من الضروري تعقيم غرفة النوم دورياً، خصوصاً بعد شفاء شاغلها من المرض، لا سيما الزكام، وذلك حتى لا تنتشر العدوى في أرجاء المنزل. ولتحقيق هذه الغاية، تفيد النصائح الآتية:
| لا بد من تهوئة الغرفة، يومياً، وذلك من خلال فتح النوافذ عند الصباح، فضلاً عن تعريض المرتبة والوسائد لأشعة الشمس.
| تُمسح الأسطح الداخلية للخزانة مرّة في الأسبوع، بقطعة قماش نظيفة ومبلّلة بماء ساخن، مع ترك الأسطح لتجفّ وحدها.
| يُستخدم القليل من الكلور في مسح الأرضية، مع الاستعانة بالمطهرات التي تقتل البكتيريا في فترة قصيرة لمسح الأسطح.
| يمكن ملء ثلث زجاجة رذاذ بالخل وثُلثيها ماء، مع إضافة بضع قطرات من الليمون للتغطية على رائحة الخل. ويستخدم هذا الخليط في تنظيف الأسطح، بهدف للقضاء على البكتيريا.
| يمنع الدخول بالحذاء إلى الغرفة، إذ قد يحمل الأخير مواد سامة ملتقطة من الشارع.
| يحبذ استخدام النباتات الطبيعية المنعشة، فهي تنقّي الجو من السموم.
| لا بد من تهوئة الغرفة، يومياً، وذلك من خلال فتح النوافذ عند الصباح، فضلاً عن تعريض المرتبة والوسائد لأشعة الشمس.
| تُمسح الأسطح الداخلية للخزانة مرّة في الأسبوع، بقطعة قماش نظيفة ومبلّلة بماء ساخن، مع ترك الأسطح لتجفّ وحدها.
| يُستخدم القليل من الكلور في مسح الأرضية، مع الاستعانة بالمطهرات التي تقتل البكتيريا في فترة قصيرة لمسح الأسطح.
| يمكن ملء ثلث زجاجة رذاذ بالخل وثُلثيها ماء، مع إضافة بضع قطرات من الليمون للتغطية على رائحة الخل. ويستخدم هذا الخليط في تنظيف الأسطح، بهدف للقضاء على البكتيريا.
| يمنع الدخول بالحذاء إلى الغرفة، إذ قد يحمل الأخير مواد سامة ملتقطة من الشارع.
| يحبذ استخدام النباتات الطبيعية المنعشة، فهي تنقّي الجو من السموم.
