فوائد التونة المعلبة

إنضم
3 فبراير 2019
المشاركات
3,948
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
<h3>كيف تصنع التونة؟ يتم فرز الأسماك واستبعاد الأسماك الفاسدة، ثم طهي السمك بالبخار، ثم إزالة الجلد والأشواك، وتقطيع السمكة إلى قطع وتعليبها. والخطوة الأخيرة هي حفظ التونة، إما في الماء أو في شوربة خضروات، أو في أحد أنواع الزيت. وفي إحدى الطرق الأخرى المتبعة يتم تقطيع التونة بعد فرزها وتنظيفها، ثم وضعها مباشرةً في المعلبات، ثم تسخين المعلبات لدرجة حرارة عالية تحت ضغط، ثم تفريغ الهواء، وغلق العبوات دون مادة حافظة.</h3><h3></h3><h3>أفضل الأنواع</h3>
التونة أكثر من نوع، توضح فرج، أفضلها فيما يلي:
<ul>التونة الطازجة هي الأفضل.</ul>
 
<ul>التونة المعلبة ذات القطعة الواحدة أو القطع الكبيرة أفضل من المفتتة، لأنها تُصنع من لحم السمك وليس بقايا الأسماك كالمفتتة التي ربما يُضاف لها في بعض الأحيان سمك فاسد.</ul>
 
<ul>التونة «اللايت» المعلبة في محلول ماء أفضل من المعلبة في زيت، لأن سعراتها الحرارية أقل لذلك تفيد في الريجيم، وغنية أكثر بأوميجا 3.</ul>
 في حالة تناول التونة المعلبة في زيت، توصي أخصائي التغذية العلاجية، بضرورة تصفية الزيت ثم غسلها بالماء والخل ثم إضافة الليمون والخل لها وتناولها، لأنها زيوت مهدرجة مضرة.
<ul>للحصول على قيمة غذائية أعلى من الممكن شراء علب التونة المدون عليها «أوميجا 3 بلس».</ul><strong>* الفوائد الصحية لتناول أسماك التونة:-</strong>- يحافظ النياسين على صحة الجهاز الهضمي والجلد والأعصاب.- فيتامين ب12 يساعد في تكوين خلايا الدم الحمراء، وتحويل الطعام الذي نتناوله إلى طاقة قابلة للاستخدام.- السيلينيوم له خصائصه المضادة للأكسدة، وحماية خلايا الدم الحمراء من أضرار الجذور الحرة.- أحماض أوميغا 3 الدهنية تدعم صحة الدماغ، وتعزيز النمو السليم، وتقلل من الالتهابات في الجسم، والتي يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، والسرطان، والتهاب المفاصل، كما تم ربط أحماض أوميغا 3 الدهنية بخفض نسبة الكوليسترول المرتفع، وارتفاع ضغط الدم، كما أنها تساعد في علاج بعض الاضطرابات العقلية مثل الاكتئاب، واضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط.- أظهرت دراسة أميركية شارك فيها أكثر من 15 ألف رجل وامرأة أن تناول مزيج من التونة المعلبة والأسماك الزيتية مثل السلمون مرتين في الأسبوع يساهم فى تقليل الإصابة بمخاطر أمراض القلب، والأوعية الدموية، وخاصة الرجفان الأذيني، والذي يسبب عدم انتظام النبضات الكهربائية داخل القلب.