سبب كتابي للموضوع إن كان عندي أمل في نجاة أم كادي (منيرة)الله يرحمها بانها قد تكون ناجية لكن قدر الله ما شاء فعل
راح أسرد لكم قصة البنت سودانية التي كان عمرها14 حين القى بها والدها في البئر بسبب أربعة أغنام
(القصة تقريبا ًقبل 4سنوات تقريباً)
راح أسرد لكم قصة البنت سودانية التي كان عمرها14 حين القى بها والدها في البئر بسبب أربعة أغنام
(القصة تقريبا ًقبل 4سنوات تقريباً)

معجزة حدثت لفتاة سودانية. حدثت القصة الغربية في ايام عيد الفطر المبارك في احدى القرى النائية في السودان تدعى قرية سودري و بطلة القصة طفلة بريئة تبلغ من العمر 14 عاما او اقل ويتيمةالأم وتعمل في رعي الغنم كسائر اهل القرية وفى ذلك اليوم المشئوم اضاعت الفتاة المسكينة 4 اغنام من غنم ابيها فاستشاط الاب الأمي من الغضب وخير الصبية المسكينة ان يلحقها بامها المتوفاة اى ان يقتلها هو ان يرمي بها في بئر خارج القرية فاختارت الصبية المقهورة الخيار الثانى وهو البئر بدلا عن الموت ساعتها وقام الاب المتحجر الضمير برمي ابنته ولم يلقي بالا بدموعها وتوسلاتها له وسقطت الفتاة المغلوبة على امرها في البئر البالغ عمقها 18 رجلا والرجل 170 سم
ومكثت المسكينة في البئر المهجورة والمليئة بالخفافيش والثعابين والعقارب قرابة ال38 يوما دون ان تموت او لم يخرجها احد حتى ان حدث مره ...مرور احد الرعاة يبحث عن احدى أغنامه التي تاهت عنه فسمع بكاء ام شوائل(هذا لقبها الذي لا تفضله بسسب اعاقة بيدها الشمال)
فخاف وصرخ بها هل انتي انس ام جان
لانهم يعتقدون بان البئر مسكونة فاخبرته انها ام شوائل ابنت فلان فعرف اباها وطفق جاريا الى القرية واحضر الرجال لانقاذها ونزل احدهم بعد ربطه الى البئر ووصف ما راى في البئر ووجد ثعبان ضخم ينظر اليه وكمية كبيرة من الخفافيش ووجد الطفلة المسكينة محاطة بالشوك ونجح في اخراجها ووصفت حالة البنت عند اخراجها بانها عبارة عن هيكل عظمي ووجدوها عارية تماما بعد ان اكل النمل الابيض ملابسها كما وجدو عقربين في شعرها ولهارائحة عفنه كرائحة الجيفة الميته 00حاولوا أهل القرية اعطائها لبن لكن كان اللبن يخرج من انفها فعرفت احدى السيدات بان عروق البلعوم قد جفت فاقترحت بان يعطوها بعض السمن لترطيب منطقة البلعوم وبعدها استطاعت الكلام
واغرب مافي القصة هو انها قالت
كل يوم كان ياتيها رجل يلبس جلباب ابيض ويسقيها اللبن بالملح وانه لم يتحدث معه اطلاقا الا امس حين اخبرها انه اخر يوم ياتى لها لانها سوف تخرج قريبا
فسبحان الله القادر على كل شئ
ومكثت المسكينة في البئر المهجورة والمليئة بالخفافيش والثعابين والعقارب قرابة ال38 يوما دون ان تموت او لم يخرجها احد حتى ان حدث مره ...مرور احد الرعاة يبحث عن احدى أغنامه التي تاهت عنه فسمع بكاء ام شوائل(هذا لقبها الذي لا تفضله بسسب اعاقة بيدها الشمال)
فخاف وصرخ بها هل انتي انس ام جان
لانهم يعتقدون بان البئر مسكونة فاخبرته انها ام شوائل ابنت فلان فعرف اباها وطفق جاريا الى القرية واحضر الرجال لانقاذها ونزل احدهم بعد ربطه الى البئر ووصف ما راى في البئر ووجد ثعبان ضخم ينظر اليه وكمية كبيرة من الخفافيش ووجد الطفلة المسكينة محاطة بالشوك ونجح في اخراجها ووصفت حالة البنت عند اخراجها بانها عبارة عن هيكل عظمي ووجدوها عارية تماما بعد ان اكل النمل الابيض ملابسها كما وجدو عقربين في شعرها ولهارائحة عفنه كرائحة الجيفة الميته 00حاولوا أهل القرية اعطائها لبن لكن كان اللبن يخرج من انفها فعرفت احدى السيدات بان عروق البلعوم قد جفت فاقترحت بان يعطوها بعض السمن لترطيب منطقة البلعوم وبعدها استطاعت الكلام
واغرب مافي القصة هو انها قالت
كل يوم كان ياتيها رجل يلبس جلباب ابيض ويسقيها اللبن بالملح وانه لم يتحدث معه اطلاقا الا امس حين اخبرها انه اخر يوم ياتى لها لانها سوف تخرج قريبا
فسبحان الله القادر على كل شئ

الرجل الذى اخرج البنت(ام شوايل)
منقذ الطفلة (أم شوايل) يحكي:
عبدالخير سعيد: غصن شوك كان حافظاً لها من ثعبان كبير حاول منعي من إنقاذها
البير ملانة دبايب وطيور وعقارب.. وسر حياتها أمر رباني!
عبدالخير سعيد: غصن شوك كان حافظاً لها من ثعبان كبير حاول منعي من إنقاذها
البير ملانة دبايب وطيور وعقارب.. وسر حياتها أمر رباني!
ـ
* عبدالخير، كيف علمت بوجود الطفلة (ام شوايل) داخل البئر؟
ــ حدثنا بان اغنامه هربت ناحية البئر، فحاول تغيير اتجاه سيرها باستعماله لفرقاعات صوته ، وما ان بدأ يفرقع بسوطه حتى سمع صوت صرخة من داخل البئر
* عملتو شنو؟
ــ اتحركنا نحو البير، سألناها، انت انسان وللا شيطان؟ قالت انا انسان.. انا (ام شوايل)..
* عرفتها؟
ــ لا.. انا ما عرفتها لكن لمن سألناها ابوك منو عرفناها.
* طلعتها كيف من البير؟
ــ جبنا عضلة (عود كبير) عارضناها على خشم البير، وقلت ليهم اربطوني بالحبال وأنا بنزل ليها، لو بقت (ام شوايل) وللا بقت شيطان..!
* شيطان؟
ــ في ناس سمعوا الصوت دا قبل كده، وقالوا ده شيطان.
* نزلوك في البير؟
ــ في وسط المسافة لجوه البير، كان في طير (ابورقيع) كثير شديد لمن غمضت عيني.
خفت..* ؟
ــ لا.. انا اتوكلت على الله وقلت لازم اصل الصوت دا..!
* لما وصلت جوه البير.. لقيت شنو؟
ــ كان البير مضلمة شديد.. ما شفت حاجة.. طلبت نزلوا لي بطارية.. اول ما ولعت البطارية ظهرت لي ثلاثة عيون.. العين الأولى لقيت فيها ثعبان كبير كان متقدم عليّ، ولعت فيهو البطارية رجع وإداني ضهرو.. فتشت كل العيون ما لقيت حاجة.. سألتها.. انت وين.. قالت لي انا هنا.
* لقيتها وين؟
ــ ما لقيتها، قربت اصدق انها شيطان.. لكن فجأة شفت مسيرتها (ضفيرة شعرها) واقعة في الموية.
* هي كانت وين؟
ــ كانت تحت الشوك..
* صحتها كانت كيف؟
ــ كانت عبارة عن هيكل. حاولت اطلعها من تحت الغصن، ضفيرتها اتشربكت في الشوك، ما قدرت اخلصها طلعت السكين وقطعت الضفيرة.. ربطتها من كرعيها وطلعت بيها بره.
* الحصل شنو بعد طلعتوها بره؟
ــ لقيناها بلا هدوم.. لقينا ملابسها اكلتها الأرضة.. سقيناها لبن طلعتو بأنفها.. تاني سقيناها طلعتو بأنفها، لمن جوا جماعة قالوا لينا اسقوها سمن.
* وجدتوا في ملابسها شنو؟
-ملابسها كانت منتهية نهائي، ماكلاها الأرضة، لكن وجدنا في شعرها عقربين واحدة حية والثانية ميتة.
*كانت بتتكلم؟
ــ نعم بتتكلم بعد شربت اللبن بعد السمن سألناها الرماك هنا شنو؟ قالت رماني ابوي في عشان (ودرت) الغنم.
* عبدالخير، كيف علمت بوجود الطفلة (ام شوايل) داخل البئر؟
ــ حدثنا بان اغنامه هربت ناحية البئر، فحاول تغيير اتجاه سيرها باستعماله لفرقاعات صوته ، وما ان بدأ يفرقع بسوطه حتى سمع صوت صرخة من داخل البئر
* عملتو شنو؟
ــ اتحركنا نحو البير، سألناها، انت انسان وللا شيطان؟ قالت انا انسان.. انا (ام شوايل)..
* عرفتها؟
ــ لا.. انا ما عرفتها لكن لمن سألناها ابوك منو عرفناها.
* طلعتها كيف من البير؟
ــ جبنا عضلة (عود كبير) عارضناها على خشم البير، وقلت ليهم اربطوني بالحبال وأنا بنزل ليها، لو بقت (ام شوايل) وللا بقت شيطان..!
* شيطان؟
ــ في ناس سمعوا الصوت دا قبل كده، وقالوا ده شيطان.
* نزلوك في البير؟
ــ في وسط المسافة لجوه البير، كان في طير (ابورقيع) كثير شديد لمن غمضت عيني.
خفت..* ؟
ــ لا.. انا اتوكلت على الله وقلت لازم اصل الصوت دا..!
* لما وصلت جوه البير.. لقيت شنو؟
ــ كان البير مضلمة شديد.. ما شفت حاجة.. طلبت نزلوا لي بطارية.. اول ما ولعت البطارية ظهرت لي ثلاثة عيون.. العين الأولى لقيت فيها ثعبان كبير كان متقدم عليّ، ولعت فيهو البطارية رجع وإداني ضهرو.. فتشت كل العيون ما لقيت حاجة.. سألتها.. انت وين.. قالت لي انا هنا.
* لقيتها وين؟
ــ ما لقيتها، قربت اصدق انها شيطان.. لكن فجأة شفت مسيرتها (ضفيرة شعرها) واقعة في الموية.
* هي كانت وين؟
ــ كانت تحت الشوك..
* صحتها كانت كيف؟
ــ كانت عبارة عن هيكل. حاولت اطلعها من تحت الغصن، ضفيرتها اتشربكت في الشوك، ما قدرت اخلصها طلعت السكين وقطعت الضفيرة.. ربطتها من كرعيها وطلعت بيها بره.
* الحصل شنو بعد طلعتوها بره؟
ــ لقيناها بلا هدوم.. لقينا ملابسها اكلتها الأرضة.. سقيناها لبن طلعتو بأنفها.. تاني سقيناها طلعتو بأنفها، لمن جوا جماعة قالوا لينا اسقوها سمن.
* وجدتوا في ملابسها شنو؟
-ملابسها كانت منتهية نهائي، ماكلاها الأرضة، لكن وجدنا في شعرها عقربين واحدة حية والثانية ميتة.
*كانت بتتكلم؟
ــ نعم بتتكلم بعد شربت اللبن بعد السمن سألناها الرماك هنا شنو؟ قالت رماني ابوي في عشان (ودرت) الغنم.
للعلم الفتاة الحين تعيش في كنف جدها وزارت والدها في السجن ورفضت من ان يناديها والدها بأم شوايل وطلبت من الكل بأن يسموها باسمها الحقيقي(امنه بنت وهب)
واهل القرية كانوا يعتقدون طوال فترة قضائها بالبير بانها عند اخوالها
لان والده وزوجة ابيها يعاملونها معاملة قاسية
واهل القرية كانوا يعتقدون طوال فترة قضائها بالبير بانها عند اخوالها
لان والده وزوجة ابيها يعاملونها معاملة قاسية
التعديل الأخير: