سووري بنات ع التاخير هلمره مني مو من الكاتبه
عندي ظرف ><
انا للحين ماقريته بس دخلت انزله لكم
قراءة ممتعة للجميــع
(تكملة البارت التاسع والعشريــن .. "قبل الأخير")
.. في بيت أبو سحر ..
أبو سامي: ما يصير يا خوي هـ الكلاام .. مهما كان هي زوجته لاازم يوقف في عزاها .. مو كفاية ما صلى عليها ولاا دفنها ..
أبو سحر بقلة حيلة: شاسوي هو حابس نفسه مو راضي يطلع من غرفته
أبو سامي وهو يقوم: قوم خل نروح له .. أنا اليوم مطلعه مطلعه ..
قام وهو يدعي بقلبه إن يطلع أحمد من إلي فيه .. وصلوا لـ عند بيت أم احمد (أختهم) .. دخلوا على طول من دون دق الباب لأنه عارفين إن محد في البيت غير أحمد إلي بغرفته ..
صعدوا له فوق .. وصاروا يطقون الباب ويترجونه يفتح .. وبعد عناء طويــل .. فتح الباب وهو حالته حاله .. إلي يجوفه يقول مو أحمد
كان شعره معتفس و ويهه شاحب .. ولحيته بدت تظهر .. كان مبهدل وعيونه ذابله .. على طول دخلوا غرفته الظلمـة .. وفتحوا الدرايش علشان تدخل الشمس وتتهوى الغرفة .. وطلعوا له ثوب وعلى طول رموا عليه
أبو سامي بتهديد: روح تسبح وبدل ولاا والله لاا أقوم أنا أسبحك
قام وهو كاره نفسه .. دخل الحمام (انتوا والكرامة) ياخذ له شاور .. و بعد ما خلص طلع وهو لاابس الثوب وشعره مبلل ..
خذ أبو سحر المنشفة وصار ينشف شعره كأنه طفل وهو مستسلم له .. بعدها خذوه وطلعوا راجعين لـ بيت أبو سحر ..
أول ما وصلوا نزلوا وهو متردد في كل خطوة .. بس مع إصرارهم دخل وبدا الكل يعظم أجره .. قعد ما بين أبو سامي وأبو سحر .. ورجع لـ شروده وسرحانه
حس أبو سحر فيه وعرف إن متضايق .. على طول قام وشغل قرآن لعلى وعسى ترتاح نفسيته ..
بس إلي ما كان بالحسبان .. أول ما شغل القرآن .. وبدا صوت الشيخ يصدع أرجاء المكان بتلاوة آيات الله الكريمــة
.. قام من مكانه كأنه مقروص وصار ينتفض .. ويسكر أذاينه بيدينه .. من شكله إنفجع الكل ومحد عارف بـ علته .. في نفس اللحظـة إلي دخل فيها سعود وبدر وهم ثايرين .. بس من وقع نظرهم على شكله .. وقفوا مبلميــن .. مو عارفين شنو صاير !!
قعد يصرخ وهو يسد أذاينه .. أحمد: سكروووووووه سكروووووووه
لبـرهه بس أكتشف أبو سامي السبب : لاا حول ولاا قوة إلاا بالله .. سكر يا أبو سحر القرآن .. الولد في مس
سكر أبو سحر القرآن .. وهو يتحسب .. أما بالنسبة لـ سعود وبدر .. فكانت صدمـــة بالنسبة لهم ..
على طول حاولوا يهدونه لين ما هدا .. وخذوه لـ شيخ وقام يقرا عليه و بعدها قال إنه مسحور .. وسحره قوي ..
~~ بعد أسبــــــــوع~~
.. في فرنسا ..
فتحت عيونها بكسل جافت نفسها في حضنه .. ابتسمت بخجل وهي تدفن ويهها في حضنه أكثر .. تحس بـ الأمان .. بـ دفا .. بـ الحنان .. أحاسيس كانت محرومة منها .. عمرها كـله ما حست فيها ..
