مرحبا
انا بنت ولله الحمد ماينقصني عن البنات شيء بل احيانا يزيد
طموحه متعلمه جميله ملتزمه شخصيه محبوبه من الكل
تخرجت من الجامعه وبدت معاناتي في البحث عن وظيفه من مكان لمكان
كنت مكتئبه ومنهاره كيف اكون متخرجة بتفوق ومحد اتصل لي وكل ربعي معدلاتهم اقل وتوظفوا
في يوم ما
دخلت شركة وقدمت اوراقي عند موظف دلوني عليه انه يساعد في التوظيف
عطيته اوراقي ورحت البيت اتصلت على مكتبه استفسر قام قال هو بيتابع موضوعي كامل
بعدها بفتره كلمني واتس اب ان عنده بعض الاسئله
وكنت اجاوبه بعفويه
صار تقريبا كل يوم يكلمني ويسأل وبعدين بدا يسولف مع انه خلوق والغريب ملتزم لكن سوالفه صارت ماتعجبني وانا حاسه اني مجبوره اسايره لان شغلي بيده
ولاني يائسه ومتحطمه وهالمكان هو حلمي وانا ابي اتوظف عندهم باي طريقه وتعبت وراهم بالموت وصلت لشخص عندهم
كنت امقت نفسي وانا اجاريه
مره مصخها وايد بالمغازل والكلام الجريء زعلت وعصبت وكنت بسوي له بلوك تركته يومين ماكلمه وهو بعد زعل وعصب مع انه غلطان وانا مب وحده اقبل الغزل
رجعت تأسفت له اني زعلته وخليته يرضى عشان وظيفتي وكان فعلا يسعى يلقى لي شغله مناسبه
مع الايام صار يزيد جراءه ويقول كلام وصخ (جنسي) ماتحملت صرت اقط الجوال وهو يقعد يكتب ويكتب اطنشه
لان لو عصبت او صديته بيوقف موضوعي
صرت اسوي نفسي هبله واغير الموضوع لما يبدأ يغازل واحيانا يطنشني ويرجع يغازل اسوي تفس الحركة اخليه يكتب لين يشبع وامسح المحادثه ثاني يوم وارجع اسأله عن الوظيفه بعدين قام يطرش صور رومانسيه
ان عصبت عليه زعل وان سكتت عنه قال اكيد عاجبها الكلام
وانا والله اني احترق ومب عاجبني ولا عمري حد قال لي الي قاله ولا اقبل حد يغازلني
مرت الايام وانقبلت بالشغل اول ماخذت الوظيفه صكيته بلوك وهو خلاص تركني
طبعا كان يقول يحبني ومدري شنو ويبيني احبه وقال كلمه سخيفه ترا انا مابي اتزوج
زين انا شكو تزوجت او ماتبي مايخصني
صرت مرات اشوفه بالشغل اتحاشاه وهو ان شافني حط راسه بالارض
عجزت افهمه بصراحه ومو فاهمه ليش سوا فيني جذي مب حرام عليه استغل حاجتي
مع ان الكل يمدحون فيه واخلاقه وبعيد عن سوالف البنات بس ليشششش انا عاملني بهالطريقه
مرات اشك انه مرض نفسي
مرات اقول فيه مشكله
الغريب في القصه
ان قلبي مال له
صرت افكر فيه كل يوم واتابع اخباره واتطمن عليه بدون مايدري واشوف متى يداوم ومتى يطلع اجازه وان شفته صدفه قلبي يرقع احس اني حبيته
انا بنت ولله الحمد ماينقصني عن البنات شيء بل احيانا يزيد
طموحه متعلمه جميله ملتزمه شخصيه محبوبه من الكل
تخرجت من الجامعه وبدت معاناتي في البحث عن وظيفه من مكان لمكان
كنت مكتئبه ومنهاره كيف اكون متخرجة بتفوق ومحد اتصل لي وكل ربعي معدلاتهم اقل وتوظفوا
في يوم ما
دخلت شركة وقدمت اوراقي عند موظف دلوني عليه انه يساعد في التوظيف
عطيته اوراقي ورحت البيت اتصلت على مكتبه استفسر قام قال هو بيتابع موضوعي كامل
بعدها بفتره كلمني واتس اب ان عنده بعض الاسئله
وكنت اجاوبه بعفويه
صار تقريبا كل يوم يكلمني ويسأل وبعدين بدا يسولف مع انه خلوق والغريب ملتزم لكن سوالفه صارت ماتعجبني وانا حاسه اني مجبوره اسايره لان شغلي بيده
ولاني يائسه ومتحطمه وهالمكان هو حلمي وانا ابي اتوظف عندهم باي طريقه وتعبت وراهم بالموت وصلت لشخص عندهم
كنت امقت نفسي وانا اجاريه
مره مصخها وايد بالمغازل والكلام الجريء زعلت وعصبت وكنت بسوي له بلوك تركته يومين ماكلمه وهو بعد زعل وعصب مع انه غلطان وانا مب وحده اقبل الغزل
رجعت تأسفت له اني زعلته وخليته يرضى عشان وظيفتي وكان فعلا يسعى يلقى لي شغله مناسبه
مع الايام صار يزيد جراءه ويقول كلام وصخ (جنسي) ماتحملت صرت اقط الجوال وهو يقعد يكتب ويكتب اطنشه
لان لو عصبت او صديته بيوقف موضوعي
صرت اسوي نفسي هبله واغير الموضوع لما يبدأ يغازل واحيانا يطنشني ويرجع يغازل اسوي تفس الحركة اخليه يكتب لين يشبع وامسح المحادثه ثاني يوم وارجع اسأله عن الوظيفه بعدين قام يطرش صور رومانسيه
ان عصبت عليه زعل وان سكتت عنه قال اكيد عاجبها الكلام
وانا والله اني احترق ومب عاجبني ولا عمري حد قال لي الي قاله ولا اقبل حد يغازلني
مرت الايام وانقبلت بالشغل اول ماخذت الوظيفه صكيته بلوك وهو خلاص تركني
طبعا كان يقول يحبني ومدري شنو ويبيني احبه وقال كلمه سخيفه ترا انا مابي اتزوج
زين انا شكو تزوجت او ماتبي مايخصني
صرت مرات اشوفه بالشغل اتحاشاه وهو ان شافني حط راسه بالارض
عجزت افهمه بصراحه ومو فاهمه ليش سوا فيني جذي مب حرام عليه استغل حاجتي
مع ان الكل يمدحون فيه واخلاقه وبعيد عن سوالف البنات بس ليشششش انا عاملني بهالطريقه
مرات اشك انه مرض نفسي
مرات اقول فيه مشكله
الغريب في القصه
ان قلبي مال له
صرت افكر فيه كل يوم واتابع اخباره واتطمن عليه بدون مايدري واشوف متى يداوم ومتى يطلع اجازه وان شفته صدفه قلبي يرقع احس اني حبيته
