- إنضم
- 8 أغسطس 2010
- المشاركات
- 377
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
الوطن تبدأ حملة مراقبة الأسعار بشكل دوري ودراسة أجرتها جمعية النزهة تقرع جرس الإنذار
كتب حامد السيد:
تبدأ «الوطن» حملة متواصلة لمراقبة ارتفاع الاسعار سواء في الجمعيات او الاسواق بالتعاون مع جميع الجهات المختصة سواء في ادارات الجمعيات التعاونية او اتحاد الجمعيات او وزارة التجارة وجمعيات الرقابة الشعبية والمواطنين والمقيمين لنقف معا ضد أية محاولات مفتعلة لرفع الاسعار وتبدأ اليوم بنشر دراسة اعدتها جمعية النزهة التعاونية التي يقول رئيسها رياض العدساني ان أكثر من مائة سلعة ازدادت أسعارها خلال العامين الماضي والحالي بنسب تتراوح ما بين %20 الى %250، مؤكدا ان العام الحالي سيشهد موجة كبيرة من ارتفاع الأسعار، وأن كثيرا من الشركات مازالت تطالب برفع أسعار سلعها مما سيشكل عبئا على المستهلكين خاصة ذوي الدخل المحدود.
ودعا العدساني اتحاد الجمعيات الى القيام بدوره ومواجهة ظاهرة الغلاء، وعدم الالتفات الى طلبات بعض الشركات برفع أسعار سلعها، وتشديد الرقابة على الجمعيات التعاونية والأسواق، وأشار الى ان أغلب السلع التي شهدت زيادة في الأسعار هي سلع استهلاكية سريعة الدوران بشكل يومي مثل السكر والشاي ومساحيق التنظيف واللحوم والدواجن ومنتجات الألبان.
ولي متى ....!
كتب حامد السيد:
تبدأ «الوطن» حملة متواصلة لمراقبة ارتفاع الاسعار سواء في الجمعيات او الاسواق بالتعاون مع جميع الجهات المختصة سواء في ادارات الجمعيات التعاونية او اتحاد الجمعيات او وزارة التجارة وجمعيات الرقابة الشعبية والمواطنين والمقيمين لنقف معا ضد أية محاولات مفتعلة لرفع الاسعار وتبدأ اليوم بنشر دراسة اعدتها جمعية النزهة التعاونية التي يقول رئيسها رياض العدساني ان أكثر من مائة سلعة ازدادت أسعارها خلال العامين الماضي والحالي بنسب تتراوح ما بين %20 الى %250، مؤكدا ان العام الحالي سيشهد موجة كبيرة من ارتفاع الأسعار، وأن كثيرا من الشركات مازالت تطالب برفع أسعار سلعها مما سيشكل عبئا على المستهلكين خاصة ذوي الدخل المحدود.
ودعا العدساني اتحاد الجمعيات الى القيام بدوره ومواجهة ظاهرة الغلاء، وعدم الالتفات الى طلبات بعض الشركات برفع أسعار سلعها، وتشديد الرقابة على الجمعيات التعاونية والأسواق، وأشار الى ان أغلب السلع التي شهدت زيادة في الأسعار هي سلع استهلاكية سريعة الدوران بشكل يومي مثل السكر والشاي ومساحيق التنظيف واللحوم والدواجن ومنتجات الألبان.
ولي متى ....!