- إنضم
- 8 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 54
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
بسم الله الرحمن الرحيم
أخواتي الفاضلات ها أنا أكتب لكم معانات لعل أجد لديكم ما يريحني لانا والله العظيم في حاله لا يعلم به إلا الله
كانت حياتي هادئة مع زوجي وأبنائي و أعيش سعيدة لأبدا من
بهارات الحياة بس الحمد الله عايشه مرتاحة وعندي بيتي وزوجي هم أولويات حياتي .....
ومنذ فترة تملكت أختي التي تصغرني وعلاقتي بأختي قوية جدا علاقة أخوية وصداقه وبعد الملكه كلمها خطيبها مرة واتفقوا على شهر العسل وعن حياتهم وتفاجئنا بعد ما أختف عن الاتصال بأنه سوف يترك أختي !!!!!
حالتنا النفسية تعبة من تعب حالة أختي .... تخيلوا كانت تفكر بلأستعداد لزواج وكانت تخبرني بعمل كذا وبشتري كذا وتفكر ماذا تفعل بعد الزواج وشهر العسل كأي بنت تستعد لحياة جديدة ......
أصبح تفكيري :eh_s(10):وهدفي أعرف عن سبب تركة لأختي خاصة وانه لا نعرف أحد من أهله ....
وبعد فترة و بطريقة ما أخذة رقم جواله من جوال الوالد وحفظته بجهازي و وأصبح جهة أتصال عندي بالواتس أب
أخذت الرقم وأنا لا أعلم ما ذا أعلم بس حسيت هذا بداية المشوار وياليت لم يبدأ !!!!!
جلست تقريبا أسبوع و أنا أفكر ماذا أفعل هل أتصل عليه كواحدة غلطانة !!!! أم أرسله على الواتس كاو حده غلطانة ...
وكنت أترقب دخوله و خروجه بالواتس ... وفي ليله ظلما أرسلة له على أساس أنه رقم أحد زميلاتي
الإنسان كان راقي معي قال أنتي غلطانة وانتهى بالاعتذار ..... بصراحة فكرة وبعدين أيش الخطوة الثانية
مأعملت حاجة وبعد لحظات أرسل برود كاست لا توصف فرحتي بهذا الرسالة (باليت ما فرحت به )
من بكرة أرسل صباح الخير :eh_s(7):وبعده أرسلت له برود كاست
توعوي طلبة المعرفة هل هو ذكر أم أنثى ( كيد النساء):eh_s(10): ورفض لانه لا تعني له شي
وبدنا بالمحادثات بالواتس والله كنت أحس بإحساس غريب استحقار لنفسي كيف أتحدث مع رجل غريب شي غريب على أخلاقي( الله يصبر المغزلجيات) ولأكن ينتابني الشعور بأنه لك هدف
و أصلي لتحقيق هدفك وكلما انتابني الشعور بالقلق والسخرية
بأنفسي بررته بان لي هدف ويجب تحقيقه....
طلب مني أن يسمع صوتي وكنت أرفض وقاله بصراحة أن إنسان غامض معك لاني لا أعرف من يحادثني ذكر أم أنثى لكن إذا سمع صوتي يرتاح ونكون أصدقاء (ياكبره والله هالكلمة) أتصلت عليه
كاني أول مرة أسمع صوت رجل أبتكلم ما قدرت تطلع الكلمة بس
حتى يتطمن بأني أنثى!!! وبعد هذه المكالمة أصبح صديق !!!!
بدأنا بتعارف طبعاَ أنا ألفت له شخصيه جديدة بعيده عني تمام عني
وعن منطقتي أخبراني من هو وكان صادق معي بس يكون فيه شي من التحفظ
أستمرينا على هذا الحال بقرابة الشهر كنا فري مع بعض وتطووور الأمر بالاتصال يرسل صورة ويخبرني بكل تحركاته وبعد معرفة عن أسباب تركه لخطيبته ولا قالها بصريح العبارة لكن بعد مسألته عن مواصفات زوجة المستقبل ذكر أن من أهم مواصفات
زوجة المستقبل بأن تتحلل بصفة لم توجد بأختي للأمانة عند سؤاله
عن تركة لخطيبته قال نصيب فقط (كاني ماعرف خطيبه) فكرة بأن أنهي ألامر وكنت أقول لنفسي أنتظر شوي أتعرف عليه أكثر بعد ما حسيت إني تعوت عليه قلت الحل الوحيد بأني أخبره من أنا حتى بعده استحي ولا راح يكون فيه تواصل بينانا و بالفعل خبرته من أنا و ما هو الهدف من الاتصال به .....
هذاك اليوم كنت فرحانة جدا بأني بتخلص منه وأرجع لطبيعتي
التي غااادرتها ولكن المصيبة بأنه زاد تعلقه بي أكثر وزاد اتصاله بي
وأرتاح معي أكثر اتفقنا بأن ننهي الصداقة (والله قويه هالكلمة)
ونحذف أرقام بعض أول يوم مر عادي وكنت أشعر بالفرح بأنه علقته بي وأنه يشرب من نفس الكأس الذي شربت منه أختي ومر اليوم الثاني حسيت بإحساس غريب ضيقة غير طبيعيه أحاول أشغل نفسي ولا كن دائما في خيالي صوته يرن في أذني عندما يتحدث معي أحد من ألأهل والصديقات أتخيل بأنه هو الذي يتحدث معي حال المتصل ( أخر ظهور , متصل ,كتابه) كل هذه الحالات كانت تعني لي بأن هو المتواصل معي وكل يوم يزيد الاشتياق( الله يصبر قيس وليلى)
دائما أتذكرهم وكنت لا أهتم بالجوال أحاول ابتعد وأن قربت منه
دخلت على رقمه وراقبت متى دخوله للواتس وحالتي إذا كانت
الحاله متصل !!!
مر خمسة أيام على حالنا وأنا عندي أمل بأن يكلمني كان ذالك
اليوم معطل الواتس ولا أهتميت بتحديثه ومن بكرة جلست
أحدثه ويوم مافتحت الواتس أكيد راح تنهل عليك الرسائل
والله ومن غير مبالغه وأسماء تمر علي وبسرعة فيه أسم خطف قلبي ما نتبهت له عيني بل انتبهت لدقات قلبي قلت أكيد بأن أسمه مر من ضمن الأسماء بالأفعل أصبحت كالفراشة من الفرحة كيف تغير أحوالي في لحظة من ذالك الضيق والهم إلى فرح يرقصني وفتخت بسرعة الرسالة قبل ما ينتهي تكملت الرسال الواردة وكلما مسكت بها هربت تأتي بها رسال أخر وعند فتح الرسالة وجدتها جملة وأحدة (اشتقت أليك) مايدري بأني أكثر شوق منه و أنا بكل كبرياء ارسلت له كلمة (أيش ذكرك بنا) كأني ناسيته وبدانا بالمحادثات وعن معاناته في ذالك الأيام و أنا بكل كبرياء و لا همني "والله مايدري عن أحساسي " لو جالس يوم كان أنا اتصلت عليه بس الركادة زينه واستمرينا لمدة أسبوعين ونحن الكل منا يحس بتأنيب الضمير ولا نريد بأن نستمر و نفكر بطريقة حتى نفترق و أتفقنا على أن نبعد على مراحل نتأخر في المحادثات و الاتصال حتى نتعود على الفراق و أتفقنا وجلسنا أسبوع ونحن في صراع مع أنفسنا لم نقدر على الفراق صبرنا بس خلص صبرنا ماقدرنا نتحمل ورجعنا مرة أخر المشكلة أثناء المكالمة معه أحس بمشاعر غريبة حتى دقات قلبي تفرفر فرفرة على أنها سوالف عادية وحتى هو شعوره نفس الشيء وهو يصف أحساسة أثنا مكالمته معي نفس أحساسي و أنا طبعاً بكل ثقل الأمر عادي بالنسبة لي ولا يهز فيه ولا شعرة و بقائي بالاتصال معه حتى أحل مشكلة ويتعود على فراقي ما يدري بأن حالتي أصعب من حالته
الله يصبر العشاق
اكيد الكل بيسأل عن زوجي أنا ما خليته يحس بالعكس كنت مدلعته أخر دلع لأنه يؤنبني ضميري ما خليت أحد يحس بأي حاجة كل هذة الأوضاع أصارعها مع نفسي لا زوج ولا أهل ولا صديقه لا يعلم بحالي إلا الله
أحب أخبركم إني إنسانه تخاف الله ومحترمه وليس صاحبة مغازل ولا كنت أهتم لي أييرجل حتى في التلفزيون ماعمري شد انتباهي ممثل وكنت دائما أحتقر البنات أذا مدحت رجل غريب (الرجاء عدم الدعاء علي بل أدعو لي بأن تنحل مشكلتي و أرجع إلى حياتي السابقة ) و أنا مانزلت الموضوع لأسمع حلولكم و أحذر الأخوات بأن لا يستهينو بهذه الأمور نأخذها لتسليه ثم نغرق فيها ......
أخواتي الفاضلات ها أنا أكتب لكم معانات لعل أجد لديكم ما يريحني لانا والله العظيم في حاله لا يعلم به إلا الله
كانت حياتي هادئة مع زوجي وأبنائي و أعيش سعيدة لأبدا من
بهارات الحياة بس الحمد الله عايشه مرتاحة وعندي بيتي وزوجي هم أولويات حياتي .....
ومنذ فترة تملكت أختي التي تصغرني وعلاقتي بأختي قوية جدا علاقة أخوية وصداقه وبعد الملكه كلمها خطيبها مرة واتفقوا على شهر العسل وعن حياتهم وتفاجئنا بعد ما أختف عن الاتصال بأنه سوف يترك أختي !!!!!
حالتنا النفسية تعبة من تعب حالة أختي .... تخيلوا كانت تفكر بلأستعداد لزواج وكانت تخبرني بعمل كذا وبشتري كذا وتفكر ماذا تفعل بعد الزواج وشهر العسل كأي بنت تستعد لحياة جديدة ......
أصبح تفكيري :eh_s(10):وهدفي أعرف عن سبب تركة لأختي خاصة وانه لا نعرف أحد من أهله ....
وبعد فترة و بطريقة ما أخذة رقم جواله من جوال الوالد وحفظته بجهازي و وأصبح جهة أتصال عندي بالواتس أب
أخذت الرقم وأنا لا أعلم ما ذا أعلم بس حسيت هذا بداية المشوار وياليت لم يبدأ !!!!!
جلست تقريبا أسبوع و أنا أفكر ماذا أفعل هل أتصل عليه كواحدة غلطانة !!!! أم أرسله على الواتس كاو حده غلطانة ...
وكنت أترقب دخوله و خروجه بالواتس ... وفي ليله ظلما أرسلة له على أساس أنه رقم أحد زميلاتي
الإنسان كان راقي معي قال أنتي غلطانة وانتهى بالاعتذار ..... بصراحة فكرة وبعدين أيش الخطوة الثانية
مأعملت حاجة وبعد لحظات أرسل برود كاست لا توصف فرحتي بهذا الرسالة (باليت ما فرحت به )
من بكرة أرسل صباح الخير :eh_s(7):وبعده أرسلت له برود كاست
توعوي طلبة المعرفة هل هو ذكر أم أنثى ( كيد النساء):eh_s(10): ورفض لانه لا تعني له شي
وبدنا بالمحادثات بالواتس والله كنت أحس بإحساس غريب استحقار لنفسي كيف أتحدث مع رجل غريب شي غريب على أخلاقي( الله يصبر المغزلجيات) ولأكن ينتابني الشعور بأنه لك هدف
و أصلي لتحقيق هدفك وكلما انتابني الشعور بالقلق والسخرية
بأنفسي بررته بان لي هدف ويجب تحقيقه....
طلب مني أن يسمع صوتي وكنت أرفض وقاله بصراحة أن إنسان غامض معك لاني لا أعرف من يحادثني ذكر أم أنثى لكن إذا سمع صوتي يرتاح ونكون أصدقاء (ياكبره والله هالكلمة) أتصلت عليه
كاني أول مرة أسمع صوت رجل أبتكلم ما قدرت تطلع الكلمة بس
حتى يتطمن بأني أنثى!!! وبعد هذه المكالمة أصبح صديق !!!!
بدأنا بتعارف طبعاَ أنا ألفت له شخصيه جديدة بعيده عني تمام عني
وعن منطقتي أخبراني من هو وكان صادق معي بس يكون فيه شي من التحفظ
أستمرينا على هذا الحال بقرابة الشهر كنا فري مع بعض وتطووور الأمر بالاتصال يرسل صورة ويخبرني بكل تحركاته وبعد معرفة عن أسباب تركه لخطيبته ولا قالها بصريح العبارة لكن بعد مسألته عن مواصفات زوجة المستقبل ذكر أن من أهم مواصفات
زوجة المستقبل بأن تتحلل بصفة لم توجد بأختي للأمانة عند سؤاله
عن تركة لخطيبته قال نصيب فقط (كاني ماعرف خطيبه) فكرة بأن أنهي ألامر وكنت أقول لنفسي أنتظر شوي أتعرف عليه أكثر بعد ما حسيت إني تعوت عليه قلت الحل الوحيد بأني أخبره من أنا حتى بعده استحي ولا راح يكون فيه تواصل بينانا و بالفعل خبرته من أنا و ما هو الهدف من الاتصال به .....
هذاك اليوم كنت فرحانة جدا بأني بتخلص منه وأرجع لطبيعتي
التي غااادرتها ولكن المصيبة بأنه زاد تعلقه بي أكثر وزاد اتصاله بي
وأرتاح معي أكثر اتفقنا بأن ننهي الصداقة (والله قويه هالكلمة)
ونحذف أرقام بعض أول يوم مر عادي وكنت أشعر بالفرح بأنه علقته بي وأنه يشرب من نفس الكأس الذي شربت منه أختي ومر اليوم الثاني حسيت بإحساس غريب ضيقة غير طبيعيه أحاول أشغل نفسي ولا كن دائما في خيالي صوته يرن في أذني عندما يتحدث معي أحد من ألأهل والصديقات أتخيل بأنه هو الذي يتحدث معي حال المتصل ( أخر ظهور , متصل ,كتابه) كل هذه الحالات كانت تعني لي بأن هو المتواصل معي وكل يوم يزيد الاشتياق( الله يصبر قيس وليلى)
دائما أتذكرهم وكنت لا أهتم بالجوال أحاول ابتعد وأن قربت منه
دخلت على رقمه وراقبت متى دخوله للواتس وحالتي إذا كانت
الحاله متصل !!!
مر خمسة أيام على حالنا وأنا عندي أمل بأن يكلمني كان ذالك
اليوم معطل الواتس ولا أهتميت بتحديثه ومن بكرة جلست
أحدثه ويوم مافتحت الواتس أكيد راح تنهل عليك الرسائل
والله ومن غير مبالغه وأسماء تمر علي وبسرعة فيه أسم خطف قلبي ما نتبهت له عيني بل انتبهت لدقات قلبي قلت أكيد بأن أسمه مر من ضمن الأسماء بالأفعل أصبحت كالفراشة من الفرحة كيف تغير أحوالي في لحظة من ذالك الضيق والهم إلى فرح يرقصني وفتخت بسرعة الرسالة قبل ما ينتهي تكملت الرسال الواردة وكلما مسكت بها هربت تأتي بها رسال أخر وعند فتح الرسالة وجدتها جملة وأحدة (اشتقت أليك) مايدري بأني أكثر شوق منه و أنا بكل كبرياء ارسلت له كلمة (أيش ذكرك بنا) كأني ناسيته وبدانا بالمحادثات وعن معاناته في ذالك الأيام و أنا بكل كبرياء و لا همني "والله مايدري عن أحساسي " لو جالس يوم كان أنا اتصلت عليه بس الركادة زينه واستمرينا لمدة أسبوعين ونحن الكل منا يحس بتأنيب الضمير ولا نريد بأن نستمر و نفكر بطريقة حتى نفترق و أتفقنا على أن نبعد على مراحل نتأخر في المحادثات و الاتصال حتى نتعود على الفراق و أتفقنا وجلسنا أسبوع ونحن في صراع مع أنفسنا لم نقدر على الفراق صبرنا بس خلص صبرنا ماقدرنا نتحمل ورجعنا مرة أخر المشكلة أثناء المكالمة معه أحس بمشاعر غريبة حتى دقات قلبي تفرفر فرفرة على أنها سوالف عادية وحتى هو شعوره نفس الشيء وهو يصف أحساسة أثنا مكالمته معي نفس أحساسي و أنا طبعاً بكل ثقل الأمر عادي بالنسبة لي ولا يهز فيه ولا شعرة و بقائي بالاتصال معه حتى أحل مشكلة ويتعود على فراقي ما يدري بأن حالتي أصعب من حالته
الله يصبر العشاق
اكيد الكل بيسأل عن زوجي أنا ما خليته يحس بالعكس كنت مدلعته أخر دلع لأنه يؤنبني ضميري ما خليت أحد يحس بأي حاجة كل هذة الأوضاع أصارعها مع نفسي لا زوج ولا أهل ولا صديقه لا يعلم بحالي إلا الله
أحب أخبركم إني إنسانه تخاف الله ومحترمه وليس صاحبة مغازل ولا كنت أهتم لي أييرجل حتى في التلفزيون ماعمري شد انتباهي ممثل وكنت دائما أحتقر البنات أذا مدحت رجل غريب (الرجاء عدم الدعاء علي بل أدعو لي بأن تنحل مشكلتي و أرجع إلى حياتي السابقة ) و أنا مانزلت الموضوع لأسمع حلولكم و أحذر الأخوات بأن لا يستهينو بهذه الأمور نأخذها لتسليه ثم نغرق فيها ......