بس من تزوجت وائل وهي تحس إن كل شي كانت محرومـة منه عوضها عنه .. رجعت غمضت عيونها وهي تتذكر يوم لاا يمكن تنساه طول عمرها .. رجعت بذكراها لـ وراء قبل يوميــن ..
_8787878787878_
.. في الفندق ..
.. قاعدة على الكوشــة بـ فستانها الأبيض .. طالعــة كأنها ملكــة .. كانت الأغانـــي مالية المكان .. و المعازيم في منهم من يرقص و في منهم من يصور وفي منهم من يسلم و في منهم من يسولف ...
كانت السعادة واضحــة على كل وجهه تطيع عيونها عليه .. أغمرتها السعادة ودب فيها شعور ما عرفت تفسره .. ولاا حتى تتوقع شنو أهو بضبط .. بس إلي تعرفـه إنها تبيه يدوم وما يتغبر ..
.. بعدها بساعــة دخل المعرس بكامل كشختة بالثوب والشماغ والبشت .. كان رزة وإلي يجوفه يقول ولد شيوخ ..
ابتسمت وهي تناظره وهو يمشي لجهتها لين ما صار قريب منها ما يفصل عنهم غير مسافة بسيطة .. باسها على راسها .. ويدها بكل حب .. وهمس عند أذونها .. وائل:أذوب بـ الأبيض أنا
توردت خدودها بخجل ممزوج بابتسامه زادت من حلاها .. شرين:................
ذاب على خجلها .. شد على يدها وهو يبعد نظره عنها ويناظر في أمه إلي واقفة قريب منهم .. وائل على نفس الهمس: آآخ متى نطلع ونكون بروحنا ..
زاد احمرارها وهمست برجاء .. شرين: وائل!!
وائل وهو يبلع ريجه: عيونه
ابتسمت و بدلع .. شرين : تسلم عيونك .. بس خف علي تكفى
قطع عليهم أم وائل وهي تطلب منهم يروحون لـ غرفة العروس علشان التصوير .. وائل ما صدق خبر على طول نزل من المسرح وهو ماسك شرين من يدها .. قبل لاا تبتدي الزفة .. وهـ الشي ضحك عليه الكل .. بس هو ولاا أفتكر ..
.. دخلوا الغرفـة .. وابتدوا تصوير .. و شرين أكثر الحركات رفضتها لأنها تحسها إحراج وفشله .. بس وائل كان يحاول يراعيها ويبعد عنها الإحراج .. وتعب معاها بس في الأخير كل شي مشى مثل ما يبون ..
وبعد التصوير .. طلعوا وراحوا لفندق وتعشوا وقضوا الليلة هناك وعلى الساعة 8 ونص الصبح كان وقت رحلتهم .. لـ شهر العسل "فرنسـا" ..
_8787878787878_
.. صحاها من هـ الذكرى الحلوة صوته .. كان حاط شفايفه عند أذونها ويهمس .. وائل: صباح الحب يا قلبي
رجف قلبها من همسه .. عضت على شفايفها بخجل .. شرين: صباح الخير
وائل بهيام: لاا أنا أذوب ما يصير جذي ارحميني يا قلبي
شرين بدلع: طيب أنا شـ سويت
وائل وهو يحاوطها من خصرها: لاا أنا متهور متهور
غاصت بـ الفراش من الإحراج و .................*_^
.. في بيت أبو أحمد ..
.. طلع من الحمام (انتوا والكرامـة) بعد ما خذ له شاور ينشطـه .. وقف عن المنظرة يناظر نفسه .. بتأمل .. لين سرح وخذاه عقلـه للأيام إلي فاتت .. تذكر فيها أسوأ لحظات حياته .. تنهد وهو يحمد الله على إنه رجع مثل الأول وتشافـه ..
بس في اسأله واايد تدور في مخيلته .. ومطيرة النوم من عينه .. يبي يعرف منو؟؟ وليش؟؟ وشلون؟؟ ومتى؟؟ .. واايد اسأله بدت تتزاحم عند راسه
هز راسه كأنه بـ هل الحركة بيبعد عنه الأسئلة .. وفعلاا كل الأسئلة تلااشت .. بس بقى سؤال مو راضي يزيح من فكره .. لو شنو يسوي ..
أحمد بحيرة: يا ترى دلولتي بترجعين لي؟؟ .. آآه يا دلولتي لو تعرفين شـ كثر قلبي يألمني لمجرد إني أفكر إن لما ما كنت بوعيي جرحتج .. أو قلت شي وحز بخاطرج .. أو ضايقتج بحركة .. أتمنى تسامحيني .. والله إني أحبــج والله إن إلي كنت فيه مو بيدي .. ما أقول غير حسب يالله ونعم الوكيل على من كان السبب
.. في فلـــة سعود ..
.. كانت تمشي وهي مستانسة صحيح إن شوي تعرج لأنها للحين ما خلصت علاج .. بس من لما رجعت تمشي وهي تحس إنها رجعت رينم.. راحت له الصالة علشان تناديه إن الغدى جاهـز ..
.. جافته قاعد على الكنبة ويده اليسار على شعره ويده اليمين تلعب بـ تلفونه .. كان واضح عليه السرحان .. وإلي يجوفه يقول إن كل هموم الدنيـا على راسه ..
قعدت يمـه و حطت يدها على كتفه .. رنيم بحب: شفيك يا قلبي
تنهد وهو يحس بـ ضيجة .. سعود: آآه شاقول لج يا قلبي .. عندي مشكلتين وكل وحده فيهم تهدني من طولي .. أبوي إلي طايح بـ المستشفى لاا حول ولاا قوة .. و له دلال إلي كاسرة خاطري وحابسة نفسها بـ الغرفة مو راضية تسمع أحد وله تكلم أحد .. و أحمد إلي من تشافه وهو يتصل فيني يترجى .. آآه شاسوي شاسوي
رنيم وهي تحاول تهون عليه: أبوك الله يشافيه .. و بعدين بيتك موجود وأنا مستعدة أخدمـه بعيوني .. لاا تشيل همــه .. و إن شاء الله فترة و ترجع أمك له .. أمك ما في أطيب منها .. هي بس مجروحة منه .. صدقني كله مسألة وقت ..
سعود وهو يمسك يدها ويقربها من شفايفه ويطبع بوسه عليها: ربي لاا يحرمني منج .. والله إنج هـونتي علي مشكلة أبوي ..
رنيم بابتسامه: ترى حتى مشكلة دلال مو صعبة ولاا معقدة .. هو بس يبي لها صبر .. وكل شي بإذن الله بينحل .. أنت أقعد مع أحمد وجوف شنو بخاطرة و حاول تهون عليه لأن مسكين كاسر خاطري مو ذنبة إلي صار .. أما عن إختك .. فأنا أقول أنتظر عليها كم يوم وصدقني ما ردها بتطلع .. يعني لين متى بتظل حابسة نفسها .. بعدها أقعد معاها وكلمها وفهمها كل السالفة .. والله يكتب إلي فيه الخير
سعود من قلب:آآآآآآآآمين
رنيم وهي تقوم: يلاا عاد أنا الحين ميتــة جوع قوم قبل لاا يبرد الأكل
قام وحضنها وطبع بوسة على خدها .. سعود بحب: يلااا
.. في فلــة أبو سعود ..
.. بدا الملل والتعب يتسلل لنفسيتها .. إلي تعبت من ذرف الدموع .. وملت من مقابل حيطان غرفتها 24 ساعة .. لمدة أسبوعيـن وشي ..
دلال في نفسها "أنا لين متى راح أظل على هـ الحال .. هو الحين مستانس مع سحور الساحرة وأنا هني حابسة نفسي وأندب حظي .. خلاااص هو راح بطريج وأنا بطريج .. يعني من حقي أعيش حياتي مثل ما هو يعيش حياته .. و أمي المسكينة إلي قلبها خايف علي .. أنا لاازم ما أصير أنانية مثل أحمد .. وأفكر بنفسي بس لااا لازم أفكر بـ إلي حولي"
من بعد هـ الكلاام على طول قامت وفتحت الباب وهي حطت بقناعة نفسها إن من تفتح هـ الباب .. تفتح صفحـة جديدة بـ حياتها .. لاازم تعيش لأن من حقها .. وإلي تسويه ما راح ينفعها ..
نزلت تحت وهي تدور على أمها إلي اشتاقت لها وااااايد .. وكأنها كانت مسافرة لـ بلد بعيدة وتوها راجعة لـ ديرتها .. جافت أمها منسدحة على الكنبة وعيونها مغرقة بـ دموع
دلال بخوف: يماا شفيج !!
أول ما سمعت حسها على طول لفت تبي تتأكد وأول ما جافتها .. قامــت بسرعــة وهي مستانسة .. وحضنتها .. أم سعود: واخيراً طلعتي والله خوفتيني عليج يا قلبي
دلال وهي تحس بـ راحـة بحضن أمها: الله يخليج لي يا يمــه
.. في فلـة بدر ..
سكر التلفون وهو طاير من الوناســة .. بدر: حياتي عندي لج بشارة
نجوى بلهفــة: شنوووو
بدر وهو تبتسم: بس شنو تعطيني؟؟
نجوى بتفكير: أمممم .. ما أدري .. بس لك إلي تبيه أنت بس آمر
بدر بخبث وهو يلعب بحواجبه: أي شي أبيه متأكدة
انحرجت .. نجوى وهي تهز راسها: إي .. بس قول يلاا
بدر: دلال طلعت من حبستها ..
نجوى بوناسـة: صـــج الحمد الله .. طيب بليــز خل نروح لها والله أشتقت لها
بدر وهو يأشر على عيونه: من عيوني يا عيوني إنتي .. يلاا روحي جهزي نفسج
على طول قامت تجهز نفسها وهي مو قادرة تصدق ..
.. في فلـة سعود ..
اتصل سعود بـ أحمد وأتفق معاه بعد ساعـة يكون عنده علشان يتفاهمون .. وفعلااً من صارت ساعة إلاا أحمد عند الباب .. دخله سعود الميلس
أحمد بتوتر: أنا بصراحة يا سعود منحرج منك ومو عارف شنو أقول .. والله يا سعود إن إلي صار ما كان بيدي .. كنت مسحور .. تعرف يعني شنو مسحور .. يعني أسوي شي غصب عني مو دون وعي مني ..
سعود:..........................
أحمد بإندفاع: سعود وربي .. والله العظيـــم إني أحب دلال وما أتخيل حياتي من دونها .. أحبها حتى أكثر من روحي ..
سعود:...........................
أحمد برجا: تكفــى يا سعود تكفـى سامحوني .. وخل دلال هم تسامحني وأنا مستعد أسوي كل إلي تبيه .. بس ترجع لي .. تكفــى يا سعود والله إني ما أتخيل حياتي من دونها
تنهد سعود بحزن: أنا عن نفسي مسامحك وعاذرك .. بس إحنا مو مهم .. المهم دلال إنها ترضى ترجع لك وتسامحك .. على العموم أنا أول ما تطلع من عندي بروح لها وبحاول معاها .. وما أقول غير الله يكتب إلي فيه الخير
أحمد وهو يقوم: آآمين .. طيب أنا بروح الحين .. و والله يا سعود عمري كله ما راح أنساها لك .. وفضلك على راسي
سعود وهو يسلم على أحمد: تسلم
.. في فلة أبو سعود ..
وصلوا بدر ونجوى .. ودخلوا وسلموا ..وكلها خمس دقايق إلاا بـ سعود ورنيم داخلين و سلموا عليهم وهم فرحانين إن دلال واخيراً طلعت من قوقعتها إلي كانت حابسة نفسها فيها ..
دلال بابتسامه: الحمد الله على سلاامة .. يا رنيم ..
رنيم وهي مبتسمة: الله يسلمج
نجوى بعتب: بس أنا زعلاانه عليج يا دلول .. عيل هذي عمله تسوينها !!
دلال وهي تحاول تكابر حزنها: لأني غبية .. بس أوعدج من يوم وطالع بوقف هـ الغباء
الكل سكت وهم مو عارفين شلون يوصلون لها الأخبار .. وبعد صمت دام لـ لحظات .. قرر سعود يفاتحها بـ الموضوع ..
سعود وهو يفرك يدينه وبجدية: دلال .. أتمنى تسمعيني وما تقاطعيني .. أحمد من بعد طلااقج تزوج سحر و (وقال لها كل السالفة) .. يعني أحمد ماله يد بإلي صار .. كان مو في وعيه .. ومجبور إن يسوي إلي سواه .. لأنه كان مسحور .. وهو ياي لي وكلمني وترجاني إن يرجعج له وتكملون حياتكم مثل ما خططتوا لها
.. انصدمت من الكلاام إلي سمعته .. مو قادرة تستوعب .. دلال في نفسها "مسحور!!"
غمضت عيونها وهي تحاول تضبط أنفاسها .. دلال بجدية: معذور .. وأنا مسامحتـه .. ما كان بيده .. و أنا بعد مو بيدي ومجبورة .. وأتمنى إنه يعذرني ويسامحني إني ما راح أرجع له .. يا سعود هو جرحني جرح ما أعتقد إنه راح يبرا .. جرحني للمــرة الثانيــة .. أنا انسانه عندي كرامتي .. أنا سامحته المرة الأولى لجل (وهي تأشر على أمها) أمي .. دست على نفسي وجبرتها عليه .. على إني أتقبله .. وأنسى جرحـه .. ولما قدرت رجع وفتح لي جرحي من يديد .. جدده بس بصورة أبشع .. فهموني ولاا تظلموني .. أنا خذيت لقب مطلقة للمرة الثانيــة .. ومستحيل أقبل إن تكون في ثالثة ..
الكل كان ساكت يسمعها لين تخلص .. وأول ما خلصت .. سعود وهو يوقف وبجدية: دلال فكري عدل بـ الموضوع الريال شاريج .. وبعدين أنتي ما فكرتي فيها .. يوم طلقج الطلقة الأولى قدرتي تنسين جرحه مع الوقت على إن إتهمج إنج خايــنة وهو بكامل وعية .. والحين طلقج للمرة الثانيـة وما تقدرين تنسين جرحه وهو مو بوعيه يوم طلقج لأنه مسحور!! .. لاا تدمرين حياتج وفكري عدل .. أنا أبي مصلحتج
دلال بقهر: ما أبيــه تفهم وله لااا ..خلااااص نفسي عافتــه خل يدور له وحده ثانية أنا قررت أعيش حياتي من جديد .. أفتح صفحة يديدة .. خلاااص الماضي طويته وبيظل ماضي .. وأحمد جزء من الماضي .. فأرجوك أرجوووك لاا تفتح الموضوع مرة ثانية .. لأن محد منكم يحس بإلي أحس فيه .. فرجاءاً منعاً للإحراج .. سكروا السالفة
سعود وهو يلف عنها: رنيم قومي بنمشي .. وإنتي يا دلال .. كلمــة و ماراح أثنيــها .. زواجج منه في نفس اليوم إلي تحدد ما تغير شي .. وكلها أسبوعين .. جهزي نفسج .. لأنج راح ترجعين لـ عصمته رضيتي وله إنرضيتي
.. طلع وهو ويا رنيم تارك دلال بصدمتها ..
نــــــــــهــــــــــــــايـــــــــــــة الـــــــــــبـــــــــــارت
توقعاتكمـ؟؟؟
انتظروني في البارت الأخيــــــــــــر .. يوم السبـــت ع الساعة 8 ونص