- إنضم
- 28 يونيو 2019
- المشاركات
- 262
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
يُعد ابتلاع الطفل دواء بالخطأ من الأسباب الشائعة للتوجه إلى الطوارئ، خاصة عند الأطفال دون سن الخامسة. جسم الطفل لا يتحمل بعض الأدوية التي قد تكون آمنة للكبار، مما قد يؤدي إلى التسمم أو أعراض خطيرة مثل فقدان الوعي أو التشنجات.
تشمل الأدوية الشائعة التي تسبب تسممًا حادًا: مسكنات الألم، أدوية السكري، وأدوية القلب. حتى الأدوية الملونة أو ذات النكهات مثل شراب السعال قد تجذب الطفل لتذوقها دون وعي بخطورتها.
لحماية طفلك، يجب تخزين جميع الأدوية في خزائن مغلقة وبعيدة عن متناول الأيدي الصغيرة. كما يُنصح بعدم تناول الأدوية أمام الأطفال لتجنّب تقليدهم لسلوك البالغين.
إذا حدث ابتلاع الطفل دواء بالخطأ، لا تنتظر ظهور الأعراض، بل اتصل بمركز السموم أو الإسعاف فورًا. يجب الاحتفاظ برقم الطوارئ في مكان واضح، وتدوين اسم الدواء والكمية التي تم ابتلاعها.
من المهم أيضًا توعية الأطفال الأكبر سنًا بعدم تناول أي دواء إلا بإشراف الوالدين. وتجنّب إطلاق تسميات مثل "حلوى" أو "عصير" على الأدوية حتى لا يسيء الطفل فهمها.
من خلال هذه الإجراءات البسيطة، يمكن تقليل خطر التسمم الدوائي، وضمان بيئة أكثر أمانًا للأطفال داخل المنزل.
تشمل الأدوية الشائعة التي تسبب تسممًا حادًا: مسكنات الألم، أدوية السكري، وأدوية القلب. حتى الأدوية الملونة أو ذات النكهات مثل شراب السعال قد تجذب الطفل لتذوقها دون وعي بخطورتها.
لحماية طفلك، يجب تخزين جميع الأدوية في خزائن مغلقة وبعيدة عن متناول الأيدي الصغيرة. كما يُنصح بعدم تناول الأدوية أمام الأطفال لتجنّب تقليدهم لسلوك البالغين.
إذا حدث ابتلاع الطفل دواء بالخطأ، لا تنتظر ظهور الأعراض، بل اتصل بمركز السموم أو الإسعاف فورًا. يجب الاحتفاظ برقم الطوارئ في مكان واضح، وتدوين اسم الدواء والكمية التي تم ابتلاعها.
من المهم أيضًا توعية الأطفال الأكبر سنًا بعدم تناول أي دواء إلا بإشراف الوالدين. وتجنّب إطلاق تسميات مثل "حلوى" أو "عصير" على الأدوية حتى لا يسيء الطفل فهمها.
من خلال هذه الإجراءات البسيطة، يمكن تقليل خطر التسمم الدوائي، وضمان بيئة أكثر أمانًا للأطفال داخل المنزل.