..
السـلآم عليـكم
صبـآآحكم ، مـسـآآئكم
{ آمـآآن و إستقـررآآر }
╣ مـدخـل ╠
سقى الله يوم أنا " طفلة "
أنــام و لآآ أحــد قـــدي !
و لآ أحاكي هموم اليوم
و لآ أنـطر أمــل بكرة
.............................↓
.......................↓
.....................↓
...................↓
................↓
.............↓
........↓
......↓
ارفع ستار العمر يَ شعر ، و آكشفني
.............. دام أغلب اللي مضى تتشابه فصوله
لك مسرح الذكريات الليله إعزفني
................. لـو باقي لـ حزننا جمهور يصغوا له
صاحي و المنام اللي جفا جفني
........... غاب و ترك لي عتاب سنين مسدوله
سرحت مَ بيني و بيني أسولفني
........... و آقلّب [ ألبوم عمري ] ليلي بـ طوله
راحت " 18 " و أقداري تـحاذفني
............ حتى غدا "الحلم" متعلق من رجوله
راحت " 18 " جوله لين كـتّـفــني
.......... حمل الطموح الثقيل وطحت في جوله
يا أول العمر ، قل لآخرك : خالفني !!
.............. و لآ تتبع اللي وصل لـ دروب مقفوله
و يَ مضغة ٍ كل مَ اعزّم ، تسوّفني
............ وين المشاوير تاخذني ؟ و منهو له ؟
وقّفت " تعبان " أو " عتبان " تذرفني
........... عين الطريق الطويل و لهفة وصوله
الوقت عيّا علي .. و الخوف مـتـلـفـني
............. أكمّل الدرب ؟ و إلا اترجل خيوله ؟
عشت العمر حلم ، "حلم العمر " ناصفني
......... وقتي و فكري .. و أنا مَ ذقت محصوله
غريب كيف إرتضيت اليأس يجرفني
......... والأغرب الحظ دوم إيديه مغلوله !
كنت أنحت الكرب ، درب و من يوقفني ؟
..........." عنيد " وآخذ من الجولات في صوله
كنت أعصر الغيم ديم ، و كنت عارفني
.......... لي روح عاشت على التحليق مجبوله
كنت أحسب الوقت لو عاندت ينصفني
........... واثري جهلت الزمن واتجاهل حموله
الواقع المُرّ ، يوم ٍ مَرّ خلّفني
........... عاجز يشوف الأماني تنتحر حوله
و سنيني اللي من الفرحه تسلفني
........... كـانت تـرابيني بـ خيبات مـدبـوله
و اليوم ركب الطموح إن كان كلفني ؟
......... نوّخت حمله على الأرزاق مكفوله
مَ عاد بــي حيل لـ أحلام ٍ تلاقفني
.......... و اللي بقى من صبر مَ يملي التوله
بعد " 18 " مدري وين أصنفّني ؟!
....... كل الجهات أصبحت لـ خطاي مجهوله
اسدل ستارك علي يكفيك تنزفني
............. دام التعب يَ شعر تتشابه فصوله
عرفت ليه أعذبك هو أكذبك .. شفني
........ رثيت حلمي .. وانا مَ دجْت بـ حقوله!!
╣ مـ خ ــررج ╠
تداعب أمي شعراتي
و تمسح يدها خدي
و نومي هادي و ساكن
( رعانا الرب في ستره )
مِـمآ رَآقَ لـِي
..
السـلآم عليـكم
صبـآآحكم ، مـسـآآئكم
{ آمـآآن و إستقـررآآر }
╣ مـدخـل ╠
سقى الله يوم أنا " طفلة "
أنــام و لآآ أحــد قـــدي !
و لآ أحاكي هموم اليوم
و لآ أنـطر أمــل بكرة
.............................↓
.......................↓
.....................↓
...................↓
................↓
.............↓
........↓
......↓
ارفع ستار العمر يَ شعر ، و آكشفني
.............. دام أغلب اللي مضى تتشابه فصوله
لك مسرح الذكريات الليله إعزفني
................. لـو باقي لـ حزننا جمهور يصغوا له
صاحي و المنام اللي جفا جفني
........... غاب و ترك لي عتاب سنين مسدوله
سرحت مَ بيني و بيني أسولفني
........... و آقلّب [ ألبوم عمري ] ليلي بـ طوله
راحت " 18 " و أقداري تـحاذفني
............ حتى غدا "الحلم" متعلق من رجوله
راحت " 18 " جوله لين كـتّـفــني
.......... حمل الطموح الثقيل وطحت في جوله
يا أول العمر ، قل لآخرك : خالفني !!
.............. و لآ تتبع اللي وصل لـ دروب مقفوله
و يَ مضغة ٍ كل مَ اعزّم ، تسوّفني
............ وين المشاوير تاخذني ؟ و منهو له ؟
وقّفت " تعبان " أو " عتبان " تذرفني
........... عين الطريق الطويل و لهفة وصوله
الوقت عيّا علي .. و الخوف مـتـلـفـني
............. أكمّل الدرب ؟ و إلا اترجل خيوله ؟
عشت العمر حلم ، "حلم العمر " ناصفني
......... وقتي و فكري .. و أنا مَ ذقت محصوله
غريب كيف إرتضيت اليأس يجرفني
......... والأغرب الحظ دوم إيديه مغلوله !
كنت أنحت الكرب ، درب و من يوقفني ؟
..........." عنيد " وآخذ من الجولات في صوله
كنت أعصر الغيم ديم ، و كنت عارفني
.......... لي روح عاشت على التحليق مجبوله
كنت أحسب الوقت لو عاندت ينصفني
........... واثري جهلت الزمن واتجاهل حموله
الواقع المُرّ ، يوم ٍ مَرّ خلّفني
........... عاجز يشوف الأماني تنتحر حوله
و سنيني اللي من الفرحه تسلفني
........... كـانت تـرابيني بـ خيبات مـدبـوله
و اليوم ركب الطموح إن كان كلفني ؟
......... نوّخت حمله على الأرزاق مكفوله
مَ عاد بــي حيل لـ أحلام ٍ تلاقفني
.......... و اللي بقى من صبر مَ يملي التوله
بعد " 18 " مدري وين أصنفّني ؟!
....... كل الجهات أصبحت لـ خطاي مجهوله
اسدل ستارك علي يكفيك تنزفني
............. دام التعب يَ شعر تتشابه فصوله
عرفت ليه أعذبك هو أكذبك .. شفني
........ رثيت حلمي .. وانا مَ دجْت بـ حقوله!!
╣ مـ خ ــررج ╠
تداعب أمي شعراتي
و تمسح يدها خدي
و نومي هادي و ساكن
( رعانا الرب في ستره )
مِـمآ رَآقَ لـِي
..
