السلام عليكم
شلوونكم بنات عساكم بخير ان شاء الله
وااايد شفت بالمنتدى مواضيع عن الاستغفار وشنو الخطوات الي لازم نسويها عشان دعائنا ينقبل وشلون تروح عنا الضيقه
بصراحه كل الموضايع استفدت منها ويعطيكم العافيه وعساها بميزان حسناتكم يارب
بس خل اقولكم عن حالتي امس
انا صااارلي يمكن يووومين اعوذ بالله النفسيه اغلللللللللللللللللللط
تناجرت مع الوالده وووخواتي ووحتى ابوووي مااخليت كلللش
ادري غلط بس كلش مااكنت فاهمه شسالفتي
ماخليت استغفار ولا دعااء ولا شيء ان الله يشيل هالهم من قلبي ماكو!!
المهم امس قبل مأنام ولا يطري على بالي شغله :gr4uu:
قلت اكيد الي انا فيه يأما من ذنب سويته وربي قاعد يعاقبني ويكفر عني هالغلط فيه اووو لربي حكمه بهالشيء انا موقادره اشوفها اللحين
بس طرى على بالي شغله اذا ابي ربي يسامحني وانا متاكده ان ربي رحيم ليش مأسامح انا النااااس
كل واحد غلط علي وهالشيء ماراح اسوووي الا طمع برضى ربي واتقرب له وربي شاااهد اني ماارفعت ايدي وقلته "ياارب اشهد اني غفرت لكل انسان مر علي بحياتي أذاني بلسانه جدامي او من وراي وحتى بأيده من يوم طلعت عالدنيا لهذا اليووم ومابقلبي شيء عليهم وعساك ترزقهم وتوفقهم فسامحني وارضى عني "
ربي شاهد يابنات انا ماسويت هالشيء الا طمع بررضاه
وووربي اهي ثووواني بس واحس ان جببببل انشال من على صدري ووحدي كنت مستانسه وقاعده اتبوووسم وحالتي حاله ماجنه من شووووي كنت بحاله ثانيه.
وتذكرت قصه حبيت انقلها لكم
((يطلع الآن عليكم رجل من أهل الجنة)).
قالها النبي وهو بين أصحابه، فاشرأبت الأعناق وحدقت الأبصار،لترى من هو المبشر بروح وريحان، وربٍ راضٍ غير غضبان،فإذا به رجل من أصحاب النبي عليه السلام، لا يعرفه إلا القليل.وغابت الشمس ذلك اليوم، لتشرق مع صباح الغد القريب،فيقول النبي عليه الصلاة والسلام قولته البارحة: ((يطلع الآن عليكم رجل من أهل الجنة))، وإذا بالرجل ذاته.
وفي اليوم الثالث يكرر المصطفى بشارته فيطلع هو، فمن ذلك الرجل؟ولماذا حظي بالبشارة بالجنة من فم النبي عليه الصلاة والسلام،الذي لا ينطق عن الهوى, إن هو إلا وحي يوحى،ولماذا شهد له النبي عليه السلام بالفوز والفلاح على مرأى ومسمع من أصحابه؟
ولماذا كان الأسلوب فريدًا, والعرض مشوقًا؟
فبينما هم في المسجد، والسكون يحتويهم وهم يرقبون كلمة نور وهدى، يتحرك بها لسان المصطفى ، لبيان حكم، أو تبليغ آية،أو وصاية بأدب, إذا به يقول:
((يطلع الآن عليكم رجل من أهل الجنة)).
فلا تسل عما احتوى القلوب من الرجاء أن لو كانت هي ذلكم الطالع، وما ملأ النفوس من معاني الإكبار والإعظام لذلك الرجل المبشَّر بالنعيم المقيم، والفوز الذي لا يعقبه خسارة, والخلود الذي ليس وراءه فناء أو زوال.ليس المهم من هو, ولكن الأهم لماذا بُشِّر؟ وما عمله الذي بلّغه تلكم المنزلة، وأوصله ذلك الشرف؟
وبينما هم يرقبون باب المسجد في شوق إذ طلع رجل من الأنصار تنطف لحيته من وضوئه قد علّق نعليه بيده الشمال.فلما قام النبي تبعه عبد الله بن عمرو بن العاص، فقال: إني لاحيت أبي، فأقسمت أني لا أدخل عليه ثلاثًا، فإن رأيت أن تؤويني إليك حتى تمضي فعلت، قال: نعم.
