقل شوق عن التفكير ماتدري شتسوي ماتدري شنو مصيرها ماتدري حلمها الي بنته وين بينتهي معقوله بينتهي و بيوقف الحلم لي هني !
صعدت شوق دارها وانسدحت قامت ترجف بمكانها مع ان الجو ماكان بارد شوي تبطل الباب ودخل احمد
احمد : انا فكرت كلمت خالد و قتله خل نشوف ان اذا اهو صج يبي يخطبج ولا لا , و قال عندج بس هالاسبوع اذا ماتقدم لنا تصرف ثاني
شوق زادت حيرتها : ان شاء الله
احمد : تعالي خالد يبيج بداره
قامت شوق وراحت دار خالد و لقت خالد قاعد ومنزل راسه , رفع راسه و خز شوق
خالد : لج اسبوع واحد اذا ماتقدم والله لي تصرف ثاني
شوق : خلاص اوك
خالد : اخذي تلفونج , مسج واحد تدزينه فيه عنوان بيتنا و رقم البيت و اذا لقيت مسج ثاني او أي اتصال بينج وبينه والله والي رفع سابع سما موتج على ايدي
شوق : ان شاء اللله
خذت شوق تلفونها وراحت غرفتها انسدحت شوق بغرفتها وتفكر , مرت الثواني والدقايق عقب نص ساعه قامت شوق وخذت لاب توبها وشبكت و كانت حاطته اوف لاين لقت محمد شابك
شوق دشت عليه
شوق : محمد انت لازم تخطبني
محمد : بابا شفيج ؟
شوق : محمد انت تبيني ولا لا ؟
محمد : أي ابيج شلون مابيج
شوق : عيل لازم تخطبني
محمد : شوووق انتي شتقوولين ؟
شوق : اخواني طاحو عليي , محمد انا قتلهم هالاسبوع راح تتقدم
محمد : شتقولين انتي , انا مو متهيئ و احنا متفقين عقب جم كورس شلون تقولين اتقدم الحين ؟
شوق : اوك عيل نفترق
محمد : شوووق شفيييج ؟ شنو نفترق انا ما اتخيل تخليني ؟
شوق : عيل تتقدم لي
محمد : خلاص خليني انا اتصرف واكلم ابوي
دخل فهد عند منار و قام يتأملها ( آآه ياربي انا شسويت فيها كل هالبراءه انا مسوي فيها جذي يارب تسامحني يارب والله لا اعوضج , والله احبج بس الي صار غصبن عني ابليس لعب براسي يارب تسامحيني )
فهد واقف فوق راسها و ساكت بطلت منار عينها شافته جدامها ولا تنقز بمكانها مخترعه
فهد : اسمالله عليج شفيج ؟
منار مستغربه بس لفت ويهها الصوب الثاني : هالتمثيل كله عشان ما اسجل عليك قضيه من الحين اقولك انا متنازله عنها
فهد : منار ممكن اكلمج شوي ؟
منار : مابي اسمع منك شي الي وصلني منك كافي تكفى الله يخليك ارحمني , قامت تبجي منار
فهد : كنتي حامل و جهضتي
منار : الحمدالله يارب , عالاقل طاح احسن من ايي عالدنيا وانا مادري منو ابوه
سكت فهد حس نفسه شكثر اهو حقير و نذل و شلون يسوي بمرته جذي
فهد : انا استأذن اكلمج بوقت ثاني
نروح شوي عند ريان , ريان كانت سهرانه على النت شوي وصلها مسج
فتحت ريان المسج ولا من يوسف ( شلونج حياتي , ليش ما تسألين )
ريان ردت عليه ( يوسف لو سمحت مابيك تدز ولا شي الي بينا انتهى )
حذفت ريان التلفون , شوي ولا يدق ولا يوسف
ريان متردده ترد ولا ماترد بس بالاخير قررت ترد
ريان : ألو نعم
يوسف : شفيج شهالنفسيه ؟
ريان : الي بينا انتهى خلاص لا تدق
يوسف : اوك بس لازم تدقين تسألين عني مايصير تخليني جذي
ريان : يا سلام بتم طول عمري ادق واسأل عنك
يوسف : أي لازم تدقين علي
ريان : يوسف لو سمحت خلاص انت اخترت درب وخلك قده
يوسف : حرام عليج والله حرام انا ابيج لا تبيعيني
ريان : طيب مني قاعده ارد عليك مفروض ما ارد عليك وتعال مو انا قتلك دامك بعتني مره راح ابيعك الف
مره و نسيت لما ادق على اخوك عشان يكلمك عشان نرجع لبعض وانت مارضيت
يوسف : أي غلطت خلاص سامحيني وانتي طيبه وقلبج طيب اعرفج
ريان : هذاك قبل اما الحين ماني لا طيبه ولا قلبي طيب وخلاص مابيك عافك الخاطر ماتفهم
سكرت ريان التلفون بويه يوسف و تم يوسف يدق و ريان حاطته ساينلت انسدحت ريان بفراشها وقامت تبجي
آآه ياربي بس خلاص مابيييه
بحرت ريان فبحر ذكرياتها وراحت لذاك اليوم
( يوسف كان مسافر لتايلند عقب 5 ايام من سفرته دزتله ريان مسج بليل )
ريان : حبيبي يويو انا طالعه الحين
يوسف : وين رايحه هالحزه ؟
ريان : شوي طالعه
ولا يدق يوسف على ريان ترددت ريان ترد بس ردت ( ريان كانت تواجه مشكله فبيتهم وكانت تبجي دقت على اخوها عشان يطلعها )
ريان حاولت تسيطر على صوتها وماتحسس يوسف : ألو
يوسف : حياتي شفيج ؟
ريان : مافيني شي
يوسف : صوتج فيه شي قولي شفيج ؟
ريان بجت : شوي مشاكل فبيتنا
يوسف : حياتي قولي شفيج ؟
قالتله ريان عقب ضغط يوسف , عقب ما رد يوسف من سفرته
صار خلاف بين ريان ويوسف
يوسف واهو يصارخ : انا بسفرتي داق علي تتشكين ماراعيتي اني مسافر وبستانس يايتلي تقولين مشاكلج
ريان منصدمه : انا
يوسف : أي انتي ؟
ريان : انت قتلي قولي انا ماكنت بقولك والله
يوسف واهو معصب : رايح مستانس يايه تضايقيني وحتى وانا مسافر
ريان انهارت وقامت تبجي
يوسف : ريان انا ما اصلحلج خل نفترق
صحت ريان من ذكرياتها ( آآه ذلني بطاري الفراق والحين عقب ما مليت و عشت حياتي ياي يترجاني والله دنيا عجيبه ) مسحت ريان دموعها وقامت تصلي ركعتين لربها