قصة لمى مؤثرة جدا

إنضم
21 يوليو 2009
المشاركات
76
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
لما
هذه قصة أريد أن أرويها لكم و هي
أنا فتاة ميسورة الحال متدين على خلق حسن و مجتهد في دراستي وليس عندي أخوات و لا إخوان :0bee2e8d89::krkrkr:
نعيش في البيت أنا و أمي و أبي و عمي نعيش حياة سعيدة تبدأ القصة
مرة من المرات كان يوم جمعة و نحن نعرف إنا يوم الجمعة يوم عيد المسلمين و يوم الإجازة من المدرسة بعد صلاة الظهر اجتمعنا أنا و أبي و أمي على طاولة الطعام و اقترح أبي أن نذهب في نزه بعد العصر و كنا فرحتين أنا
و أمي و عندما حان الوقت طبعا تزهبنا وذهبنا وفي الطريق كان أبي يسولف مع أمي أبي لم يكن يقود بسرعة و لكن لسيارة هي التي كانت مسرعة الله يسامحه و سبحان الله الذي غير حياتي من فرح إلى حزن شديد سبحان الله
طبعا دعمتنا السيارة و أتت الإسعاف و نقلتنا إلى المستشفى و اتصلوا على عمي و قالوا له أن أبي و أمي كان قد نازفا كثيرا و أن إصابتهم كانت بليغة و لم ينجى من الحادث عظمى الله أجرك و قال لة و الفتاة التي معهم ال لا الحمد الله
نجت من الحادث و ذهب العم و اسمه عبد الله الذي لا يعرف ماذا يقول لي لما عندما تستيقظ و عندما استيقظت فقال لها الطبي أن ولديها توفيا طبعا انهارت و أخذت تبكي و بعد فترة خرجت من المستشفى و كلنت قد تحسنت و أخذها عمها عبد الله و مرت ثلاث سنوات على الحادث و أراد عم لما أن يتزوج و أخبرها بالأمر و كانت فرحة جدا

و قال لها مها هل أنتي سعيدة يا لمى فقالت عمي أن أمي و أبي لم يكونوا يحبوني عندما أزعل كانوا يقولون إن زعلتي فنحن نزعل ولذلك لا أريد أن ازعلهم و لذلك أنا فرح و فر العم و خطب البنت التي يريدها و كان اسمها ريم
و كانت طيبة و حنونة و كان تحب لما جدا و كانت لا تحب أن تضيقها بكلمة و عند مرور سنة أصاب ريم مرض في رأسيها و توفيت و حزنوا عليها وتزوج عمها مرتا ثاني و لكن هذه المرة لم تكن فكرة الزواج جيدة كان اسمها رنين

و كانت لا تحب لما كانت تضربها وتجعلها عندما تعود من المدرسة تغسل و تكنس و لم تعلم لما عمها بالأمر كانت

تقول سوف اصبر و لكن كانت رنين تقول هي رنين الألم و الشر كل مالها تزداد من شر و مرة من المرا ت
عزمت رنين صديقاتها للبيت و طبعا جعلت لما هي التي تقوم بتوزيع العصير و عندما أتت قالت لهم سوف أعرفكم على خدامتي الجديد أتدرون من تقصد تقصد لما و عندما سمعت لما هذا الكلام غضبت و ذهبت إلى غرفتها تبكي

و المسكين من التعب غفوة و أتها ولديها في المنام و قالوا لها اذهبي و سلمي على عمك و فجأ تستيقظ من النوم فرحت لما لرؤية و لديه ولكن استغربت من كلامهم و كانت الساعة الثانية صباحا أولا تفشلة و قالت لا سوف أتيه الصباح و أسلم عليه و نامت و لكن أتى نفس الحلم و استيقظت و قالت سوف أذهب و أسلم عليه و ذهبت و طرقة الباب و الحمد الله لم تفتحه رنين الذي فتح الباب عمها و قالت له عمي لم أراك اليوم و ذلك أتيت لأسلم عليك و سلمت علية و ذهبت لتنام و قالت لنفسها سوف أصلي قبل أن أنام و صلت و نامت و أتاها ولديها في المنام و قالوا لها

هيا يا لما سوف نذهب إلى مكان جميل جدا

و لكن عم لما قرصه قلبه و قال لماذا لما أتت في هذا الوقت المتأخر لتسلم علي سوف أذهب و أطمأن عليها و عندما ذهب وجدها نائم و حاول أن يوقظها و كن لما قد فارقت الحياة و عندما سمعت رنين صراخ عبد الله وأتت رأت لما قد
ماتت وحزنت عليها كثيرا:eh_s(14):
و بعد مرور سنتين من وفاة لما أنجت رنين توأم بنت و ولد و سمت البنت لما
نسيت أن أقول لكم أ رنين تغيرت 180 درجة بعد وفاة لما و تتمنى أن تأتي لما يوم لتعتذر منها ""
 

kity

New member
إنضم
22 يناير 2008
المشاركات
1,821
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
White House ;p
صج قصه مؤثرة حييييييييييييييييل

وتسلمين حبيبتي على القصه