.◈|❀|◈.
أعيش الوحدة بكل تفاصيلها وألمها وعذاباتها الي اتعبتني ودمرت نفسيتي ,,
خاصة في هالعُمر آواخر الثلاثينات كنت اتوقع حياتي بتكون افضل ويكون حولي
ناس تفهمني .. او صديقة مُقربة تحب لي الخير وتحس باحتياجاتي وتداوي
جروح عُمري كله وتكون سند لي في هالحياة ,,
وبرغم وجود عشرات الاشخاص حولي من اقرب المقربين الا اني اشعر بغُربة
عنيفة تدفعني للجنون والانطواء اكثر ع نفسي ووضع كل حياتي وعُمري بيدين
عيالي وبس أعيش عشانهم واتنفس وأحيا لآخر قطرة فيني لأجل عيونهم ,,
لاغية نفسي وكل متطلباتي برغم احتياجي الرهيب لأحتواء .. لأمل .. لحياة لها
معني واحساس وطعم ,,
..
فقدت الصداقة الحقيقية وفقدت معاها رغبتي في الحياة كل يوم أحسه
يعيد اليوم الي قبله أمشي في دائرة مُغلقة وأبحث عن الأمان الي فقدته طُول
عُمري سواء في حياتي مع اهلي اوحتي بعد الزواج ,,
..
يبقي كل انسان حولي يتعامل معاي من مُنطلق المصلحة والاحتياج لشئ
معين مو لذاتي او احساسه بحبه لي ,,
تظل المصالح مُسيطرة ع كل حياتي ومدمرتني نفسياً .. برغم اني انسانة
حساسة حيل وعاطفية وكنت اتمني تكون حياتي مثل السَحابة الي تسبح في
الكون وتِمطر فرحة وأمل وحياة وجمال وروعة وبراءة وطفولة ,,
..
مازلت احمل قلب طفلة برغم ان العُمر خذاااني وحسيت اني فعلاً كُبرت واطالع
حولي وما القى غير البرود والصقيع الي يحمله قلوب كل البشر الي عرفتهم ,,
..
عرفت كثير ومرّ على صداقات بعدد شعر راسي والي الآن ما لقيت توأمي الي يشبهني مالقيت الرّوح الي انفصلت عني فيوم
وغابت بين زحمة هالبشر وما قدرت توصل لموطني وارضي .,
..
برغم قراءاتي الكثيرة عن الارواح وتعلقها ببعض وعن انها جنود مُجندة كما ذكر رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وايماني العَميق بهالشئ وبهالفكرة بس للاسف مالقيت هالرّوح برغم اني متأكدة ان أمة محمد صلى الله عليه وسلم مازالت بخير ومازال باقي فيها الخير ليوم الدين ,,
ومازال الأمل في وجه الكريم سبحانه ,,
..
اعذروني ع فضفضتي الي ممكن تكون غريبة بالنسبة لكم
لاتنسوني من دعواتكم { :eh_s(17):
أعيش الوحدة بكل تفاصيلها وألمها وعذاباتها الي اتعبتني ودمرت نفسيتي ,,
خاصة في هالعُمر آواخر الثلاثينات كنت اتوقع حياتي بتكون افضل ويكون حولي
ناس تفهمني .. او صديقة مُقربة تحب لي الخير وتحس باحتياجاتي وتداوي
جروح عُمري كله وتكون سند لي في هالحياة ,,
وبرغم وجود عشرات الاشخاص حولي من اقرب المقربين الا اني اشعر بغُربة
عنيفة تدفعني للجنون والانطواء اكثر ع نفسي ووضع كل حياتي وعُمري بيدين
عيالي وبس أعيش عشانهم واتنفس وأحيا لآخر قطرة فيني لأجل عيونهم ,,
لاغية نفسي وكل متطلباتي برغم احتياجي الرهيب لأحتواء .. لأمل .. لحياة لها
معني واحساس وطعم ,,
..
فقدت الصداقة الحقيقية وفقدت معاها رغبتي في الحياة كل يوم أحسه
يعيد اليوم الي قبله أمشي في دائرة مُغلقة وأبحث عن الأمان الي فقدته طُول
عُمري سواء في حياتي مع اهلي اوحتي بعد الزواج ,,
..
يبقي كل انسان حولي يتعامل معاي من مُنطلق المصلحة والاحتياج لشئ
معين مو لذاتي او احساسه بحبه لي ,,
تظل المصالح مُسيطرة ع كل حياتي ومدمرتني نفسياً .. برغم اني انسانة
حساسة حيل وعاطفية وكنت اتمني تكون حياتي مثل السَحابة الي تسبح في
الكون وتِمطر فرحة وأمل وحياة وجمال وروعة وبراءة وطفولة ,,
..
مازلت احمل قلب طفلة برغم ان العُمر خذاااني وحسيت اني فعلاً كُبرت واطالع
حولي وما القى غير البرود والصقيع الي يحمله قلوب كل البشر الي عرفتهم ,,
..
عرفت كثير ومرّ على صداقات بعدد شعر راسي والي الآن ما لقيت توأمي الي يشبهني مالقيت الرّوح الي انفصلت عني فيوم
وغابت بين زحمة هالبشر وما قدرت توصل لموطني وارضي .,
..
برغم قراءاتي الكثيرة عن الارواح وتعلقها ببعض وعن انها جنود مُجندة كما ذكر رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وايماني العَميق بهالشئ وبهالفكرة بس للاسف مالقيت هالرّوح برغم اني متأكدة ان أمة محمد صلى الله عليه وسلم مازالت بخير ومازال باقي فيها الخير ليوم الدين ,,
ومازال الأمل في وجه الكريم سبحانه ,,
..
اعذروني ع فضفضتي الي ممكن تكون غريبة بالنسبة لكم
لاتنسوني من دعواتكم { :eh_s(17):