رد: { ماريا و عاشقيها } رواية رومانسية من تأليفي
البــــــــــــــــــــــــــــــــ الخامس(5)ـــــــــــــــــــــارت
فتح الحارس الشخصي لها باب سيارة الروزرايس
و نزلت و ناولته جنطتها بدون ما تلف عليه و مشت بكلل كبريييياء و غرووور و شموووخ متوجهه للقصر إلي تعيش فيه ,,, و حرسها يمشوا حوليها و الحارس الشخصي لها و إلي اسمه حسان ماسك جنطتها
أول ما فتحولها باب صالة القصر الضخخخخخمة قالت للشخص إلي واقف و معطيها ظهره :. هااااا بعدك مع اصدقائك القدامى ( و ضحكت ضحكة الامراء الشيطانية و كملت ) و بعدك مع القروب الطفول الf4
لف عليها الشخص و قال :. هلا و الله بأمي هلا و الله بأم خالد ,,, ( و طالعها من فوق لتحت و قال) في أم بعدت عن ولدها سنه كاااااملة تستقبله بهالطريقة
أم خالد و الحارس يفصخ لها جاكيتها الفرو التايجر قالت:. هههههههه ( قالتها كلاما يعني حتى بدون ما تبتسم ) شنو يعني تبيني أسوي ؟؟,,,,,,, أركض لك و أحضنك مثلا ,,,, و لا أجاملك و أقولك يا حبيبي اشتقلتلك ,,, تبيني أعاملك مثل الأطفال الصغار يعني
خالد ضحك بقهر :. ههههههه و ليش أنا كنت يوم من الأيام صغير عشان تعامليني بالهطريقة ,, أنا طول عمري كبير و انحرمت من هالطريقة ,,,, و أساسا انتي عمرج عاملتيني على قد سني
أم خالد تأشر للحراس بيدها يطلعوا
طلعوا الحراس و عطت ولدها خالد نظررررة و توجهت لجناحها الضخخخم إلي في القصر الأضخخخخم
ما فهم خالد نظرتها ,,, هل هي استحقار ’’ استصغار ’’’ كره ؟؟؟ شنوو.
خالد جلس منقهر و معصصصصصب وااااااااااااايد و يقول في نفسه :. أنا بروحي معصب من هالغبي هيثم ما أدري شنو صارله و قلبه جذي فجأة و تجي هالشيطانه العجزو و تزيدني ,,, بس أنا إلي مستغرب منه ليش هالماريا مو راضية تستسلم , جلس يفكر فيها و بشخصيتها القوية <<<<<<<( كل هذا بقلبك يا خالد هيثم , و أمك , و ماريا ,,, بس ليييش معصب من هيثم شنو سوى )
-----------------------------------------------------------------.
في عالم بعيييييد بعيييييييد عن خالد و القصر و البذخ و الترف
كانت ماريا جاعده سرحانه في المحل إلي تشتغل فيه ,, و هي تتذكر إلي صارلها اليوم بعد ما ضمت الشخص لما كانت خايفه من الحيات
(( ماريا و هي ضامة الشخص و تبكي و تشاااهق ,,, الشخص حس بقشعريرة و ارتباك من قربها ,,, ماريا حست بنفسها بعد فترة مو قصيرة و رفعت راسه عن حضنه تبي تشوف منو هذا .... و شهقت من الصدمه و الخوووف لما شافت إن خالد ,,, و بعدت عنه بقوووة
ماريا و هي تطالع خالد بنظره ما فهمها و تقول في نفسها :. هو إلي مخوفني و مسويلي رعب و ألحين أجي أضمه بدون ما احس ,, بس حضنه داااااافي واااااايد حسسني بالأمان ,,,,, و سرعان ما طردت هالأفكار و قالت :. حقير , أناني أكررررهك ,, أكررررهك و اسمع يا خالد الكريه شنو ما سويت أنا ما رح أستسلم و أطلع من المدرسة ,,, ع الأقل أنا داخله هالمدرسة بمجهودي و تعبي مو بفلوس أهلي
خالد بعد ما بعد عنه أفكار حضن ماريا و قال بتردد من أثر الحضن :. أصلا انتي بعدج ما شفتي شي
ماريا بكره و حقد :. حقييير و قليل أصل
و خلته و راحت بس خالد كان مرتبك ما يدري ليييه و كان يبي يروح يقول لهم وقفوا الخطه الجايه بس مسرع ما بعد هالأفكار عنننه و قال ليش أرحمها و هي تطاولت عليي
ماريا بعد ما راحت من عند خالد توجهت للمختبر لأنها كانت تبي تجيب شي من هناك ,,,,, المختبر و لأن كان توه بداية الدوام ف كان المختبر فااااااضي أول ما دخل المختبر استلموها ثلاث طلاب و نوموها ع الأرض و هي تصارخ و بدأوا الطلاب يفكوا أزرار سترتها و هي تصارخ :. خلوني خلوني
و لا بين طاولات المختبر كان منسدح على عدة كراسي ملصقها ع بعض قال في نفسه :. يعني ما في مكان أرتاح فيه ( و ركمل بصوت عالي و بنبرة أمر ) خلوووها
و كلهم لفوا ع الصوت ’’’ و لقوه هيثم
هيثم اقترب من الطلاب و عطاهم طراااق مححترم
و راحوا الطلاب و خلو ماريا تشاهق من البكي و من الخوف إلي فيها
هيثم قال بحنان :. أذكر إني عطيتج سلم الطواري تروحي تتخبي فيه ...( و ابتسم و قال ) صح ؟؟!
ماريا من بين شهقاتها :. ش.....ش....شك....شكرا
هيثم :. لا تشكريني ماله داعي
هيثم وقف و قال:. لا تفهميني غلط بس أنا ما أحب الضرب و العنف إلي يأمر به الf4
و راااااااااااح )))
طبعا كل هذا كانت تتذكره ماريا و هي كانت في المحل
شيماء بأعلى صوتها :. مرااااااااااااااااااوي
ماريا انقزت من صوت شيماء :. بسم الله شنو فيج ؟؟صايرلج شي ؟؟ خاله أمينة فيها شي
شيماء تحكت عليها :. ههههههههههههههه ما فينا شي انتي شنو فيج صارلي ساعة أناديج
ماريا بهدوووء حزيييين :. ما فيني شي ( و غيرت المزاج فجأة و قالت ) ايييي صح تعالي أخبرج سالفه عن صاحب النظره الرخامية ع قولتج
و حكت لها إلي صاااار ,,,, و هم يسولفوا كانوا جاعدين ياكلوا بسكوت بالكريييمه
( ماريا بنت قوييييية أكثر من ما تتوقعوا و عارفه نفسها رح تنتصر أو توقف كل شي عند حده )
الساعه 8 و ما زلنا في المحل
ماريا :. شوشو حياتي مرام متصلة تبينا نلتقي تبي تقولي شي ,,,ف أنا بروح ألحين
شيماء :. أوكي حبيبتي مع السلامة
ماريا :. مع السلامة ,,,, مع السلامه خاله أمينه
خاله أمينه مع السلامة حبيبتي
ماريا كانت تمشي هي و مرام
مرام :. سامحيني ماريا بس كنت واايد خايفة منهم
ماريا تضايقت لأن مرام تفكر في نفسها و ما فكرت في ماريا أبدا و قالت بصدق :. لا حبيبتي أصلا أنا كنت أبي أقولج من البداية إننا نبتعد عن بعض هاذي الفترة عشان ما يقضوا عليج انتي بعد <<<<, قالتها بمرح
مرام :. ههههههههه لا ما رح يقضوا لا عليج و لا علي
و هم ماشيين في الشارع شافوا هيثم على أحد أرصفة الشارع و واقف قدام ملصق كبيييير لعارضة أزياء و هو يتأمله أو بالأصح يتأمل صاحبة الملصق
ماريا و هي تكلم مرام :. هذا هيثم مووو ؟؟
مرام :. اييييي هو
ماريا :. لحظة شوي شوي و برد ( و راحت بتتوجه عند هيثم و مرام واقفة تنتظرها )
ماريا لهيثم :. مساء الخير
هيثم التفت لها مستغرب :. هلا و الله مساء الورد و الفل
ماريا ابتسمت بحيا :. أنا بصراحه كنت أبي أشكرك ع كل إلي سويته معاي
هيثم كان يطالع الملصق بكل اهتمام و كأنه سرحاان فيه , و مارد عليها
بعد فترة قصيرة من السكوت لأن ماريا كان تنتظر هيثم يرد عليها
هيثم :. تعرفي كم فارق الوقت بيننا و بين فرنسا
ماريا استغربت لأن ما رد عليه و استغربت أكثر من السؤال :. امممم تقريبا 8 ساعات
ماريا و هي تطالع هيثم إلي يطالع الملصق بإهتمام :. شكلك أنت بعد مهتم أو معجب بالعارضة رنا ؟؟
هيثم :. لييييش ؟؟؟ انتي معجبه فيها ؟؟
ماريا :. وااااااااااايد أكثر من ما تتوقع ,,,, أصلا هي سبب إني حصلت منحه من الحكومة كانت مسويتلنا محاضرة و شدت من عزيمتي وااااااايد و حصلت على المنحه ,,, خاطري أقابلها يوم من الأيام
هيثم لف عليها بحيث يكون واقف مقابلها وجها لوجه ,,,, انحنى هيثم و قرب راسه من وجهها و كل ما يقترب أكثر هي تبعد وجهها على ورى و جسمها ساااكن ما يتحرك ’’ إلى ما عجزت عن تحريك رأسها زيادة و صارت أنفاسهم قريييييييييييبة من بعض و حست ماريا بحيا شدييييد
يا ترى شنو رح يصير بين هيثم و ماريا ؟؟!! هل هيثم بحركته ناوي يقبلها ؟؟ أصلا هذا هو التفسير الوحدي لأي واجد يشوف شكلهم
و شنو رح يصير على ماريا و خالد و الضرب ؟؟؟!!