أشياء لا تفعلها في علاقة زوجية صحية
.
.
• التهديدات
التهديدات في العلاقة الزوجية مرفوضة لكي يشعر كل طرف بالاستقرار والأمان ولكي يثق كل طرف بقلبه بالآخر ولا يمكن لأي طرف أن يشعر بالاستقرار والأمان إذا كان الآخر يهدده باستمرار بالترك والنبذ وترديد كلمة الطلاق أو ترك منزل الزوجية عند أقل خلاف زوجي. المرة الوحيدة التي يمكن لأحد الطرفين أن يذكر كلمة الطلاق هي عندما يكون متأكداً بنسبة 100% أنه مستعد فعلاً للاقدام على هذه الخطوة الخطيرة وليس كوسيلة للتهديد أو الابتزاز. .
.
• المعاملة الصامتة
الصمت يتكلم أعلى من الكلمات مقولة نرددها دائماً ولكنها تعني الحوار الغير صحي فبعض الناس لا يعرفون كيفية مواجهة المشاكل بحوار صحي ناضج فيتجاهلونها بالصمت والإخفاء وهذا الصمت والتجاهل يؤدي إلى تراكم المسائل العالقة الغير محلولة والامتعاض
وعلى الرغم من إن الصمت المستمر يشعر الإنسان ببعض القوة مؤقتا ولكنه على المدى البعيد يدّمر العلاقة ويقتل الحب ويؤدي في النهاية إلى الانفجار .
. . • عدم ترتيب الأولويات
في بداية الزواج يضع الزوجين العلاقة في أول سلّم الأولويات ثم بمرور الوقت ينشغل كل طرف بعشرات التفاصيل وينسون التفاصيل الصغيرة للعلاقة الزوجية فتختفي المسجات الصغيرة المرسلة المعبرة عن الحب وتُنسى كلمات الاعجاب والتقدير المتبادلة وينسى الطرفين أن كل علاقة مدهشة تحتاج بعض الجهد. لا يجب أن ينتظر كل طرف المبادرة من الآخر ليظهر مجرد رد فعل بل يجب أن تكون العلاقة من الأولويات باستمرار ويجب أن ينتبه الطرفين لئلا تجرفهم مشاغل الحياة عن الاهتمام بإسعاد الآخر ولو بكلمة لطيفة أو لمسة حانية.
.
.
• عدم دعم الشريك في أهدافه وأحلامه
من الاحتياجات المهمة لكل إنسان أن يجد من يدعم أحلامه وأهدافه في الحياة ومن الطبيعي أن ينتظر كل طرف في الزواج هذا الدعم من شريك حياته. لا تمل أبداً من هذا الدعم وكن المعجب رقم واحد في حياته شاركه وشجعه وسانده لأنك إن لم تفعل سيشعر بالخيبة وسيشعر أنك لا تشاركه جزءً كبيراً من حياته. .
.
.
• التهديدات
التهديدات في العلاقة الزوجية مرفوضة لكي يشعر كل طرف بالاستقرار والأمان ولكي يثق كل طرف بقلبه بالآخر ولا يمكن لأي طرف أن يشعر بالاستقرار والأمان إذا كان الآخر يهدده باستمرار بالترك والنبذ وترديد كلمة الطلاق أو ترك منزل الزوجية عند أقل خلاف زوجي. المرة الوحيدة التي يمكن لأحد الطرفين أن يذكر كلمة الطلاق هي عندما يكون متأكداً بنسبة 100% أنه مستعد فعلاً للاقدام على هذه الخطوة الخطيرة وليس كوسيلة للتهديد أو الابتزاز. .
.
• المعاملة الصامتة
الصمت يتكلم أعلى من الكلمات مقولة نرددها دائماً ولكنها تعني الحوار الغير صحي فبعض الناس لا يعرفون كيفية مواجهة المشاكل بحوار صحي ناضج فيتجاهلونها بالصمت والإخفاء وهذا الصمت والتجاهل يؤدي إلى تراكم المسائل العالقة الغير محلولة والامتعاض
وعلى الرغم من إن الصمت المستمر يشعر الإنسان ببعض القوة مؤقتا ولكنه على المدى البعيد يدّمر العلاقة ويقتل الحب ويؤدي في النهاية إلى الانفجار .
. . • عدم ترتيب الأولويات
في بداية الزواج يضع الزوجين العلاقة في أول سلّم الأولويات ثم بمرور الوقت ينشغل كل طرف بعشرات التفاصيل وينسون التفاصيل الصغيرة للعلاقة الزوجية فتختفي المسجات الصغيرة المرسلة المعبرة عن الحب وتُنسى كلمات الاعجاب والتقدير المتبادلة وينسى الطرفين أن كل علاقة مدهشة تحتاج بعض الجهد. لا يجب أن ينتظر كل طرف المبادرة من الآخر ليظهر مجرد رد فعل بل يجب أن تكون العلاقة من الأولويات باستمرار ويجب أن ينتبه الطرفين لئلا تجرفهم مشاغل الحياة عن الاهتمام بإسعاد الآخر ولو بكلمة لطيفة أو لمسة حانية.
.
.
• عدم دعم الشريك في أهدافه وأحلامه
من الاحتياجات المهمة لكل إنسان أن يجد من يدعم أحلامه وأهدافه في الحياة ومن الطبيعي أن ينتظر كل طرف في الزواج هذا الدعم من شريك حياته. لا تمل أبداً من هذا الدعم وكن المعجب رقم واحد في حياته شاركه وشجعه وسانده لأنك إن لم تفعل سيشعر بالخيبة وسيشعر أنك لا تشاركه جزءً كبيراً من حياته. .