قال أنس رضي الله عنه فكان عبد الله يحدث:
أنه بات معه تلك الثلاث الليالي, فلم يره يقوم من الليل شيئًا، غير أنه إذا تعارّ ـ تقلب على فراشه ـ ذكر الله عز وجل، وكبّر حتى يؤذَن لصلاة الفجر.قال عبد الله: غير أني لم أسمعه يقول إلا خيرًا، فلما مضت الثلاث الليالي،
وكدت أحتقر عمله، قلت: يا عبد الله لم يكن بيني وبين أبي غضب ولا هجرة، ولكن سمعت رسول الله يقول لك ثلاث مرات:
((يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة))،
فطلعت أنت الثلاث المرات، فأردت أن آوي إليك، فأنظر ما عملك فاقتدي بك فلم أركَ عملت كبير عمل، فما الذي بلغ بك ما قال رسول الله ، قال: ما هو إلا ما رأيت، فلما وليتُ دعاني، فقال: ما هو إلا ما رأيت، غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشًا ولا أحسدأحدًا على خير أعطاه الله إياه، فقال عبد الله: هذه التي بلغت بك. رواه أحمد في مسنده
نعم هذه هي التي بلغت به تلكم المنزلة، فرفعت قدره، وأعلت شأنه،فها هو ذا يسير بين الناس، بل بين أفضل الناس، يُشار إليه بالبنان:
أن هذا الموعود بالنعيم والرضوان.
لم يكن طويل القيام والصلاة، قد يُحتقر عمله ويستقل،ولكنه كان يحمل قلبًا طاهرًا، طهارة الماء العذب الزلال، نقيًا، نقاء الثلج والبرد مشرقًا بنور الإخاء والمحبة،نقيًا، نقاء الثلج والبرد مشرقًا بنور الإخاء والمحبة،ساطعًا بضوء السلامة وحب الخير للناس، سليماً من الحقد والغش والحسد.من سلم قلبه للمؤمنين، طاب حديثه والحديث معه،
وأنس به الجليس، تحبه النفوس، وتشتاق إليه الأرواح والقلوب، طيّب المعشر، لينٌ متواضع، بَرٌ رحيم، عطوف كريم.
فخلونا بنات نبدي بقلوبنا أنظفها من الحقد والكره ونسويه لوويه ربي عساه يرضى عنا ويرزقنا من خيره بالدنيا وبالاخره
قولوا امين
:blueSmCLR::blueSmCLR::blueSmCLR:
شلوونكم بنات عساكم بخير ان شاء الله
وااايد شفت بالمنتدى مواضيع عن الاستغفار وشنو الخطوات الي لازم نسويها عشان دعائنا ينقبل وشلون تروح عنا الضيقه
بصراحه كل الموضايع استفدت منها ويعطيكم العافيه وعساها بميزان حسناتكم يارب
بس خل اقولكم عن حالتي امس
انا صااارلي يمكن يووومين اعوذ بالله النفسيه اغلللللللللللللللللللط
تناجرت مع الوالده وووخواتي ووحتى ابوووي مااخليت كلللش
ادري غلط بس كلش مااكنت فاهمه شسالفتي
ماخليت استغفار ولا دعااء ولا شيء ان الله يشيل هالهم من قلبي ماكو!!
المهم امس قبل مأنام ولا يطري على بالي شغله :gr4uu:
قلت اكيد الي انا فيه يأما من ذنب سويته وربي قاعد يعاقبني ويكفر عني هالغلط فيه اووو لربي حكمه بهالشيء انا موقادره اشوفها اللحين
بس طرى على بالي شغله اذا ابي ربي يسامحني وانا متاكده ان ربي رحيم ليش مأسامح انا النااااس
كل واحد غلط علي وهالشيء ماراح اسوووي الا طمع برضى ربي واتقرب له وربي شاااهد اني ماارفعت ايدي وقلته "ياارب اشهد اني غفرت لكل انسان مر علي بحياتي أذاني بلسانه جدامي او من وراي وحتى بأيده من يوم طلعت عالدنيا لهذا اليووم ومابقلبي شيء عليهم وعساك ترزقهم وتوفقهم فسامحني وارضى عني "
ربي شاهد يابنات انا ماسويت هالشيء الا طمع بررضاه
وووربي اهي ثووواني بس واحس ان جببببل انشال من على صدري ووحدي كنت مستانسه وقاعده اتبوووسم وحالتي حاله ماجنه من شووووي كنت بحاله ثانيه.
وتذكرت قصه حبيت انقلها لكم
((يطلع الآن عليكم رجل من أهل الجنة)).
قالها النبي وهو بين أصحابه، فاشرأبت الأعناق وحدقت الأبصار،لترى من هو المبشر بروح وريحان، وربٍ راضٍ غير غضبان،فإذا به رجل من أصحاب النبي عليه السلام، لا يعرفه إلا القليل.وغابت الشمس ذلك اليوم، لتشرق مع صباح الغد القريب،فيقول النبي عليه الصلاة والسلام قولته البارحة: ((يطلع الآن عليكم رجل من أهل الجنة))، وإذا بالرجل ذاته.
وفي اليوم الثالث يكرر المصطفى بشارته فيطلع هو، فمن ذلك الرجل؟ولماذا حظي بالبشارة بالجنة من فم النبي عليه الصلاة والسلام،الذي لا ينطق عن الهوى, إن هو إلا وحي يوحى،ولماذا شهد له النبي عليه السلام بالفوز والفلاح على مرأى ومسمع من أصحابه؟
ولماذا كان الأسلوب فريدًا, والعرض مشوقًا؟
فبينما هم في المسجد، والسكون يحتويهم وهم يرقبون كلمة نور وهدى، يتحرك بها لسان المصطفى ، لبيان حكم، أو تبليغ آية،أو وصاية بأدب, إذا به يقول:
((يطلع الآن عليكم رجل من أهل الجنة)).
فلا تسل عما احتوى القلوب من الرجاء أن لو كانت هي ذلكم الطالع، وما ملأ النفوس من معاني الإكبار والإعظام لذلك الرجل المبشَّر بالنعيم المقيم، والفوز الذي لا يعقبه خسارة, والخلود الذي ليس وراءه فناء أو زوال.ليس المهم من هو, ولكن الأهم لماذا بُشِّر؟ وما عمله الذي بلّغه تلكم المنزلة، وأوصله ذلك الشرف؟
وبينما هم يرقبون باب المسجد في شوق إذ طلع رجل من الأنصار تنطف لحيته من وضوئه قد علّق نعليه بيده الشمال.فلما قام النبي تبعه عبد الله بن عمرو بن العاص، فقال: إني لاحيت أبي، فأقسمت أني لا أدخل عليه ثلاثًا، فإن رأيت أن تؤويني إليك حتى تمضي فعلت، قال: نعم.
قال أنس رضي الله عنه فكان عبد الله يحدث:
أنه بات معه تلك الثلاث الليالي, فلم يره يقوم من الليل شيئًا، غير أنه إذا تعارّ ـ تقلب على فراشه ـ ذكر الله عز وجل، وكبّر حتى يؤذَن لصلاة الفجر.قال عبد الله: غير أني لم أسمعه يقول إلا خيرًا، فلما مضت الثلاث الليالي،
وكدت أحتقر عمله، قلت: يا عبد الله لم يكن بيني وبين أبي غضب ولا هجرة، ولكن سمعت رسول الله يقول لك ثلاث مرات:
((يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة))،
فطلعت أنت الثلاث المرات، فأردت أن آوي إليك، فأنظر ما عملك فاقتدي بك فلم أركَ عملت كبير عمل، فما الذي بلغ بك ما قال رسول الله ، قال: ما هو إلا ما رأيت، فلما وليتُ دعاني، فقال: ما هو إلا ما رأيت، غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشًا ولا أحسدأحدًا على خير أعطاه الله إياه، فقال عبد الله: هذه التي بلغت بك. رواه أحمد في مسنده
نعم هذه هي التي بلغت به تلكم المنزلة، فرفعت قدره، وأعلت شأنه،فها هو ذا يسير بين الناس، بل بين أفضل الناس، يُشار إليه بالبنان:
أن هذا الموعود بالنعيم والرضوان.
لم يكن طويل القيام والصلاة، قد يُحتقر عمله ويستقل،ولكنه كان يحمل قلبًا طاهرًا، طهارة الماء العذب الزلال، نقيًا، نقاء الثلج والبرد مشرقًا بنور الإخاء والمحبة،نقيًا، نقاء الثلج والبرد مشرقًا بنور الإخاء والمحبة،ساطعًا بضوء السلامة وحب الخير للناس، سليماً من الحقد والغش والحسد.من سلم قلبه للمؤمنين، طاب حديثه والحديث معه،
وأنس به الجليس، تحبه النفوس، وتشتاق إليه الأرواح والقلوب، طيّب المعشر، لينٌ متواضع، بَرٌ رحيم، عطوف كريم.
فخلونا بنات نبدي بقلوبنا أنظفها من الحقد والكره ونسويه لوويه ربي عساه يرضى عنا ويرزقنا من خيره بالدنيا وبالاخره
قولوا امين
:blueSmCLR::blueSmCLR::blueSmCLR: