:stars::stars:
أعلن نائب رئيس نقابة التربية ساير الظفيري أن «قطاع الشؤون الادارية في الوزارة بدأ العمل باعداد كشوف المستحقين للكوادر تمهيدا لتحويلها للادارة المالية، حيث من المتوقع أن يتم صرفها في شهر يناير المقبل بأثر رجعي من شهر ابريل الماضي».
وهنأ الظفيري العاملين في قطاع الخدمات التربوية المساندة بقرب صرف هذه الكوادر التي طال انتظارها، مشيدا في هذا الاطار بجهود الوكيلة المساعدة لقطاع الشؤون الادارية عائشة الروضان وجميع العاملين بالموارد البشرية.
وقال الظفيري في تصريح صحافي ان «صرف هذه الكوادر هو ثمرة للمتابعة الدؤوبة للنقابة لقضايا العاملين في الميدان التربوي، ويأتي بعد الجهود الكبيرة التي بذلتها في السابق لاقرار هذه الكوادر سواء بالدراسات أو اللقاءات مع المسؤولين أو بالتحركات العمالية لانصاف هذه الفئة واعطائهم بعض ما يستحقونه من تقدير مقابل الخدمات الجليلة التي يؤدونها في العمل التربوي».
واكد الظفيري أن «صرف هذه الكوادر يشمل جميع العاملين بقطاع الخدمات التربوية المساندة، وأن النقابة ماضية في العمل من أجل متابعة كافة القضايا التي تهم العاملين في وزارة التربية من أجل تحقيق مطالبهم في سبيل اعلاء شأن العملية التربوية وزيادة فاعلية الموارد البشرية وكفاءتها بتحقيق الرضا الوظيفي الذي تطمح اليه».
وختم الظفيري تصريحه بتجديد الشكر للوكيلة المساعدة لقطاع الشؤون الادارية عائشة الروضان على «اهتمامها بمطالب العاملين ومتابعتها للقضايا التي تطرحها النقابة بشكل مستمر في صورة مميزة للتعاون المثمر بين قيادات الوزارة والنقابة لحل اي اشكاليات قد تعترض المسيرة التربوية».
:stars::stars:
أعلن نائب رئيس نقابة التربية ساير الظفيري أن «قطاع الشؤون الادارية في الوزارة بدأ العمل باعداد كشوف المستحقين للكوادر تمهيدا لتحويلها للادارة المالية، حيث من المتوقع أن يتم صرفها في شهر يناير المقبل بأثر رجعي من شهر ابريل الماضي».
وهنأ الظفيري العاملين في قطاع الخدمات التربوية المساندة بقرب صرف هذه الكوادر التي طال انتظارها، مشيدا في هذا الاطار بجهود الوكيلة المساعدة لقطاع الشؤون الادارية عائشة الروضان وجميع العاملين بالموارد البشرية.
وقال الظفيري في تصريح صحافي ان «صرف هذه الكوادر هو ثمرة للمتابعة الدؤوبة للنقابة لقضايا العاملين في الميدان التربوي، ويأتي بعد الجهود الكبيرة التي بذلتها في السابق لاقرار هذه الكوادر سواء بالدراسات أو اللقاءات مع المسؤولين أو بالتحركات العمالية لانصاف هذه الفئة واعطائهم بعض ما يستحقونه من تقدير مقابل الخدمات الجليلة التي يؤدونها في العمل التربوي».
واكد الظفيري أن «صرف هذه الكوادر يشمل جميع العاملين بقطاع الخدمات التربوية المساندة، وأن النقابة ماضية في العمل من أجل متابعة كافة القضايا التي تهم العاملين في وزارة التربية من أجل تحقيق مطالبهم في سبيل اعلاء شأن العملية التربوية وزيادة فاعلية الموارد البشرية وكفاءتها بتحقيق الرضا الوظيفي الذي تطمح اليه».
وختم الظفيري تصريحه بتجديد الشكر للوكيلة المساعدة لقطاع الشؤون الادارية عائشة الروضان على «اهتمامها بمطالب العاملين ومتابعتها للقضايا التي تطرحها النقابة بشكل مستمر في صورة مميزة للتعاون المثمر بين قيادات الوزارة والنقابة لحل اي اشكاليات قد تعترض المسيرة التربوية».
:stars::stars:
