يرجى الافاده طالبتكم

brettey

New member
إنضم
29 نوفمبر 2004
المشاركات
21,385
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
الإقامة
وما ذلك على الله بعزيز
اشلونكم بنات وشخباركم
لي صديقه عزيزه جدا عليي مطلقه وعندها عيال بس في فتره انحرفت وزنت مع رياييل وكانت بلحظه ضياع لكن الحمدلله تابت واستغفرت وعسى الله يتقبل توبتها
والحين اهي تعرف واحد هم مطلق وعنده عيال اهو بعد مشى بدرب الحرام خو بعد تعرفون الشباب غالبيتهم لازم للاسف يخورونه وهم تاب ويبي يعف نفسه
واهم يحبون بعض وبيتقدم لها
بس اهي ماصارحته بماضيها ولاتبي تصارحه لانها تابت وتدري لو صارحته معناته نهايه علاقتهم واهي مفهمته ان اهي مو راعيه سوالف و عساس يوم اول ماعرفته ما يتمادى معاها والشهاده لله ما تمادى واهي كل يوم تصلي استخاره وتدعي اذا فيه خير ان الله يكتبه من نصيبها واذا شر يبعده ولا يعلق قلبها فيه البنت تابت تبي تستر على عمرها ونست الماضي وهو اساسا اعجب فيها يوم شاف ادبها وانها ثقيله وماتعطي الشباب ويه واهي حبته

الحين السؤال هل يجوز انها تخفي ماضيها عنه ؟
وبليز لحد يغلط لان محد معصوم عن الغلط لحد يقول وينها يوم سوت الغلط البنت الله العالم بالظروف الي مرت فيها والانهيارات ومحد طبطب عليها حتى المقربين منها امها وخواتها ماقدرت تفضفض لهم لان محد بيفهمها مع العلم ان البنت من صغرتها راعيه صلاه وذكر ودعاء بس ابليس شاطر وانتابتها حالات الياس وايد وحسبي الله على من ظلمها وضيعها
يرجى الافاده ودعواتكم لها الله يفرح قلوبكم البنت خايفه لا ينكشف امرها وهي بنيتها الستر
والي بيتشمت في سالفه انها اذنبت تذكروا الدنيا دواره
 

سمو ذاااتي

New member
إنضم
5 يوليو 2010
المشاركات
825
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الله يغفر لها

المهم تابت توبه نصوحه

تستر علي نفسها دام الله ستر عليها ومافضحها

وتتزوج والله بيستر عليها

وماله داعي تفكر بماضيها او تقوله ان كان لها ماضي تعيش حياتها دام ربي عوضها

الله يوفقها

ومبروك مقدمًا لصديقتج
 

omaseel

New member
إنضم
7 أبريل 2010
المشاركات
1,216
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
اسمعي القصة ده

يروى أنه في عهد سيدنا موسى عليه السلام
جف المطر وطلب منه قومه أن يدعو ربه بالغيث وينزل عليهم المطر
فصعد سيدنا موسى الجبل ودعا ربه بأن ينزل عليهم المطر فقال له ربه عز وجل
يا موسى كيف انزل المطر و بينكم عاص فرجع موسى إلى قومه وبلغهم بأن بينهم عاص
ولم ينزل الله المطر إلا إذا خرج فلم يخرج احد ثم انزل الله المطر فصعد موسى الجبل
وقال لربه يا رب جمعت القوم و أبلغتهم بأن بيننا عاص فليخرج ولم يخرج احد وقد أنزلت المطر يا رب
فقال سبحانه و تعالى يا موسى أنى أنزلت المطر بعد ما تاب العاصي توبة نصوحة
فقال موسى لربه من هو يا رب حتى نعرفه قال الله عز و جل لموسى يا موسى سترته وهو عاص فكيف لا أستره وقد تاب إلى.
ابن قدامة : كتاب التوابين 82.​