كونا ـ أعلنت وزيرة التربية ووزيرة التعليم العالي الدكتورة موضي الحمود ان الجامعات والكليات الخاصة في الكويت استجابت مشكورة لمبادرتها، بطلب تخصيص خمسة مقاعد دراسية سنويا كمنح دراسية، تخصص للطلبة الفائقين من خريجي الثانوية العامة من فئة غير محددي الجنسية، لمواصلة دراستهم في هذه الجامعات والكليات الخاصة، اعتبارا من الفصل الدراسي الاول للعام الحالي 2011/2010.
وقالت الوزيرة الحمود في تصريح لـ«كونا» انه «سيتم توزيع الطلبة المقبولين في هذه المنح الدراسية وفقا للتخصصات العلمية التي تحددها الجامعات والكليات الخاصة».
واكدت ان هذه المنح الدراسية المخصصة من قبل الجامعات والكليات الخاصة لوزير التربية ووزير التعليم العالي، لتمنح للطلبة الفائقين من خريجي الثانوية العامة من فئة غير محددي الجنسية، تأتي في اطار متكامل يرسخ مبادئ تربوية لتحفيز وتشجيع هؤلاء الطلبة المجتهدين، وتعلي من قدر التعليم، وتسعى ليكون الاستثمار الحقيقي في العنصر البشري بما يغذي روافد التنمية البشرية لوطننا العزيز بطاقات بشرية متميزة.
واعربت الوزيرة الحمود عن خالص شكرها وامتنانها لرؤساء وامناء وادارات الجامعات والكليات الخاصة على سرعة استجابتهم لهذه المبادرة الانسانية الراقية، ومساهمتهم الكريمة يدا بيد مع الوزارة في تحقيق هذه الاهداف التنموية، التي تستثمر في العنصر البشري لفئة متفوقة ممن تفوق معدلات تحصيلها العلمي نسبة الـ 90 في المائة فأعلى.
واكدت ان استجابة الجامعات والكليات الخاصة لهذه المبادرة اذكت روح المنافسة بين المنتسبين للجامعات والكليات الخاصة، وفتحت ابواب التعليم العالي للفائقين من دون تمييز.
خبر حلو يعني في مساواة بين الطلبه
الرابط
http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=637128&date=19092010
وقالت الوزيرة الحمود في تصريح لـ«كونا» انه «سيتم توزيع الطلبة المقبولين في هذه المنح الدراسية وفقا للتخصصات العلمية التي تحددها الجامعات والكليات الخاصة».
واكدت ان هذه المنح الدراسية المخصصة من قبل الجامعات والكليات الخاصة لوزير التربية ووزير التعليم العالي، لتمنح للطلبة الفائقين من خريجي الثانوية العامة من فئة غير محددي الجنسية، تأتي في اطار متكامل يرسخ مبادئ تربوية لتحفيز وتشجيع هؤلاء الطلبة المجتهدين، وتعلي من قدر التعليم، وتسعى ليكون الاستثمار الحقيقي في العنصر البشري بما يغذي روافد التنمية البشرية لوطننا العزيز بطاقات بشرية متميزة.
واعربت الوزيرة الحمود عن خالص شكرها وامتنانها لرؤساء وامناء وادارات الجامعات والكليات الخاصة على سرعة استجابتهم لهذه المبادرة الانسانية الراقية، ومساهمتهم الكريمة يدا بيد مع الوزارة في تحقيق هذه الاهداف التنموية، التي تستثمر في العنصر البشري لفئة متفوقة ممن تفوق معدلات تحصيلها العلمي نسبة الـ 90 في المائة فأعلى.
واكدت ان استجابة الجامعات والكليات الخاصة لهذه المبادرة اذكت روح المنافسة بين المنتسبين للجامعات والكليات الخاصة، وفتحت ابواب التعليم العالي للفائقين من دون تمييز.
خبر حلو يعني في مساواة بين الطلبه
الرابط
http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=637128&date=19092010