الكويت- الوئام- خالد العوضي:
نجح شاب (مزيون) أن يجعل ثلاث نساء يتشاجرن معًا في مقهى بالسالمية ويحطمن على رؤوسهن بأدوات الشيشة بعد أن تبادل معهن الإشارات، وأرادت كل واحدة منهن الفوز به حتى أصيبت إحداهن بكسر في الأنف وسجلت قضية تبادل ضرب في مخفر منطقة الرميثية.
كان رواد المقهى الكائن في منطقة السالمية أبلغوا عمليات وزارة الداخلية عن اشتباك بين ثلاث نساء قد وقع فانتقل إلى الموقع رجال نجدة حولي ومخفر الرميثية، حيث وجدوا الخناقة لا تزال مستمرة ووجدوا أدوات «الشيشة» تحطمت على رؤوس بعضهن.
ووفقاً للرأي العام فان رجال الأمن قاموا على الفور بالتدخل ، وتمكنوا من فض المشاجرة واقتادوا المتشاجرات إلى مخفر منطقة الرميثية، حيث تبادلن الاتهامات أمام المحقق والذي طلب منهن إحضار تقارير طبية، فتوجهن إلى مستشفى مبارك وأحضرنها، واتضح أن إحداهن تعاني من كسر في الأنف.
الجدير بالذكر أن الثلاث ادعين أن الاشتباك الذي وقع بينهن بسبب خلافات شخصية غير أن أحد شهود العيان الذي دفعه فضوله للذهاب إلى التحقيق أكد أن المشاجرة اندلعت بعد اختلافهن على الفوز بشخص «مزيون» كان يبادلهن الإشارات في المقهى، وما إن «صارت» بينهن المعركة حتى دفع الحساب وغادر، وعليه سجلت قضية تبادل ضرب أدى إلى كسر أحيلت على جهة الاختصاص.
نجح شاب (مزيون) أن يجعل ثلاث نساء يتشاجرن معًا في مقهى بالسالمية ويحطمن على رؤوسهن بأدوات الشيشة بعد أن تبادل معهن الإشارات، وأرادت كل واحدة منهن الفوز به حتى أصيبت إحداهن بكسر في الأنف وسجلت قضية تبادل ضرب في مخفر منطقة الرميثية.
كان رواد المقهى الكائن في منطقة السالمية أبلغوا عمليات وزارة الداخلية عن اشتباك بين ثلاث نساء قد وقع فانتقل إلى الموقع رجال نجدة حولي ومخفر الرميثية، حيث وجدوا الخناقة لا تزال مستمرة ووجدوا أدوات «الشيشة» تحطمت على رؤوس بعضهن.
ووفقاً للرأي العام فان رجال الأمن قاموا على الفور بالتدخل ، وتمكنوا من فض المشاجرة واقتادوا المتشاجرات إلى مخفر منطقة الرميثية، حيث تبادلن الاتهامات أمام المحقق والذي طلب منهن إحضار تقارير طبية، فتوجهن إلى مستشفى مبارك وأحضرنها، واتضح أن إحداهن تعاني من كسر في الأنف.
الجدير بالذكر أن الثلاث ادعين أن الاشتباك الذي وقع بينهن بسبب خلافات شخصية غير أن أحد شهود العيان الذي دفعه فضوله للذهاب إلى التحقيق أكد أن المشاجرة اندلعت بعد اختلافهن على الفوز بشخص «مزيون» كان يبادلهن الإشارات في المقهى، وما إن «صارت» بينهن المعركة حتى دفع الحساب وغادر، وعليه سجلت قضية تبادل ضرب أدى إلى كسر أحيلت على جهة الاختصاص.
