vogue grl
New member
- إنضم
- 20 يوليو 2007
- المشاركات
- 6,099
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
- الإقامة
- Over The RainBoW
- الموقع الالكتروني
- twitter.com
لماذا لا يحقق اغلب الاشخاص اهدافهم ؟؟؟؟؟؟؟
• لأنهم لا يعرفوا كيف يضعون أهدافاً لحياتهم.
وهنا المشكلة من أن كثيرمن البشر لا يتعبوا أنفسهم في معرفة كيفية وضع أو كتابة الأهداف، ناهيك عن كيفية تحقيقه
• لأنهم يضعون أهدافاً هلامية غيرواضحة المعالم ( مال، سعادة، راحة )
وهذا من شأنه أن يبعد قدرتنا علىتحقيق أهدافنا؛ فهو إن وضع أهدافاً هلامية يكون مثل أشعة الشمس بالرغم من طاقتها وحرارتها العالية؛ إلا أن حرارتها مشتته، لذلك فإنها لن تحرق ورقة لو وضعناها أمام أشعة الشمس، وأقصى ما تفعله الشمس هو تحويل لونها للاصفرار.
ولكن ماذا يحدث لو وضعنا مكبر بين الورقة وأشعة الشمس؟ بالطبع تتفق معي أن ما سيحدث هو أن المكبر سيقوم بحرق أو إشعال نار في الورقه...
أرأيت قوة التركيز؛ هذا بحد ذاته ما سيحدث فيما لو كتبت أهدافك بصورة محددة، فالتركيز سيوصلك لأهدافك بسرعة كبيرة
* لا يكتبوا أهدافهم بناء على قيمهم ومبادئهم وغاياتهم
فلو سألت كثيراً من الناس عن أهدافهم فإنهم قد يقولوا أريد مالاً، أو سيارة وهلم جراً،وكثير من البشر يبدؤون بمحاولة تحقيق أهدافهم ومن ثم بعد فترة يقفوا عاجزين عن استكمال أهدافهم، أتدري لم؟ لأنهم لم يضعوا أهدافهم بناءً على قيمهم ومبادئهم لنضرب مثالاً على ذلك، لو سألنا شخصاً ما هدفك؟ فقد يقول: شراء سيارة؛فلو سألناه لم ترغب بشرائها؟ فقد يجيب: لكي توصلني للمكان الذي أريده، فلو قلنا له: سيارات الأجرة من الممكن أن توصلك، وكذلك سيارات الباصات؛ فلم لا تستقلهم؟ فقد يجيب: أنا أريد الراحة والحرية بالتنقل، هنا هو يرغب بشراء السيارة لتحقيق قيم لديه وهما الراحة والحرية، فلو علمنا ما قيمنا ووضعنا أهدافنا بناءً عليها فإنها ستكون مثل الشعلة التي ستضيء لنا الطريق، بالإضافة إلى أنها ستشعل طاقاتنا وتوقد رغباتنا للوصول لأهدافنا
* لأنهم يضعون أهدافاً غير واقعية (كبيرة جداً وبوقت قصير،أو كثيرة وبوقت قصير)
وهذا للأسف يفعله كثير من الناس، فهم قد يضعوا أهدافاً طويلة الأجل، ويرغبون بتحقيقها في وقت قصير، وكذلك هم يريدون أشياءً كثيرة ويرغبوا بتحقيقها في وقت قصير، وهذا ما لا يمكننا تحقيقه.
* لأنهم يضعون أهدافاً لإرضاء غيرهم من آباء وأصدقاء
وهنا الطامة الكبرى، فكثير منهم يعيشون حياة غيرهم وليس حياتهم!!! أتعلم لم ذلك؟ لأنهم يرغبوا بتحقيق غايات أو مطالب غيرهم منهم، وقد لا تتماشى تلك المطالب مع قيمهم ومبادئهم، فهنا الشخص سيعيش حياة ليس بها أي متعة! فلو افترضنا أنه حقق إنجازاً فلن يجعله يشعر بالسعادة
* لأنهم غالباً يركزون على المعوقات والمصاعب بدلاً من التركيزعلى أهدافهم.
وهذه نظرة المتشائم؛ الذي يرى الظلام بدلاً من النور! ويرىالمشاكل بدلاً من الفرص! ويرى نقاط ضعفه بدلاً من نقاط قوته! وهلم جرا... فمن يكونهذا ديدنه فلن تكون لديه قوة وطاقة لتحقيق أهدافه
*المماطلة والتسويف
بعض البشر كثير المماطلة والتسويف، حتى أصبحت تلك عادته! فإن أرادأن يؤدي خطوة من خطوات تحقيق الهدف، فقد يتعذر بعدم ملاءمة الوقت، أو شعوره بالتعب،أو عدم اكتمال المعلومات لديه وهلم جرا... وسأضرب مثالاً يوضح لنا الأمر، تخيلوامعي أن الهدف هو نبته صغير أريد أن أجعلها تنمو لكي تثمر ومن ثم أقطف ثمارها،لنفترض أنني كلما أردت أن أسقيها بالماء ادعيت أنني مشغول، وأن الجو حار الآنوسأسقيها حالما تكون أشعة الشمس خفيفة بالمساء، ومن ثم تبدأ انشغالاتي بالظهور علىالساحة بالمساء، فأضطر لتأجيل السقي للغد، وهكذا أقوم بتأجيل السقي من وقت لوقت آخرللأعذار الواهية التي ذكرتها، ما الذي سيحصل؟ بالطبع تتفقون معي بأن النبتة ستموت،وهذا ما سيحصل للأهداف ستموت شعلتها داخل أنفسنا ولن تكون لدينا القدرة علىتحقيقه
وهذه بعض من الأسباب التي قد تحول بيننا وبين تحقيق أهدافنا، ولكنني رغبنت بذكر بعضها لتذكيركم بطريق النجاح .. فهل لديك يا اخي مثل تلك الأسباب؟ إن أجبت بنعم، فما أنت فاعل بها؟ هل ستعيش حياتك مثل السابق؟ أم ستمسك دفة حياتك وتحقق آمالك؟ أترك الإجابة لك، فهذه حياتك وأنت من سيعيشها
• لأنهم لا يعرفوا كيف يضعون أهدافاً لحياتهم.
وهنا المشكلة من أن كثيرمن البشر لا يتعبوا أنفسهم في معرفة كيفية وضع أو كتابة الأهداف، ناهيك عن كيفية تحقيقه
• لأنهم يضعون أهدافاً هلامية غيرواضحة المعالم ( مال، سعادة، راحة )
وهذا من شأنه أن يبعد قدرتنا علىتحقيق أهدافنا؛ فهو إن وضع أهدافاً هلامية يكون مثل أشعة الشمس بالرغم من طاقتها وحرارتها العالية؛ إلا أن حرارتها مشتته، لذلك فإنها لن تحرق ورقة لو وضعناها أمام أشعة الشمس، وأقصى ما تفعله الشمس هو تحويل لونها للاصفرار.
ولكن ماذا يحدث لو وضعنا مكبر بين الورقة وأشعة الشمس؟ بالطبع تتفق معي أن ما سيحدث هو أن المكبر سيقوم بحرق أو إشعال نار في الورقه...
أرأيت قوة التركيز؛ هذا بحد ذاته ما سيحدث فيما لو كتبت أهدافك بصورة محددة، فالتركيز سيوصلك لأهدافك بسرعة كبيرة
* لا يكتبوا أهدافهم بناء على قيمهم ومبادئهم وغاياتهم
فلو سألت كثيراً من الناس عن أهدافهم فإنهم قد يقولوا أريد مالاً، أو سيارة وهلم جراً،وكثير من البشر يبدؤون بمحاولة تحقيق أهدافهم ومن ثم بعد فترة يقفوا عاجزين عن استكمال أهدافهم، أتدري لم؟ لأنهم لم يضعوا أهدافهم بناءً على قيمهم ومبادئهم لنضرب مثالاً على ذلك، لو سألنا شخصاً ما هدفك؟ فقد يقول: شراء سيارة؛فلو سألناه لم ترغب بشرائها؟ فقد يجيب: لكي توصلني للمكان الذي أريده، فلو قلنا له: سيارات الأجرة من الممكن أن توصلك، وكذلك سيارات الباصات؛ فلم لا تستقلهم؟ فقد يجيب: أنا أريد الراحة والحرية بالتنقل، هنا هو يرغب بشراء السيارة لتحقيق قيم لديه وهما الراحة والحرية، فلو علمنا ما قيمنا ووضعنا أهدافنا بناءً عليها فإنها ستكون مثل الشعلة التي ستضيء لنا الطريق، بالإضافة إلى أنها ستشعل طاقاتنا وتوقد رغباتنا للوصول لأهدافنا
* لأنهم يضعون أهدافاً غير واقعية (كبيرة جداً وبوقت قصير،أو كثيرة وبوقت قصير)
وهذا للأسف يفعله كثير من الناس، فهم قد يضعوا أهدافاً طويلة الأجل، ويرغبون بتحقيقها في وقت قصير، وكذلك هم يريدون أشياءً كثيرة ويرغبوا بتحقيقها في وقت قصير، وهذا ما لا يمكننا تحقيقه.
* لأنهم يضعون أهدافاً لإرضاء غيرهم من آباء وأصدقاء
وهنا الطامة الكبرى، فكثير منهم يعيشون حياة غيرهم وليس حياتهم!!! أتعلم لم ذلك؟ لأنهم يرغبوا بتحقيق غايات أو مطالب غيرهم منهم، وقد لا تتماشى تلك المطالب مع قيمهم ومبادئهم، فهنا الشخص سيعيش حياة ليس بها أي متعة! فلو افترضنا أنه حقق إنجازاً فلن يجعله يشعر بالسعادة
* لأنهم غالباً يركزون على المعوقات والمصاعب بدلاً من التركيزعلى أهدافهم.
وهذه نظرة المتشائم؛ الذي يرى الظلام بدلاً من النور! ويرىالمشاكل بدلاً من الفرص! ويرى نقاط ضعفه بدلاً من نقاط قوته! وهلم جرا... فمن يكونهذا ديدنه فلن تكون لديه قوة وطاقة لتحقيق أهدافه
*المماطلة والتسويف
بعض البشر كثير المماطلة والتسويف، حتى أصبحت تلك عادته! فإن أرادأن يؤدي خطوة من خطوات تحقيق الهدف، فقد يتعذر بعدم ملاءمة الوقت، أو شعوره بالتعب،أو عدم اكتمال المعلومات لديه وهلم جرا... وسأضرب مثالاً يوضح لنا الأمر، تخيلوامعي أن الهدف هو نبته صغير أريد أن أجعلها تنمو لكي تثمر ومن ثم أقطف ثمارها،لنفترض أنني كلما أردت أن أسقيها بالماء ادعيت أنني مشغول، وأن الجو حار الآنوسأسقيها حالما تكون أشعة الشمس خفيفة بالمساء، ومن ثم تبدأ انشغالاتي بالظهور علىالساحة بالمساء، فأضطر لتأجيل السقي للغد، وهكذا أقوم بتأجيل السقي من وقت لوقت آخرللأعذار الواهية التي ذكرتها، ما الذي سيحصل؟ بالطبع تتفقون معي بأن النبتة ستموت،وهذا ما سيحصل للأهداف ستموت شعلتها داخل أنفسنا ولن تكون لدينا القدرة علىتحقيقه
وهذه بعض من الأسباب التي قد تحول بيننا وبين تحقيق أهدافنا، ولكنني رغبنت بذكر بعضها لتذكيركم بطريق النجاح .. فهل لديك يا اخي مثل تلك الأسباب؟ إن أجبت بنعم، فما أنت فاعل بها؟ هل ستعيش حياتك مثل السابق؟ أم ستمسك دفة حياتك وتحقق آمالك؟ أترك الإجابة لك، فهذه حياتك وأنت من سيعيشها
التعديل الأخير: