معلومات عن الترطيب والتقشير والحمايه من اشعة الشمس منقووول ومعلوماته وايد مفيده
اخليكم مع الموضوع
اخليكم مع الموضوع
استخدام الملطفات الجلدية (كريمات الترطيب)
الملطفات في حد ذاتها ليست علاجاً للتجاعيد وبقع الجلد، ولكن وظيفتها الأساسية هي عمل طبقة تمنع الجلد من فقدان الرطوبة ودهون البشرة، مما يحفظ للجلد نعومته ونضارته ويحافظ عليه لفترة أطول، لا فرق في ذلك بين منتج وآخــر إلا في المكونات الإضافية.
عند اختيار الملطف أرجو أن تراعى نوع البشرة، فإذا كانت البشرة جافه يمكن استخدام الملطفات بكثرة، أما البشرة الدهنية فتحتاج إلى ملطفات خاصة.
استخدام أحماض الفواكه
إن الطبقة الخارجية للبشرة، كما سبق أن ذكرت، تتكون من خلايا ميتة ومتقرنة تفقد عادةً ليحل مكانها طبقة أخرى، ومع العمر يتباطأ الجلد في فقد هذه الطبقة، مما يسبب خشونة في الجلد.
إن استخدام أحماض الفواكه معروف منذ القدم، فكليوباترا ملكة مصر استخدمت اللبن الحامض في مغطسها، غير مدركة لتأثيره، سوى لتجديد شباب بشرتها، وهو بالفعل كذلك، فحامض اللبن وكل عائلة أحماض الفاكهة تعمل على إزالة الطبقة المتقرنة من الجلد، معطية إياه ملمساً ناعماً، لا بل إنها تساعد على التخفيف من التجاعيد السطحية إذا استخدمت بانتظام ولفترة طويلة .
أما البيتاهيدروكسيد فتعمل على إزالة الطبقة المتقرنة من البشرة والتي تعطي الجلد مظهراً جافاً وملمساً خشناً وبإزالتها يصبح الجلد طرياً ناعم الملمس. ويعتبر حمض السليسليك واحداً من هذه المواد والذي استخدم من قديم الأزل ليعاد اكتشاف تأثيره في وقتنا الحاضر
كم من الوقت علي استخدام هذه المواد لكي أرى النتائج؟. ليس أقل من ثلاثة أشهر، وفي العادة ما بين ثلاثة إلى ستة أشهر حتى تبدو البشرة أكثر نضارة. ويفضل المداومة عليها للحفاظ على بشرة صافية وعادة تستخدم في هذه الحالة من مرتين لثلاث مرات أسبوعياً.
هل أستطيع استخدام هذه المواد لعلاج التجاعيد العميقة؟. لا، فلعلاج التجاعيد العميقة نحتاج إلى الكثير من الخبرة، والمواد التي يجب أن تستخدم تحت إشراف طبي.
استخدام الريتين آيه retin - a
وهو من المواد الموضعية مشتق من حمض فيتامين أ، وهو علاج فعال لحبوب الشباب، ولا يعرف على وجه التحديد من أول من استخدمه لتجديد شباب البشرة. يحسن الريتين - أيه الجلد بتنعيمه وزيادة سماكة البشرة، ومثل أحماض الفواكه، من الممكن أن يحسن من الجلد المتضرر من أشعة الشمس، لكن على الشخص الانتظار لفترة لا تقل عن ثلاثة شهور ليشعر بالتحسن.
الريتين - أيه مهيج للبشرة، وعند البدء باستخدامه يجب أن نستخدم التركيز الأقل وزيادته تدريجياً حسب التحمل. يوضع هذا المستحضر بالليل ويجب وضع واقي الشمس بالنهار للوقاية من الأشعة الضارة، والتي يساعد الريتين - أي على زيادة آثرها.
ما الجديد! مضادات الأكسدة
وهي المرحلة الجديدة في الحرب ضد التجاعيد. ويمكنك تخيل فعل الأكسدة بالنظر إلى تفاحة مقسومة، فاللون البني الذي يصيبها هو نتيجة للأكسدة، وهذا تماما ما يحصل للخلايا في الجسم فعند الإصابة ( نتيجة للأشعة ما فوق البنفسجية أو غير ذلك ) تنطلق المواد المؤكسدة لتسبب ضرراً أكبر، ولمقاومة ذلك يحمي الجلد نفسه بمواد مضادة، ولكن هذه المواد غير متوفرة بكثرة ومن السهل استنزافها. ولتعويض ذلك يمكن الاستعانة بمواد صناعية مثل فيتامين - سي، حمض الجليكوليك، وإلى حد ما فيتامين - إيه. ( يجب استخدام واقي الشمس مع هذه المواد لتأمين حماية كاملة ).
ختاماً بعض الملاحظات
هذه النصائح هي للعناية بالبشرة وليست للعلاج، ولا يمكن التخلص من التجاعيد العميقة ولا حتى المتوسطة العمق باستخدامها، ويجب مراجعة الطبيب المختص في مثل هذه الحالات.ً لا يمكن معالجة التجاعيد وتشقق الجلد بأي نوع من التمارين أو المساج مهما طالت المدة.
الملطفات في حد ذاتها ليست علاجاً للتجاعيد وبقع الجلد، ولكن وظيفتها الأساسية هي عمل طبقة تمنع الجلد من فقدان الرطوبة ودهون البشرة، مما يحفظ للجلد نعومته ونضارته ويحافظ عليه لفترة أطول، لا فرق في ذلك بين منتج وآخــر إلا في المكونات الإضافية.
عند اختيار الملطف أرجو أن تراعى نوع البشرة، فإذا كانت البشرة جافه يمكن استخدام الملطفات بكثرة، أما البشرة الدهنية فتحتاج إلى ملطفات خاصة.
استخدام أحماض الفواكه
إن الطبقة الخارجية للبشرة، كما سبق أن ذكرت، تتكون من خلايا ميتة ومتقرنة تفقد عادةً ليحل مكانها طبقة أخرى، ومع العمر يتباطأ الجلد في فقد هذه الطبقة، مما يسبب خشونة في الجلد.
إن استخدام أحماض الفواكه معروف منذ القدم، فكليوباترا ملكة مصر استخدمت اللبن الحامض في مغطسها، غير مدركة لتأثيره، سوى لتجديد شباب بشرتها، وهو بالفعل كذلك، فحامض اللبن وكل عائلة أحماض الفاكهة تعمل على إزالة الطبقة المتقرنة من الجلد، معطية إياه ملمساً ناعماً، لا بل إنها تساعد على التخفيف من التجاعيد السطحية إذا استخدمت بانتظام ولفترة طويلة .
أما البيتاهيدروكسيد فتعمل على إزالة الطبقة المتقرنة من البشرة والتي تعطي الجلد مظهراً جافاً وملمساً خشناً وبإزالتها يصبح الجلد طرياً ناعم الملمس. ويعتبر حمض السليسليك واحداً من هذه المواد والذي استخدم من قديم الأزل ليعاد اكتشاف تأثيره في وقتنا الحاضر
كم من الوقت علي استخدام هذه المواد لكي أرى النتائج؟. ليس أقل من ثلاثة أشهر، وفي العادة ما بين ثلاثة إلى ستة أشهر حتى تبدو البشرة أكثر نضارة. ويفضل المداومة عليها للحفاظ على بشرة صافية وعادة تستخدم في هذه الحالة من مرتين لثلاث مرات أسبوعياً.
هل أستطيع استخدام هذه المواد لعلاج التجاعيد العميقة؟. لا، فلعلاج التجاعيد العميقة نحتاج إلى الكثير من الخبرة، والمواد التي يجب أن تستخدم تحت إشراف طبي.
استخدام الريتين آيه retin - a
وهو من المواد الموضعية مشتق من حمض فيتامين أ، وهو علاج فعال لحبوب الشباب، ولا يعرف على وجه التحديد من أول من استخدمه لتجديد شباب البشرة. يحسن الريتين - أيه الجلد بتنعيمه وزيادة سماكة البشرة، ومثل أحماض الفواكه، من الممكن أن يحسن من الجلد المتضرر من أشعة الشمس، لكن على الشخص الانتظار لفترة لا تقل عن ثلاثة شهور ليشعر بالتحسن.
الريتين - أيه مهيج للبشرة، وعند البدء باستخدامه يجب أن نستخدم التركيز الأقل وزيادته تدريجياً حسب التحمل. يوضع هذا المستحضر بالليل ويجب وضع واقي الشمس بالنهار للوقاية من الأشعة الضارة، والتي يساعد الريتين - أي على زيادة آثرها.
ما الجديد! مضادات الأكسدة
وهي المرحلة الجديدة في الحرب ضد التجاعيد. ويمكنك تخيل فعل الأكسدة بالنظر إلى تفاحة مقسومة، فاللون البني الذي يصيبها هو نتيجة للأكسدة، وهذا تماما ما يحصل للخلايا في الجسم فعند الإصابة ( نتيجة للأشعة ما فوق البنفسجية أو غير ذلك ) تنطلق المواد المؤكسدة لتسبب ضرراً أكبر، ولمقاومة ذلك يحمي الجلد نفسه بمواد مضادة، ولكن هذه المواد غير متوفرة بكثرة ومن السهل استنزافها. ولتعويض ذلك يمكن الاستعانة بمواد صناعية مثل فيتامين - سي، حمض الجليكوليك، وإلى حد ما فيتامين - إيه. ( يجب استخدام واقي الشمس مع هذه المواد لتأمين حماية كاملة ).
ختاماً بعض الملاحظات
هذه النصائح هي للعناية بالبشرة وليست للعلاج، ولا يمكن التخلص من التجاعيد العميقة ولا حتى المتوسطة العمق باستخدامها، ويجب مراجعة الطبيب المختص في مثل هذه الحالات.ً لا يمكن معالجة التجاعيد وتشقق الجلد بأي نوع من التمارين أو المساج مهما طالت المدة.
التعديل الأخير: