كلنا الشيخ العريفي !!

انووري

New member
إنضم
14 أغسطس 2010
المشاركات
11
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
قاموا عليه لشتْمهِ (السستاني) ** ونسوا فضائحهم بني الجرذانِ

شتموا النبيَّ بفريةٍ في عرْضِـهِ ** هُوَ عرْضـنا يـا أمَّة الإيمانِ

هي أمُّنا والمسلمينَ جميعهِـم ** قال الكتابُ وصرَّح الوحيانِ
قامُوا عليه ليفرضوا طغْيانهَم ** وعلى (العريفي) صيْحةُ العدوانِ
قاموا عليـه لأنـَّه من أمَّةٍ ** فضحـتْ مكائدَهم على القرآني



...
ومن ثم غــادر إلى أرض الجنوب إلى خط النار
شارك مع المجاهدين
آزرهم شحن هممهم

غضب الكثيرين من شعبية الشيخ وإتصاله المباشر لقلوب الناس..
وصراحته وجرأته في الحق ..
لأنه لا يخشى في الله لومة لائم




ومن ثــم ...
تعالت الأصوات ..
ورفعت الدعـوات ..
وكثرت المطالبات ..
وشن الهجوم ..
وطالبوا بالأعتذار ..
والمنع ..!!
لمــاذا..؟



الجــواب ...

هــو أن الشيخ وصف أحد علمائهم ..(بالزنديق )
لكـــن ...
ألا لم يروا ويعو عما تكلموا هم به ...
ألم يسمعوا كيف يتكلم دعاتهم ومشائخهم ..؟!!
هل إعتراضهم على ماقاله الشيخ العريفي يقصدون به
عدم الفرقه فعلآ والتئام الصفوف ...؟
إذا كان كذلك لماذا سكتوا ولم نسمع منهم شيئآ ..
عندما إطلقت فتوى بقتل كل مسلم سنــي .. من أحد مشائخهم ...؟!!!
لا أظن أن ماقاله الشيخ محمد العريفي يساوي شيئآ
من الألفاظ التي أطلقوها .. ونعتونا بها .. !!
بل نعتوا بها حكامنا ..!!
بل نعتوا صحابة رسول الله وزوجاته .. !!
لكن اليوم لم آتيكم للدفاع عن شيخنا ...
شيخ الهمم ..
وأسد الأمــه ..
لأنــه قوي بالله عزيز به ..
ولن تقدم كلماتي ولن تأخر شيئآ بعزيمة الجبل الراسي ..
الثابت في وجــه الرياح ..
بل أتيتكم وقد أجتهدت بجمع مواد لأبين شيئآ يسيرآ
من فيض الجهل والتعدي والتطاول ..
وتبــقى تساؤلاتي ...
والتي أرغب بجوابها من الجميع
بعد مشاهدة الفيديـو ..




http://www.youtube.com/watch?v=2u1slPo5Oio&feature=player_embedded


http://www.youtube.com/watch?v=eRIOxCJvQHU&feature=player_embedded




وهــذا المقــطع يـوضح لنا رقي الشيخ وحسن نــوايــاه
http://www.youtube.com/watch_popup?v=eRIOxCJvQHU
..أيــن الصحف التي كتبت أنتقادآ للشيخ ...؟
أين جريدة عكاظ عن كلام هؤلاء ..؟
أيــن العريفج ...؟
أين المطالبين بوحدة الصفوف وعدم التفرقه من كلام هؤلاء ..؟
أين أقلامكم ..؟
لماذا لم تدافعوا عن أبي بكر وعمر...؟


أين دفاعكم عن زوجات النبي ...؟
أين دفاعكم عن شعبكم وولاة أمركــم ..؟

أين الوطنية يا مدعيها ...؟!!!
وبــــعد هــذا العرض ... لنرى ونقــراء ..
أراء مشائخنــا وعلمــائنا . حــول ماحدث ..
من هجـــوم الــروافض .. وحلفائــــهم من العلمانيين ..
مفتي السعودية يتهم المالكي بإطلاق
«مغالطات» بهجومه على المؤسسة الدينية







رد الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ مفتي السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء

ورئيس اللجنة الدائمة للإفتاء، على الهجوم الذي شنه نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي

أول من أمس على المؤسسة الدينية، حيث اتهم المفتي المالكي بإطلاقه «مغالطات»
في هذا الصدد.
واعتبر الشيخ عبد العزيز آل الشيخ أن كلام المالكي عن
المؤسسة الدينية السعودية فيه «مغالطة». وكان نوري المالكي،
قد هاجم المؤسسة الدينية الرسمية في السعودية، على خلفية هجوم
أحد رجال الدين السعوديين على آية الله علي السيستاني. لكن مفتي السعودية،
رفض «مغالطات» رئيس مجلس الوزراء العراقي، وهو الذي دأب خلال الفترة الماضية
على مهاجمة الموقف السعودي من بلاده، قبل أشهر قليلة من الانتخابات المقبلة.
وقال الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، إن «علماء السعودية أهل اتزان في ما يقولون
وليسوا أهل تكفير أو تبديع، ولكنهم متبعون للكتاب والسنة، فهم يتعاملون مع كل شيء
على حسب ما دل عليه الكتاب والسنة». وفند هجوم نوري المالكي على
المؤسسة الدينية الرسمية وعلمائها. وقال الشيخ عبد العزيز إن «دعوى أنهم
يحملون فكرا تكفيريا فهذه دعوى مغالطة»، مؤكدا أن العلماء السعوديين
«لا يسعون في تكفير أحد بلا حق».
وأضاف: «ومن تأمل منهج علماء هذا البلد من خلال رسائلهم ومؤلفاتهم وتعاملهم،
تأخرت عليك وجد أنهم بعيدون عن التكفير، إنما هم متمسكون بالكتاب والسنة،
ولا يسعون في تكفير أحد بلا حق، إنما هم متبعون للكتاب والسنة، وليسوا يحملون
منهجا تكفيريا، وإنما يحملون وعيا سليما ودعوة صادقة ونصيحة لكل مسلم، وتوجيه الخير».
وشدد مفتي السعودية على أنه «لا ينبغي إطلاق مثل هذه المغالطات على دولة
إسلامية مشهود لها بالخير والاعتدال في أحوالها كلها»، في إشارة إلى
الانتقادات الحادة التي وجهها نوري المالكي للمؤسسة الدينية الرسمية قبل يومين.

وفي رده على أهمية الترفع عن التهجم على الرموز الدينية قال: «اتهام البعض علماء
السعودية ومؤسساتها بأنها تكفيرية، هذه دعوى مغالطة، بل هي مؤسسات علمية

خيرة منهجها الكتاب والسنة». وأكد الشيخ عبد العزيز آل الشيح، على ضرورة

«أن نسعى لما يوحد الكلمة ويجمع الصف وأن لا نكيل المغالطات للآخرين

من دون برهان أو تأكد».