قصص عن كيد النساء

إنضم
5 مايو 2008
المشاركات
569
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
أعيش في أعماق الغموض
قديما و في أحد قرى الهند الصغيرة، كان هناك مزارع غبر محظوظ لاقتراضه مبلغا كبيرا من المال من أحد مقرضي المال في القرية. مقرض المال هذا – و هو عجوز و قبيح – أعجب ببنت المزارع الفاتنة، لذا قدم عرضا بمقايضة .
قال: بأنه سيعفي المزارع من القرض إذا زوجه ابنته. ارتاع المزارع و ابنته من هذا العرض. عندئذ اقترح مقرض المال الماكر بأن يدع المزارع و ابنته للقدر أن يقرر هذا الأمر. أخبرهم بأنه سيضع حصاتين واحدة سوداء و الأخرى بيضاء في كيس النقود، و على الفتاة التقاط أحد الحصاتين .
1. إذا التقطت الحصاة السوداء، تصبح زوجته و يتنازل عن قرض أبيها
2. إذا التقطت الحصاة البيضاء، لا تتزوجه و يتنازل عن قرض أبيها
3. إذا رفضت التقاط أي حصاة، سيسجن والدها
كان الجميع واقفين على ممر مفروش بالحصى في أرض المزارع، و حينما كان النقاش جاريا، انحنى مقرض المال ليلتقط حصاتين. انتبهت الفتاة حادة البصر أن الرجل التقط حصاتين سوداوين و وضعهما في الكيس. ثم طلب من الفتاة التقاط حصاة من الكيس .
الآن تخيل أنك كنت تقف هناك ، بماذا ستنصح الفتاة ؟
إذا حللنا الموقف بعناية سنستنتج الاحتمالات التالية :
1. سترفض الفتاة التقاط الحصاة
2. يجب على الفتاة إظهار وجود حصاتين سوداوين في كيس النقود و بيان أن مقرض المال رجل غشاش .
3. تلتقط الفتاة الحصاة السوداء و تضحي بنفسها لتنقذ أباها من الدين و السجن .
تأمل لحظة في هذه الحكاية، إنها تسرد حتى نقدر الفرق بين التفكير السطحي و التفكير المنطقي. إن ورطة هذه الفتاة لا يمكن الإفلات منها إذا استخدمنا التفكير المنطقي الاعتيادي. فكر بالنتائج التي ستحدث إذا اختارت الفتاة إجابة الأسئلة المنطقية في الأعلى .
مرة أخرى، ماذا ستنصح الفتاة ؟
حسنا ' هذا ما فعلته الفتاة :
أدخلت الفتاة يدها في كيس النقود و سحبت منه حصاة و بدون أن تفتح يدها و تنظر إلى لون الحصاة تعثرت و أسقطت الحصاة من يدها في الممر المملوء بالحصى ، و بذلك لا يمكن الجزم بلون الحصاة التي التقطتها الفتاة .
" يا لي من حمقاء، و لكننا نستطيع النظر في الكيس للحصاة الباقية و عندئذ نعرف لون الحصاة التي التقطتها" هكذا قالت الفتاة، و بما أن الحصاة المتبقية سوداء، فإننا سنفترض أنها التقطت الحصاة البيضاء. و بما أن مقرض المال لن يجرؤ على فضح عدم أمانته ' فإن الفتاة قد غيرت بما ظهر أنه موقف مستحيل التصرف به إلى موقف نافع لأبعد الحدود
الدروس المستفادة من القصة :
هناك حل لأعقد المشاكل، و لكننا لا نحاول التفكير. اعمل بذكاء و لا تعمل بشكل مرهق .

والقصة الثانية :_

مرت امرأة فائقة الجمال برجل فقير بل معدم، فنظر إليها وقلبه ينفطر شغفا
بجمالها، ثم تقدم منها ودار بينهما الحوار الآتي:
الرجل: "وزيّناها للناظرين"
المرأة: "وحفظناها من كل شيطان رجيم"
الرجل: "بل هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون"
المرأة: "واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد
العقاب"
الرجل: "نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا"
المرأة: "لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا"
الرجل: "وإن كان ذو عسرة"
المرأة: "حتى يغنيهم الله من فضله"
الرجل: و"الذين لا يجدون ما ينفقون"
المرأة: "أولئك عنها مبعدون"
عندها احمر وجه الرجل غيظا وقال:"ألا لعنة الله على نساء الأرض أجمعين!!"
فأجابته المرأة:
"للذكر مثل حظ الأنثيين"

والقصة الثالثة:_

تمكنت أم زكي من العثور على المصباح السحري وبالتالي وفر لها خادم المصباح فرصة 3 أمنيات، ولكن لتحقيق هذه الأمنيات يحصل زوجها على 10 أضعاف كل أمنية تتمناها
وافقت أم زكي وكانت أمنيتها:


الأولى :أن تصبح أجمل سيدة في الكون
أنذرها خادم المصباح السحري بأن زوجها أبو زكي سيصبح أجمل منها بـ 10 أضعاف
قالت الزوجة لا يهم، فسأصبح أجمل جميلات الكون وبالتالي لن يجد من هي أجمل مني


أما الأمنية الثانية: فكانت أن تصبح أغنى من في الكون
وللمرة الثانية: أنذرها خادم المصباح السحري بأن أبو زكي سيصبح أغنى منها بـ 10
قالت أم زكي مايهم، مافي فرق بين مال الزوج ومال الزوجة وراح تكون ثروتنا واحدة


أما للأمنية الثالثة: فطلبت أن تصيبها أزمة قلبية بسيطة لا تميت ولا تسبب إعاقات
!
!
!

