نشرة توعية عن أمراض الصيف

[ii DareeN ii]

الإسهال غير المدمى

العامل المسبب : جراثيم مختلفة +الوشيقيات
طرق الانتقال :
1- الأطعمة الملوثة وخاصة المعلبات منتهية الصلاحية بشكل غير نظامي
2- المثلجات الملوثة
3- الماء الملوث
4- الخضراوات والفواكهة غير المغسولة ببرمنغنات البوتاسيوم
5- الأيدي الملوثة
6- وضع الأصابع غير النظيفة في الفم وخاصة الأطفال
7- اللعب بالتراب والأدوات غير النظيفة بالنسبة للأطفال
الوقاية:
بالاظافة لما ورد في الوقاية من الكوليرا يجب حفظ الأطعمة بشكل -عدم أكل الأطعمة القديمة من اليوم السابق واكل الأطعمة بشكل فوري عند تحضيرها-التأكد من تاريخ صلاحية المعلبات -تعقيم مياه الشرب بالكلور -عدم سقاية الخضراوات بمياه المجاري
المعالجة المبدئية :
تعويض السوائل -ظروف الاوزمو
الجهات المعنية
1- مؤسسة مياه الشرب
2- الإدارة المحلية
3- التموين
4- الإعلام
5- مديرية الصحة


المالطية

العامل المسبب : البر وسيلا
طرق الانتقال :
عن طريق شرب حليب الحيوانات المصابة أو مشتقاتها /الجبن/ أو أكل لحم الحيوانات المصابة من أغنام وأبقارــ أكل لحم الحيوانات المصابة بالمالطية.
عند حلب أو تعزيل مخلفات الأغنام والأبقار ـــ التماس مع أنسجة الحيوانات
/ الدم-البول-المفرزات المهبلية / الاستنشاق في الحظائر والإسطبلات
الوقاية : غلي الحليب مع التحريك لمدة عشرين دقيقة - عدم أكل لحوم الحيوانات النيئة التخلص من الحيوانات
المصابة بالمالطية - لبس القفازات أثناء الحلب أو ملامسة الحيوان المصاب
المعالجة المبدئية : مدتها / 6/ أسابيع الأدوية -/ تتراسكلين - سترتيومايسيين / /دوكسيسكلين +ريفا /
ريفا - كوتر يموكسازول/
الجهات المعنية
1- الصحة 2- الإدارة المحلية 3- وزارة الزراعة


الحمى التيفية

العامل المسبب : السالمونيلا
طرق الانتقال
ماء ملوث أ وغذاء ملوث ببراز أو بول شخص مريض أو حامل للمرض الفاكهة والخضراوات والألبان ومنتجاتها النيئة والملوثة بأيدي حملة الجرثوم عن طريق الذباب
الوقاية :
ضرورة التقيد بالنظافة التامة الشخصية مثل غسل الأيدي بعد كل تغوط ضرورة التقيد بالنظافة التامة عند إعداد الأطعمة وتناولها وبسترة أو غلي الألبان ومنتجاتها-تشجيع الإرضاع الوالدي -غسل الأيدي المتكرر وتامين ماء نظيف للشرب وكلورة أو غلي الماء- استبعاد الأشخاص المخموجين من تداول الطعام واكتشاف الحملة التيفيين وعلاجهم ومنعهم من تداول الطعام التخلص السليم من البراز البشري والقمامة ومكافحة الذباب
المعالجة المبدئية:
سيتامول- كلورامفيكول- تعويض السوائل - تحسين النظافة العامة
الجهات المعنية
1- مؤسسة مياه الشرب 2- مديرية الصحة 3- وزارة الإسكان والمرافق 4- مديرية التربية


التهاب الكبد

العامل المسبب :
فيروس التهاب الكبد نوع A
طريقة الانتقال:
عن طريق الفم -براز - اللعاب ومفرزان -الأنف- الأيدي الملوثة-الخضراوات والفاكهة
الماء الملوث-ببراز أشخاص مصابين
الوقاية :
عزل مياه الشرب وكلورتها-عزل أنابيب مياه الشرب قسا طل المجاري -عزل المصابين بالتهاب الكبدA وعدم ا ستعمال أدواتهم الشخصية ومناشفهم أو الأكل معهم وعدم تكليفهم بإعداد الأطعمة أو ما شابه ذلك
المعالجة المبدئية :
حمية قليلة الدسم -إعطاء غاما غلوبولين
الجهات المعنية
1- مؤسسة المياه 2- الإدارة المحلية 3- مديرية الصحة

 

[ii DareeN ii]

امراض الصيف.. طفح الحرارة!!


ما هو طفح الحرارة؟

طفح الحرارة، هو طفح جلدي لونه أحمر أو وردي وعادة ما يغطي مناطق الجسم المغطاة بالثياب. ويظهر هذه الطفح عندما تغلق المسامات بالعرق و تنتفخ الامر الذي يؤدي في أغلب الأحيان الى الشعور بالضيق والازعاج. وطفح حرارة أكثر شيوعاً بين الأطفال الرضَّع، لكن قد يؤثر على البالغين في المناخ الرطب والحار.



ما اسباب طفح الحرارة؟

في الأطفال الرضع، يمكن أن يكون سبب الطفح حسن نية الاهل الذين يلبسون طفلهم الرضيع الكثير من الثياب بهدف الدفء، لكن يمكن أن يحدث الطفح في فصل الصيف ايضا. ويجب معاملة الطفل مثل الشخص البالغ من حيث عدد قطع الثياب، فالطفل يشعر مثلنا بالحرارة والبرودة. ويجب ان تبقى يدي وأقدام الأطفال الرضع معتدلة البرودة لأن معظم دمهم قريب من المعدة، ليساعد على الهضم، ولكن هذا لا يعني يلبسوا العديد من الثياب في الطقس الحار.



اعراض طفح الحرارة:

يبدو طفح الحرارة مثل النقاط أو البثرات الصغيرة جداً. عند الأطفال والشباب، يمكن أن يظهر طفح حرارة على الرأس، والرقبة، والأكتاف. ويمكن ان تسبب الثياب احتكاك شديدا للجلد، واصابات ثانوية بالتهابات الجلد.



كيف يشخص الطفح الجلدي؟

يمتاز طفح الحرارة بظهوره ولا يتطلب رعاية طبية عادة. على أية حال، إذا لا يذهب لوحده بعد 3 إلى 4 أيام، أو إذا بدأ يتطور الى الاسوء، أو اصيب الطفل بالحمى، قم بالاتصال بالطبيب فوراً.



دلائل الاصابة:

الألم المتزايد، ورم , واحمرار، أو دفء حول المنطقة المتأثرة.

تمدد شرائط حمراء من المنطقة المتأثرة.

خروج القيح من المنطقة.

اتفاخ العقد اللمفاوية في الرقبة، والإبط، أو الأربية.

الاصابة بحمى بدرجة 100 ° ف (37.8 درجة) أو أعلى، أو برودة بدون سبب معروف آخر.



غالبا ما يزول الطفح لوحده، ويمكنك تخفيف عن طريق ازالة الثياب، نقله الى مكان جيد التهوية وبارد نسبيا، انتبهي يجب ان تتم عملية النقل تدريجياً.



· تبريد المناطق الدافئة بواسطة استعمال مناشف مبللة بالماء البارد أو غسل الطفل بالماء، الايدي، والارجل، والوجه فقط دون الرأس والصدر.

· تجنبي استعمال المراهم والكريمات التي قد تسبب التهيج.

· واخيرا الوقاية خير من العلاج، دائما افحصي يدي الطفل لتعرفي مدى ملائمة الثياب له، إذا اشتكى الطفل من الثياب، عن طريق البكاء دون سبب، أو الصراخ أو محاولة نزع الثياب، فهو ادرى بجسمه. خففي الثياب في فصل الصيف، وخففي الحرارة في فصل الشتاء.

 

[ii DareeN ii]

صداع الآيس كريم أبرز أمراض الصيف

يلجأ الكثيرون إلى تناول المرطبات الباردة والبوظة بأنواعها في فصل الصيف، للتخفيف من لهيب

الحر، والتمتع ببعض الانتعاش، ولكن ثلثهم قد يصابون بما يعرف ب”صداع الآيس كريم”، بعد أول

لقمة منه، فتنخفض درجة حرارتهم، ويصابون بارتعاشات مؤقتة!

وأوضح أخصائيو الأعصاب في مستشفى جامعة تيمبل الأمريكية، أن هذا الصداع يظهر بعد 25 إلى

60 ثانية من ابتلاع أول لقمة من “الآيس كريم”، حيث تنخفض درجة حرارة الجلد في الجبهة بحوالي

درجتين، ويبدأ الألم في هذه المنطقة، ويتفرع ليصل إلى أشده، ويستمر لبعض الوقت، قبل أن

يختفي.

وأشار هؤلاء الإخصائيون إلى أن “صداع الآيس كريم”، وهو الاسم الطبي لهذا النوع من الصداع، يؤثر

في ثلث الأشخاص، وهو شائع، إلا أن الكثيرين لا يعرفون الكثير عنه، فهو ينتج عن تناول طعام أو

شراب بارد يلامس سقف الفم، فيسبب آلام الرأس، حيث يعتقد أن التغير المفاجئ في درجة

حرارة الجسم يسبب فرط نشاط الجهاز العصبي المركزي.

وقال الأطباء إن “صداع الآيس كريم” هو صورة مصغّرة عن الصداع النصفي (الشقيقة)، لذا فإن

الأشخاص المصابين بالشقيقة أكثر استعدادا للإصابة ب”صداع الآيس كريم” أيضا، وذلك لأن هؤلاء

المرضى أكثر حساسية للمؤثرات البيئية كالضوء والصوت والحرارة، ويعاني حوالي 93 في المائة

منهم من “صداع الآيس كريم”، مقابل 30 في المائة من غير المصابين بالصداع النصفي.

وبالرغم من أن “صداع الآيس كريم” قد يظهر في أي وقت من السنة، أكد الأطباء أنه أكثر حدوثا في

الأجواء الحارة، أو عند إصابة الإنسان بسخونة مفرطة، وذلك بسبب زيادة استهلاك المشروبات

الباردة والمثلجات، مشيرين إلى أن أفضل طريقة لتجنب هذا الصداع تتمثل في الأكل ببطء، لتعديل

درجات الحرارة بين الجسم والأطعمة الداخلة إليه!