1.2.3
New member
- إنضم
- 4 أبريل 2007
- المشاركات
- 16
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
اهلا فيكم
هذة احلى روايات احلام بالنسبة لي
إنها خائفة!... اعترفت هيلاري عارضة الأزياء المعروفة والساحرة لنفسها بهذا... لكن لماذا؟... ألم تقدر سنتان من الهروب على جعلها أقوى في مواجهة بروس جيلفورد وعلى تخليصها من ضعفها تجاهه؟... هل ما يربطهما هو كما قال بروس "جنون لا شفاء منه"؟
إذا كان الهروب لم يداوِ جراحها فهل تشفيها العودة إلى قلب ناره وهو الذي ما زال يراها "ربة الشر ذات الوجه الملائكي والروح الفاسدة".
لماذا تركتني؟
صرخة كتمتها في قلبها سبع سنوات... ولكن ماذا يهمها من الأمر الآن؟ المهم أن كورتيس ماكسويل تخلى عنها منذ زمن... وعلى كل مشاعرها ومعاناتها هذه السنوات الطوال أن تبقى دفينة من أجلها ومن أجل ابنها الصغير... يجب ألا تسمح للذكريات القديمة بالتطفل على حياتها، فالطريق الذي اختارته طريق موحش ذو اتجاه واحد وستكمله حتى النهاية، وهو لا يشمل رفقة رجل ولن يشمل أبداً كورتيس ماكسويل! لقد سلمته نفسها يوماً مع حبها وثقتها... ولن تكرر هذا ثانية!
عاشت ايزوبيل خمس سنوات من حياتها في قلب الموت!! وهل هناك موت أصعب من فقدان الذاكرة؟... ثم رأت ضوءاً وانتعش الأمل في قلبها لكنه سرعان ما تلاشى...
امتدت إليها يد في عتمة ذاكرتها: يد اليوت ريتشاردسون! هل هي يد عدو أو صديق؟ هل سينقذها اليوت أم يعيدها إلى شفير الضياع؟
قالت له: "هذا الرجل يسكنني... يسكن أعماق كياني... هذا ما أشعر به".
-يبدو لي هذا مضحكاً... امرأة فتية جميلة يسكنها رجل ميت.
-أنت لا تصدقني.
-لا... إنه لا يصدقها... وما عليها إلا أن تحفر هذا الجدار بأظافرها بحثاً عن ضوء أو أن تدع الماضي مدفوناً حيث هو إلى الأبد!!...
... وافتُتح المزاد: سهرة برفقة عارضة الأزياء الشهيرة مقابل ثلاثة آلاف جنيه.. فكّرت كاتي أن الثمن المطلوب مرتفع، ولكنها لم تدرك أنه لا يقارن بالثمن الذي ستدفعه هي لمن رسا عليه المزاد...
فلن يكفي جيك غرانتون لإطلاق سراحها، لا مالها ولا ممتلكاتها... ولا حتى قلبها... فما هي الفدية إذن؟ كان جيك قد طلب منها الزواج منذ أربع سنوات... ولكن ما يطلبه الآن مختلف...
-تزوجني وسأنقذ شركتك!
كانت سيّنا رشفور تحتاج بيأس إلى زوج! والرجل الوحيد الذي لجأت إليه هو كير اليكساندر... مع أنها لا تكاد تعرفه!
لكن كلير لم يكن رجلاً يرضى بدور "الزوج المأجور"، وعندما وافق على عرض سيّنا كان في رأسه أفكار أخرى...
بد الأمر كمسرحية يستمر عرضها لسنة واحدة... فهل تستطيع سيّنا لعب دورها بنجاح، أم تسقط في التجربة قبل دقات النهاية!
كانت تبدو في ثياب عرسها، أشبه بماسة متألقة بين ماسات زائفة باهتة...
لكنها عروس ضائعة، وحيدة... وبلا عريس! لذلك لم يجد غاريت بلاكويل خياراً إلا أن ينقذها من الخطر المحدق بها!
كان على جينا أن تشكره، ولكن خوفاً آخر اقتحم قلبها بعد أن وجدت نفسها في حماية هذا الرجل الجذاب والقوي... فهي لم تكن مستعدة لمشروع زواج آخر بعد أن هربت يوم عرسها، ولم تكن مستعدة بشكل خاص لفضح سرّها...
لم تصدّق آني ادعاء دومنيك كارلايل.. فكيف يمكن أن يكون زوجها؟ ولماذا خرجت من حياته؟ ولِمَ نسيت كل شيء عن زواجهما؟.
حتى تعود ذاكرتها إليها، أصرّ دومنيك عليها أن تنتقل للعيش معه، ووجدت آني نفسها مجبرة على قول نعم... فأحلامها يسكنها رجل واحد دائماً.. رجل يشبه دومنيك كل الشبه!.
مليونا جنيه لتعود إلى حياته وتنجب له طفلاً. كان حلم حياة ايموجين منذ أربع سنوات أن تصبح عروس دراكو بارينغتين، ولكن صدمة صاعقة في يوم زفافها غيرت كل شيء.. فهربت من الكنيسة.. ومن حياة عريسها!
لم تكن تريد أن تراه نهائياً، ولكنها بعد أربع سنوات احتاجت إلي المال، فلجأت ايموجين إلى زوجها البالغ الثراء... وكان الإذلال الذي أخضعها له دراكو فوق تصورها: لقد عرض عليها مليون جنيه إذا عادت إليه، ومليوناً آخر إذا ولدت له طفلاً
هذة احلى روايات احلام بالنسبة لي

إنها خائفة!... اعترفت هيلاري عارضة الأزياء المعروفة والساحرة لنفسها بهذا... لكن لماذا؟... ألم تقدر سنتان من الهروب على جعلها أقوى في مواجهة بروس جيلفورد وعلى تخليصها من ضعفها تجاهه؟... هل ما يربطهما هو كما قال بروس "جنون لا شفاء منه"؟
إذا كان الهروب لم يداوِ جراحها فهل تشفيها العودة إلى قلب ناره وهو الذي ما زال يراها "ربة الشر ذات الوجه الملائكي والروح الفاسدة".

لماذا تركتني؟
صرخة كتمتها في قلبها سبع سنوات... ولكن ماذا يهمها من الأمر الآن؟ المهم أن كورتيس ماكسويل تخلى عنها منذ زمن... وعلى كل مشاعرها ومعاناتها هذه السنوات الطوال أن تبقى دفينة من أجلها ومن أجل ابنها الصغير... يجب ألا تسمح للذكريات القديمة بالتطفل على حياتها، فالطريق الذي اختارته طريق موحش ذو اتجاه واحد وستكمله حتى النهاية، وهو لا يشمل رفقة رجل ولن يشمل أبداً كورتيس ماكسويل! لقد سلمته نفسها يوماً مع حبها وثقتها... ولن تكرر هذا ثانية!

عاشت ايزوبيل خمس سنوات من حياتها في قلب الموت!! وهل هناك موت أصعب من فقدان الذاكرة؟... ثم رأت ضوءاً وانتعش الأمل في قلبها لكنه سرعان ما تلاشى...
امتدت إليها يد في عتمة ذاكرتها: يد اليوت ريتشاردسون! هل هي يد عدو أو صديق؟ هل سينقذها اليوت أم يعيدها إلى شفير الضياع؟
قالت له: "هذا الرجل يسكنني... يسكن أعماق كياني... هذا ما أشعر به".
-يبدو لي هذا مضحكاً... امرأة فتية جميلة يسكنها رجل ميت.
-أنت لا تصدقني.
-لا... إنه لا يصدقها... وما عليها إلا أن تحفر هذا الجدار بأظافرها بحثاً عن ضوء أو أن تدع الماضي مدفوناً حيث هو إلى الأبد!!...

... وافتُتح المزاد: سهرة برفقة عارضة الأزياء الشهيرة مقابل ثلاثة آلاف جنيه.. فكّرت كاتي أن الثمن المطلوب مرتفع، ولكنها لم تدرك أنه لا يقارن بالثمن الذي ستدفعه هي لمن رسا عليه المزاد...
فلن يكفي جيك غرانتون لإطلاق سراحها، لا مالها ولا ممتلكاتها... ولا حتى قلبها... فما هي الفدية إذن؟ كان جيك قد طلب منها الزواج منذ أربع سنوات... ولكن ما يطلبه الآن مختلف...

-تزوجني وسأنقذ شركتك!
كانت سيّنا رشفور تحتاج بيأس إلى زوج! والرجل الوحيد الذي لجأت إليه هو كير اليكساندر... مع أنها لا تكاد تعرفه!
لكن كلير لم يكن رجلاً يرضى بدور "الزوج المأجور"، وعندما وافق على عرض سيّنا كان في رأسه أفكار أخرى...
بد الأمر كمسرحية يستمر عرضها لسنة واحدة... فهل تستطيع سيّنا لعب دورها بنجاح، أم تسقط في التجربة قبل دقات النهاية!

كانت تبدو في ثياب عرسها، أشبه بماسة متألقة بين ماسات زائفة باهتة...
لكنها عروس ضائعة، وحيدة... وبلا عريس! لذلك لم يجد غاريت بلاكويل خياراً إلا أن ينقذها من الخطر المحدق بها!
كان على جينا أن تشكره، ولكن خوفاً آخر اقتحم قلبها بعد أن وجدت نفسها في حماية هذا الرجل الجذاب والقوي... فهي لم تكن مستعدة لمشروع زواج آخر بعد أن هربت يوم عرسها، ولم تكن مستعدة بشكل خاص لفضح سرّها...

لم تصدّق آني ادعاء دومنيك كارلايل.. فكيف يمكن أن يكون زوجها؟ ولماذا خرجت من حياته؟ ولِمَ نسيت كل شيء عن زواجهما؟.
حتى تعود ذاكرتها إليها، أصرّ دومنيك عليها أن تنتقل للعيش معه، ووجدت آني نفسها مجبرة على قول نعم... فأحلامها يسكنها رجل واحد دائماً.. رجل يشبه دومنيك كل الشبه!.

مليونا جنيه لتعود إلى حياته وتنجب له طفلاً. كان حلم حياة ايموجين منذ أربع سنوات أن تصبح عروس دراكو بارينغتين، ولكن صدمة صاعقة في يوم زفافها غيرت كل شيء.. فهربت من الكنيسة.. ومن حياة عريسها!
لم تكن تريد أن تراه نهائياً، ولكنها بعد أربع سنوات احتاجت إلي المال، فلجأت ايموجين إلى زوجها البالغ الثراء... وكان الإذلال الذي أخضعها له دراكو فوق تصورها: لقد عرض عليها مليون جنيه إذا عادت إليه، ومليوناً آخر إذا ولدت له طفلاً
(الجزء الثاني بعد عدة ايام :eh_s(8): )