الله يرحمك ياأبو زكي
(إن كيدهن عظيم) !

القصة الرابعة :_

في حادثة طريفة، لم تجد سيدة سعودية مناصا من اللجوء إلى "ذكائها الأنثوي" لتلقين زوجها درسا "قاسيا" بعدما جمعته علاقة مشبوهة مع خادمتها، حيث زعمت تلك الزوجة أن الخادمة مصابة بمرض الإيذر مما أسقط في يد زوجها وجعله يعيش حالة من الهلع الشديد.

وبدأت قصة تلك السيدة التي تعمل مديرة مدرسة ابتدائية في مدينة الدمام عندما اكتشفت أن زوجها الذي كان يوصلها كل صباح إلى مكان عملها سرعان ما يعود إلى المنزل ليقضي ساعات طوال مع الخادمة، كما شعرت تلك الزوجة أن الخادمة أضحت ترفع صوتها أمامها وترفض تنفيذ طلباتها، وعندما تذكر ذلك لزوجها يبادر إلى الدفاع عنها بالقول أنها مسكينة ومغتربة وينبغي الصبر عليها، وذلك بحسب التقرير الذي أعده الزميل ماجد الخميس ونشرته صحيفة "الحياة" اللندنية.

وتتابع الصحيفة سرد وقائع تلك القصة، فتقول أن الزوجة بعد أن ساروتها الشكوك كلّفت شقيقها مراقبة المنزل بعد أن يوصلها زوجها إلى مدرستها. فلاحظ أن الزّوج يعود إلى المنزل بعد العاشرة صباحاً، وأخبر شقيقته بذلك، ولم تمض فترة على اكتشاف خيانة الزوج، حتى ذهب الأخير خارج المدينة في رحلة عمل دامت أسبوعين، اعتبرتها الزوجة "فرصة ذهبية" لترحيل الخادمة إلى بلادها.

وعندما عاد الزوج لاحظ غياب الخادمة، فسأل عنها، فأخبرته أنها رحّلتها إلى بلادها على وجه السرعة بعدما وقعت في البيت ما سبّب لها آلاماً في جسدها، وعندما تم الكشف عليها في المستشفى تبيّن أنها مصابة بمرض "الإيدز"، فرحّلت مباشرة إلى بلادها.

وبـعـد سماع الزوج أن الخـادمـة كانت مصابة بـ "الإيدز" انهار تماماً، وحـزن، وأصيـب بحال من التوتّر، ونقص 20 كيلوغراماً، وراح يحتضن أولاده والدموع تتساقط من عينيه لاعتقاده أن الموت اقترب منه، وابتعد عن زوجته طيلة شهرين، خوفاً من أن ينقل العدوى إليها.

وما ان شعرت الزوجة أنها استردت جزءاً من كرامتها وشفت غليلها، حتّى أخبرته بالقصة كاملة معلنة انها اختلقت قصة إصابة الخادمة بـ"الإيدز" بعدما علمت بأنه يعاشرها، إلا أن الزوج لم يتصرف بـ "جنون"، حين شعر ان الحياة عادت اليه من جديد، بل اعترف بخطأه، وطلب من زوجته أن تسامحه، واشترى لها منزلاً جديداً وأثاثاً فخماً مؤكداً لها بأنه لن يخونها مرة أخرى.

والقصة الخامسة :_

زوجه تشاجرت مع زوجها في السياره وشوفو شلون ورطه(ورطه مايقدر يطلع منها)

فيه واحد كان مسرع مره ومعاه زوجته فجأه شاف شرطي قاعد يأشر له وقف الرجال سيارته جاه الشرطي وسأل الرجل ايش المشكله ؟؟
الشرطي : انت مسرع فوق 180 وهذا الطريق سرعته ما تتعدى 80 عشان كذا انا راح اعطيك مخالفه
الرجال: لا ماعليش انا كنت متعدي 60 بشوي
زوجته : لاانت كنت ماشي 160 قام عطى زوجته نظرة.. حقد
الشرطي : ابعطيك مخالفه بعد عشان الضوء الخلفي خربان
الرجل: خربان ؟؟؟ انا ماكنت ادري انه خربان
زوجته: اوه انت كنت تدري عن اللمبه انها خربانه من كم اسبوع واعطاها زوجها نظرة... حقد ثانيه
الشرطي: ابعطيك بعد ورقة انذار عن عدم ربط حزام الامان الرجل: انا فكيته لما وقفت السياره وجيت عندك
زوجته :لالالا انت ما عمرك ربطت حزام الامان التفت الرجل على زوجته وزعق عليها انت ما تعرفين تسكتين ابدا؟؟؟
سأل الشرطي الزوجه ؟؟ لو سمحتي هو دايما يصارخ عليكي كذا ؟؟؟ الزوجه: لا بس لما يكون سكران
الشرطي :سكران ...؟؟الرجال : لالالا تصدقها قالت الزوجه :ماعليك منه لاقين القاروره في السياره يوم سرقناها
الشرطي :يعني السياره مسروقه؟؟؟ الرجال :مسروقة ويش الله يهديك لا تهمك هاذي ويلتفت على زوجته لا تخليني اطلقكي هاللحين...

الشرطي للزوجه :عسى ماهو دايم يهددك كذا بالطلاق ="

الزوجة :اولا خله يتزوجني وبعدين يتكلم بالطلاق والحلال .... فماكان من الزوج الا ان اغمي عليه .

:) اتمنى تكون عجبتكم القصص .:eh_s(6):
 
إنضم
2 نوفمبر 2004
المشاركات
6,060
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
العمر
41
الإقامة
الكويت حبيبتي
لووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول



صج صج صج ان كيدهن عظيييييييييييييييييم



مشكووووره على القصص