- إنضم
- 27 أغسطس 2009
- المشاركات
- 32,479
- مستوى التفاعل
- 4
- النقاط
- 0
المقصود بالكاميرات
هي الكاميرات الطويلة
الموجودة غالباً على خط البحر كله
وهذي صورتها
اللي يم الشبه ، و ورا الاشاره
.
و هذا الموضوع منقول من جريدة الوطن ( تاريخ اليوم )
-
-
-
لماذا لا تعود «الأكشاك» إلى سابق عهدها؟
من المفترض أنها تساعد على (فك) الزحمة المرورية لكنها (مكانك رواح)
أين دوريات المرور في وقت الذروة بدلاً من كاميرات (لا تضر ولا تنفع)؟
لماذا لا ترصد «الداخلية» الذين يستغلون «حارات الأمان» ويخالفون القانون؟
متابعة وتصوير عبدالرزاق النجار:
وجودها مثل عدمه، هذا أقل ما يمكن أن يقال عن كاميرات المراقبة المرورية «الطويلة» المثبتة على بعض التقاطعات والإشارات الضوئية والتي كلفت الدولة ملايين الدنانير على أن يكون لها دور كبير في رصد ومراقبة قائدي المركبات غير الملتزمين بالقوانين والذين لا تستطيع اصطيادهم الكاميرات العادية، وكذلك مراقبة الأماكن التي تتعطل فيها الحركة المرورية بسبب الازدحام ومهام أخرى كلها ذهبت أدراج الرياح وبقيت هذه الكاميرات «تعانق الريح» دون فائدة.
واقع الحال
عندما نسوق هذه المقدمة فإننا لا نأتي بأشياء من وحي الخيال وإنما هي حقائق لابد من التعامل معها وتنبيه المسؤولين إلى حقيقة قد تكون غائبة عن أذهان البعض، وإذا كانت هذه الكاميرات لا تؤدي الغرض منها على أكمل وجه، فلماذا وضعت على بعض التقاطعات والإشارات وثبتت على أعمدة عالية تناطح السحاب؟
هذا من جانب ومن جانب آخر أين هي دوريات المرور ولماذا لا تتواجد على هذه التقاطعات، كما عودتنا خلال السنوات الماضية وخاصة في أوقات الذروة صباحا أو ظهرا وحتى في المساء؟
وأين هي غرف المرور التي كانت منتشرة عند كل تقاطع ولماذا أزيلت؟ وأليس من الأجدر إعادة النظر في إعادة هذه الغرف إلى ما كانت عليه وتثبيت دوريات مرور في أوقات الذروة بدلا من صرف ملايين الدنانير على كاميرات لا يتم استغلالها بشكل يحد من كسر أنظمة ولوائح المرور من قبل بعض قائدي المركبات؟.
مشاريع الداخلية
ويبدو أن المشاريع التي تحدث عنها بعض المسؤولين في وزارة الداخلية والتي تتعلق بوضع كاميرات على كتف الطريق لرصد أي قائد مركبة يحاول استغلال هذه الحارة كانت حبراً على ورق خاصة وأن هناك العشرات من قائدي المركبات يستغلون كتف الطريق بشكل يومي وعلى الطرقات العامة تحديداً، الأمر الذي يستدعي وقفة جادة من قبل الداخلية حتى لا يكون الثمن أرواح بريئة لا ذنب لها إلا لأنها سارت على الطرقات الصحيحة ليخرج «قائد مركبة معتوه» ويعرض حياة الناس للخطر والخسائر المادية.
باختصار ،، هذي الكاميرات مكلفة الدولة ملايين الدنانير بس مو قاعدين نستفيد منها
يعني الصبح و زحمة الصبح !!
لو الكل ملتزم صح بالطريج جان ماصارت الزحمة والحوادث
بالنسبة للكاميرات اصلا 90 % يتصرف بذكاء بهالمواضيع
بس شاف الكاميرا طق بريك من قلبه
لا صادته ولاشي
و غير اللي يمشون بكتف الطريج و لي شافوا دورية قطوا عمرهم عليج غصب طيب عطيهم طريج
واللي يسرع حده زين مايدش ببلاعيمج بالمقابل اللي يمشي على بيض جنه ما ورانا شي
فالموضوع بشكل عام يتكلم عن هالكاميرات الطويلة ، اهم مسوينها كاميرات مراقبة
عشان تكون بديلة للشرطة ، و اللي قاعد يصير دورها ولا له اي معنى نهائياً
ماغير ترس شارع البحر .
واترك لكم التعليق =)
هي الكاميرات الطويلة
الموجودة غالباً على خط البحر كله
وهذي صورتها

اللي يم الشبه ، و ورا الاشاره
.
و هذا الموضوع منقول من جريدة الوطن ( تاريخ اليوم )
-
-
-
لماذا لا تعود «الأكشاك» إلى سابق عهدها؟
من المفترض أنها تساعد على (فك) الزحمة المرورية لكنها (مكانك رواح)
أين دوريات المرور في وقت الذروة بدلاً من كاميرات (لا تضر ولا تنفع)؟
لماذا لا ترصد «الداخلية» الذين يستغلون «حارات الأمان» ويخالفون القانون؟
متابعة وتصوير عبدالرزاق النجار:
وجودها مثل عدمه، هذا أقل ما يمكن أن يقال عن كاميرات المراقبة المرورية «الطويلة» المثبتة على بعض التقاطعات والإشارات الضوئية والتي كلفت الدولة ملايين الدنانير على أن يكون لها دور كبير في رصد ومراقبة قائدي المركبات غير الملتزمين بالقوانين والذين لا تستطيع اصطيادهم الكاميرات العادية، وكذلك مراقبة الأماكن التي تتعطل فيها الحركة المرورية بسبب الازدحام ومهام أخرى كلها ذهبت أدراج الرياح وبقيت هذه الكاميرات «تعانق الريح» دون فائدة.
واقع الحال
عندما نسوق هذه المقدمة فإننا لا نأتي بأشياء من وحي الخيال وإنما هي حقائق لابد من التعامل معها وتنبيه المسؤولين إلى حقيقة قد تكون غائبة عن أذهان البعض، وإذا كانت هذه الكاميرات لا تؤدي الغرض منها على أكمل وجه، فلماذا وضعت على بعض التقاطعات والإشارات وثبتت على أعمدة عالية تناطح السحاب؟
هذا من جانب ومن جانب آخر أين هي دوريات المرور ولماذا لا تتواجد على هذه التقاطعات، كما عودتنا خلال السنوات الماضية وخاصة في أوقات الذروة صباحا أو ظهرا وحتى في المساء؟
وأين هي غرف المرور التي كانت منتشرة عند كل تقاطع ولماذا أزيلت؟ وأليس من الأجدر إعادة النظر في إعادة هذه الغرف إلى ما كانت عليه وتثبيت دوريات مرور في أوقات الذروة بدلا من صرف ملايين الدنانير على كاميرات لا يتم استغلالها بشكل يحد من كسر أنظمة ولوائح المرور من قبل بعض قائدي المركبات؟.
مشاريع الداخلية
ويبدو أن المشاريع التي تحدث عنها بعض المسؤولين في وزارة الداخلية والتي تتعلق بوضع كاميرات على كتف الطريق لرصد أي قائد مركبة يحاول استغلال هذه الحارة كانت حبراً على ورق خاصة وأن هناك العشرات من قائدي المركبات يستغلون كتف الطريق بشكل يومي وعلى الطرقات العامة تحديداً، الأمر الذي يستدعي وقفة جادة من قبل الداخلية حتى لا يكون الثمن أرواح بريئة لا ذنب لها إلا لأنها سارت على الطرقات الصحيحة ليخرج «قائد مركبة معتوه» ويعرض حياة الناس للخطر والخسائر المادية.
باختصار ،، هذي الكاميرات مكلفة الدولة ملايين الدنانير بس مو قاعدين نستفيد منها
يعني الصبح و زحمة الصبح !!
لو الكل ملتزم صح بالطريج جان ماصارت الزحمة والحوادث
بالنسبة للكاميرات اصلا 90 % يتصرف بذكاء بهالمواضيع
بس شاف الكاميرا طق بريك من قلبه
لا صادته ولاشي
و غير اللي يمشون بكتف الطريج و لي شافوا دورية قطوا عمرهم عليج غصب طيب عطيهم طريج
واللي يسرع حده زين مايدش ببلاعيمج بالمقابل اللي يمشي على بيض جنه ما ورانا شي
فالموضوع بشكل عام يتكلم عن هالكاميرات الطويلة ، اهم مسوينها كاميرات مراقبة
عشان تكون بديلة للشرطة ، و اللي قاعد يصير دورها ولا له اي معنى نهائياً
ماغير ترس شارع البحر .
واترك لكم التعليق =)