ٰ
ٰ
ٰ
لبيه يادرب الضحى صوب كيفان
ولبي الطريق وزحمة الخالديه ..
لاتسألونـي ويـن ؟ والقلـب شفقـان
ولا تنشدونـي ليـه ؟ والـروح حيـه ..
والله انا مارحـت ! .. إلا علـى شـان
شوفـة عيـون الجـادل النرجسـيـه ..
لاجيت عند الجامعه ؟ رحـت طربـان
جتنـي الهنـوف وايدهـا فـي ايديـه ..
نمشي و نقضي الوقت من غير عنـوان
اهـم شـي ؟ فيـه الهبـوب العـذيـه ..
احيـان بالمبنـى ,, وبالقاعـه احيـان
انـا وهـي ! .. واشواقنـا الجرهديـه ..
احلا بنات الكون .. هي واسمها ( آن )
ولا لهـا بـيـن الـعـذارى سمـيٌـه ..
اليا اضحكت لي واغمزت لي بالاعيـان
اطيـر ذايـب .. وافـقـد الجاذبـيـه ..
امرهـا مـن آن لــي آن لــي آن
اليـن صـارت ( آن ) هـذي بلـيـه ..
وتقـول لـي : ودي اقهويـك يافـلان
ف ستار بكـس .. ويذكرونـه هنيـه ..
وناخذ ,, كابتشينو ,, له الكيف ميـزان
سكـر زيـاده .. والكريمـه شـويـه ..
وتقول لي : وش فيك ؟؟ ياسعود زعلان
واقول : مـن ظلـم الحظـوظ الرديـه ..
وارجع وانا : تايه وغـادي وسرحـان
فـي طيفهـا .. والنشـوه العاطفـيـه ..
وشلون ؟ اوصفهـا واشبٌـه يافـوزان
طغـت علـى الوصايـف الانثـويـه ..
لها عيون وسـاع .. والجفـن كسـلان
والله ياكـبـر عيونـهـا العنجهـيـه ..
ثمها صغير .. ومن حلا الريق رويـان
وخديـد ناعـم والمـلامـح طـريـه ..
ولا الشعـر لا فلتـه فـوق الامـتـان
اسـود مشوقـر والجـدايـل بهـيـه ..
ياليتني بالجامعه .. آآآآآخ ! لو كـان
؟لكـن .. حسافـه نسـبـة الثانـويـه ..
او ليت بيني وبينها ,, بـس جـدران
واشوفهـا فـي كـل صبـح وعشيـه ..
المشكله ؟ ماهي على الكيـف الازمـان
انا بالجهراء ... وهي مو جهراويه ..
يـاوردة ٍ فيهـا مـن العطـر بستـان
ياشمعـة ٍ ياخـذ بهـا النـور ضيـه ..
يالحن .. ماغنوه مـن بيـن الا لحـان
يابيـت .. فـوق القـدره الشاعـريـه ..
الله يقطـع درب تاليـه .. صبـحـان
والله يمحـق .. ذا المطـار ومجـيـه ..
ضحيت في كل شي .. كله على شـان
شوفـة عيـون الـجـادل الجامعـيـه ..
لو يفصلوني !! لجل مدعـوج الاعيـان
لابـو الجيـش ؟ ولابـو العسكـريـه ..
قد قال بـن هـذال فـي بيـت مليـان
بقضي العمر سايح .. وشٌـب القضيـه ..
وانا بقـول : وخاطـري مابعـد زان
لا ارتحت مـن كيـه .. تلقٌيـت كيـه ..
خلوني اقضـي باقـي العمـر هيمـان
مـا دام للعـمـر المـطٌـرف بقـيـه ..
ان اشهد ان الحـب يانـاس .. سلطـان
للـي هـوى : كيـفـان والخالـديـه ..
ٰ
ٰ
ٰ
،,
وسسلآإمتككمٓ آإنٓ ششآإء آللهٓ تععجبككمٓ . . . "
ٰ
ٰ
لبيه يادرب الضحى صوب كيفان
ولبي الطريق وزحمة الخالديه ..
لاتسألونـي ويـن ؟ والقلـب شفقـان
ولا تنشدونـي ليـه ؟ والـروح حيـه ..
والله انا مارحـت ! .. إلا علـى شـان
شوفـة عيـون الجـادل النرجسـيـه ..
لاجيت عند الجامعه ؟ رحـت طربـان
جتنـي الهنـوف وايدهـا فـي ايديـه ..
نمشي و نقضي الوقت من غير عنـوان
اهـم شـي ؟ فيـه الهبـوب العـذيـه ..
احيـان بالمبنـى ,, وبالقاعـه احيـان
انـا وهـي ! .. واشواقنـا الجرهديـه ..
احلا بنات الكون .. هي واسمها ( آن )
ولا لهـا بـيـن الـعـذارى سمـيٌـه ..
اليا اضحكت لي واغمزت لي بالاعيـان
اطيـر ذايـب .. وافـقـد الجاذبـيـه ..
امرهـا مـن آن لــي آن لــي آن
اليـن صـارت ( آن ) هـذي بلـيـه ..
وتقـول لـي : ودي اقهويـك يافـلان
ف ستار بكـس .. ويذكرونـه هنيـه ..
وناخذ ,, كابتشينو ,, له الكيف ميـزان
سكـر زيـاده .. والكريمـه شـويـه ..
وتقول لي : وش فيك ؟؟ ياسعود زعلان
واقول : مـن ظلـم الحظـوظ الرديـه ..
وارجع وانا : تايه وغـادي وسرحـان
فـي طيفهـا .. والنشـوه العاطفـيـه ..
وشلون ؟ اوصفهـا واشبٌـه يافـوزان
طغـت علـى الوصايـف الانثـويـه ..
لها عيون وسـاع .. والجفـن كسـلان
والله ياكـبـر عيونـهـا العنجهـيـه ..
ثمها صغير .. ومن حلا الريق رويـان
وخديـد ناعـم والمـلامـح طـريـه ..
ولا الشعـر لا فلتـه فـوق الامـتـان
اسـود مشوقـر والجـدايـل بهـيـه ..
ياليتني بالجامعه .. آآآآآخ ! لو كـان
؟لكـن .. حسافـه نسـبـة الثانـويـه ..
او ليت بيني وبينها ,, بـس جـدران
واشوفهـا فـي كـل صبـح وعشيـه ..
المشكله ؟ ماهي على الكيـف الازمـان
انا بالجهراء ... وهي مو جهراويه ..
يـاوردة ٍ فيهـا مـن العطـر بستـان
ياشمعـة ٍ ياخـذ بهـا النـور ضيـه ..
يالحن .. ماغنوه مـن بيـن الا لحـان
يابيـت .. فـوق القـدره الشاعـريـه ..
الله يقطـع درب تاليـه .. صبـحـان
والله يمحـق .. ذا المطـار ومجـيـه ..
ضحيت في كل شي .. كله على شـان
شوفـة عيـون الـجـادل الجامعـيـه ..
لو يفصلوني !! لجل مدعـوج الاعيـان
لابـو الجيـش ؟ ولابـو العسكـريـه ..
قد قال بـن هـذال فـي بيـت مليـان
بقضي العمر سايح .. وشٌـب القضيـه ..
وانا بقـول : وخاطـري مابعـد زان
لا ارتحت مـن كيـه .. تلقٌيـت كيـه ..
خلوني اقضـي باقـي العمـر هيمـان
مـا دام للعـمـر المـطٌـرف بقـيـه ..
ان اشهد ان الحـب يانـاس .. سلطـان
للـي هـوى : كيـفـان والخالـديـه ..
ٰ
ٰ
ٰ
،,
وسسلآإمتككمٓ آإنٓ ششآإء آللهٓ تععجبككمٓ . . . "