كتب جاسم التنيب وعبدالرزاق النجار وعبدالله المفرح:
شهدت منطقة أبو حليفة جريمة قتل بشعة راحت ضحيتها زوجة مواطن يعمل رجل أعمال وهي سورية الجنسية وتبلغ من العمر 32 عاما عندما افرغ مجهول حوالي ثلاث رصاصات في جسدها من مسدس عندما كانت تهم بالخروج وبرفقتها والدتها من مسكن الاخيرة في احدى البنايات الواقعة بالمنطقة ثم لاذ بالفرار وكان برفقته شخص وحامت الشبهات حول احد ابناء زوج القتيلة الذي نظرا لوجود خلافات سابقة بينهم حسب ما افادت والدة الضحية.
وفي التفاصيل وقعت الجريمة حوالي الساعة الحادية عشرة من صباح امس عندما كانت الضحية في زيارة الى منزل والدتها ولم يدر في خلدها بأن يكون هناك من يتربص بها في اللحظة التي كانت تنوي الخروج مع ابنها البالغ من العمر ست سنوات وكذلك والدتها، فما ان فتحت باب الشقة وكان هناك شخصان يرتديان لباسا رياضيا وملثمين يقفان امام باب الشقة اخرج احدهما مسدسا وامطر الضحية بوابل من الرصاص وسط صيحات الام وابن القتيلة ثم لاذ الجانيان بالفرار الى جهة غير معلومة فيما تم طلب سيارة اسعاف في محاولة لانقاذ الضحية الا ان القدر كان سابقا لأجلها المحتوم فلفظت انفاسها قبل وصولها الى المستشفى.
ويعمل رجال الطب الشرعي ورجال المباحث جنبا الى جنب لكشف ملابسات الجريمة حيث يجري التحقيق حاليا مع ابناء زوج الضحية لمعرفة ما اذا كانوا متورطين في الجريمة ويتزامن فيما قام رجال الطب الشرعي باستخراج الرصاص من جسد الضحية والذي قد يساعد رجال الامن في الكشف عن هوية القاتل وتقديمه للعدالة.
وفي التفاصيل وقعت الجريمة حوالي الساعة الحادية عشرة من صباح امس عندما كانت الضحية في زيارة الى منزل والدتها ولم يدر في خلدها بأن يكون هناك من يتربص بها في اللحظة التي كانت تنوي الخروج مع ابنها البالغ من العمر ست سنوات وكذلك والدتها، فما ان فتحت باب الشقة وكان هناك شخصان يرتديان لباسا رياضيا وملثمين يقفان امام باب الشقة اخرج احدهما مسدسا وامطر الضحية بوابل من الرصاص وسط صيحات الام وابن القتيلة ثم لاذ الجانيان بالفرار الى جهة غير معلومة فيما تم طلب سيارة اسعاف في محاولة لانقاذ الضحية الا ان القدر كان سابقا لأجلها المحتوم فلفظت انفاسها قبل وصولها الى المستشفى.
ويعمل رجال الطب الشرعي ورجال المباحث جنبا الى جنب لكشف ملابسات الجريمة حيث يجري التحقيق حاليا مع ابناء زوج الضحية لمعرفة ما اذا كانوا متورطين في الجريمة ويتزامن فيما قام رجال الطب الشرعي باستخراج الرصاص من جسد الضحية والذي قد يساعد رجال الامن في الكشف عن هوية القاتل وتقديمه للعدالة.
قيادات أمنية تعاملت مع الموقف
اللواء طارق حمادة، العميد عدنان باقر، العميد محمود الطباخ، العميد معتوق العسلاوي، العقيد حماد العنزي، العقيد وليد الدريعي، العقيد راشد النومس، المقدم غازي المطيري، الرائد محمد العوضي، الرائد فالح الهذيلي، النقيب عبدالعزيز بستكي، النقيب خلف العنزي، النقيب سلمان المطيري، النقيب خالد مطلق، النقيب سعد المطيرات، والملازم أول محمد الشهاب.
لاحول ولاقوة الا بالله ويقولون الولد عمره 18 سنه ..
الله يستر علينا ويحفظنا