السلام عليكم جميعا
يابنات بحطلكم موضوع اليوم
كتب عبدالرزاق النجار:
تقدمت «وحدة كيكة» بشكوى الى مخفر الرميثية ضد «رفيجها الخاين» الذي افنت نفسها لأجله وفي نهاية المطاف «طلع مغازلجي» وضبطته برفقة فتاة والمصيبة ان الشاكية حين ضبطت صديقها مع الفتاة كان داخل السيارة الفارهة التي اشترتها له.. «اقسم بالله ان السيارة قيمتها قيمة ارض وانا عن نفسي لو اخذت قرضا هم ما اقدر اشتريها».
الفتاة الشاكية «مثل ما قلت لكم زبده يعني ما تحتاج تلبس نقاب وتحط كحل عشان تصير حلوه ولا محتاجه اطّلع خصلة من تحت الملفع عشان تلفت النظر عموما الله يعيني على الحجي الحين» المهم انها ما ان شاهدت صديقها وبرفقته فتاة بمنطقة السالمية حتى اجبرته على التوقف وطردت الفتاة وسارعت الى مخفر الشرطة ولحقها صديقها الذي كان يحاول ان يخفف من ثورة غضبها «طبعا مو لأجل سواد عيونها» ولكن حتى يضمن بان لا تأخذ منه السيارة التي لم تسجلها باسمه بالاساس لكنه فشل حيث اخذت منه مفتاح السيارة امام ضابط المخفر واتصلت على السائق «كومار» الذي حضر الى المخفر وقاد السيارة وصديقها يشاهد هذا المنظر بحسرة ثم غادرت مبنى المخفر.. وبقي هو يتحسر ويدفع ثمن «غلطته».
هااا شرايكم بالتعليق واثارة الفتنة بين خلق الله والمسلمين
الله يهدي الناس و المسلمين وعسى الله يرفع عنا جميع ابتلاءاته ويعافينا ويعفو عنا