- إنضم
- 24 يونيو 2015
- المشاركات
- 28,528
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
غادة الرزوقي لـ «الأنباء»: أنا نجمة في مجالي.. وتخصصي ببرامج لا يستطيع كثير من الزملاء تقديمها
أعربت عن سعادتها بأصداء نجاح «ليالي الكويت»
تلفزيون الكويت بيتي.. وأكون فيه على راحتي.. والإعلام الرقمي احترف الإعلان وليس الإعلام
أنا بعيدة عن المهاترات التي لا يستفيد منها أحد.. ورفضي تقديم برامج بعينها لم يكن سهلاً
ما عندي صداقات بالإعلام.. والإشاعات نادرة
أكدت الإعلامية غادة الرزوقي على سعادتها بنجاح برنامج «ليالي الكويت»، وكشفت في حوارها مع «الأنباء» أنها نجمة في مجالها، كونها تخصصت في نوع من البرامج لم يستطع الكثير من زملائها تقديمه.
ولفتت إلى ان تلفزيون الكويت هو بيتها وأنها تكون على راحتها فيه، مشيرة إلى ان الاعلام الرقمي احترف الإعلان وليس الاعلام.
وشددت غادة على بعدها عن المهاترات التي لا يستفيد منها احد، معلنة ان رفضها نوعية معينة من البرامج لم يكن سهلا، نافية ان يكون لديها صداقات في الاعلام، وتطرقت الرزوقي لمواضيع أخرى
غادة الرزوقي وعبدالله الطليحي خلال التحضير لـ «ليالي الكويت» ومعهما المخرج سعود الرمح والزميل قاسم عبدالقادر
وفيما يلي التفاصيل:
كيف تقيمين تجربتك للان في برنامج «ليالي الكويت»؟
٭ جميلة، وسعيدة فيها، والحمد لله أصداء البرنامج اكثر من رائعة.
العدد الكبير للمذيعين في برنامج.. هل ترين انه يفقد المشاهد تركيزه؟
٭ لا أبدا، فهو للأمانة العدد مش كثير، لكن تنوع الفقرات اللي يقدمها الزملاء أسبوعيا يعطي زخما وجمالا.
حدثينا عن عودتك إلى الاعلام الحكومي بعد تجربتك في الاعلام الخاص؟
٭ تلفزيون الكويت هو بيتي ومكاني المفضل وفيه أكون على راحتي وبشخصيتي الطبيعية، وتجربتي في تلفزيون «الوطن» كانت محطة مهمة جدا في مسيرتي الإعلامية، أضافت لي الشيء الكثير والذكريات الجميلة مع الزملاء الاعزاء ولا يمكن نسيانها اكيد.
ترين ان الاعلام التقليدي مازال له متابعوه في ظل سطوة الاعلام الرقمي؟
٭ أنا أسميه الاعلام الاحترافي، فنحن جميعا محترفو إعلام سواء بالتلفزيون أو الإذاعة والصحافة أيضا، والاعلام الرقمي بدأ عند البعض كهواية وأعتقد انه تحول الى الاحتراف، لكن من خلال احتراف الاعلان وليس الاعلام وهو له مكانته وسرعته وليونته، التي قد تسبق الاعلام الاحترافي حسب الظروف المحددة بكل حدث.
حرصت منذ بدايتك على وضع نفسك بعيدا عن صخب الاعلام رغم اشتغالك به فلماذا؟
٭ أنا شخصيتي هادئة ولا أستطيع العمل في الصخب، لذلك أنا دائما موجودة لتقديم عملي على أكمل وجه، وبعيدا عن المواقف والمناسبات او حتى المهاترات التي لا يستفيد منها احد.
ما المحاذير التي تضعينها لنفسك عند اختيارك لتقديم برنامج؟
٭ بصراحة تعبت جدا لتكوين شخصية إعلامية خاصة فيني، ورفض بعض أنواع من البرامج لم يكن سهلا علي، خصوصا لما يكون المسؤول يريد منك تقديم البرنامج، لكن بديبلوماسيتي مع مسؤوليني على مر الزمن كانوا يحترمون قراراتي، الى ان وصلت الى هذه المرحلة اللي أنا سعيدة وراضية عنها تماما ولله الحمد، وحتى المشاهدون أصبحوا يدركون البرامج والضيوف التي أقوم بتقديمها.
ترين انك مذيعة تلفزيونية أم نجمة اعلامية؟
٭ أنا نجمة في مجالي وتخصصي بتقديم برامج لا يستطيع عدد كبير من الزملاء تقديمها، فأنا محاورة في شتى المجالات وباللغتين العربية والانجليزية بكل أريحية، ولا اقرأ أسئلة على الضيف من دون نقاش ومحاورة معه.
لو قدم لك عرض من محطة خارج الكويت هل تقبلين به؟
٭ عرض علي الكثير من البرامج سواء داخل الكويت أو خارجها، لكني فضلت البقاء في تلفزيون الكويت، خصوصا بعد عودتي من تلفزيون «الوطن» ولا أحب ان يضيع المشاهد معي من قناة لأخرى.
اغلب برامجك كانت في الإطار الاجتماعي، فماذا عن السياسة؟
٭ قد تكون في الفترة المقبلة، لكن الآن أنا في تخصص مفتوح اكثر وتنوع مواضيع وضيوف اكبر.
بعيدا عن العمل ما الأشياء التي تقومين بها وأنت سعيدة؟
٭ اكثر ما يسعدني هو اللعب والحديث مع أطفالي الثلاثة الله يحفظهم، فهم في سن صغيرة ويحتاجون تواجدي الدائم معهم.
كيف تقيمين أداءك في مشوارك الإعلامي وما السلبيات والإيجابيات فيه؟
٭ أكيد الإيجابيات اكثر والا ما كنت استمريت، فأنا استمتع بالتقديم والاعداد لبرامجي ولقاءاتي، أما السلبيات فهي اكيد موجودة في كل الاعمال والوظائف، لكن الافضل هو سعة البال والتوكل على رب العالمين، والجميع يجتهد ولكل مجتهد نصيب.
مرت عليك لحظات ندم لدخولك للمجال الاعلامي؟
٭ أبدا لم تمر علي.
هل الصداقة عملة متوافرة في الوسط الاعلامي أم ان المصلحة تسود؟
٭ ما عندي صداقات بالاعلام، لكني زميلة للجميع واحبهم كلهم واتمنى لهم الخير دايما.
اختبرت عبارة «عدوك ابن كارك» وكيف تعاملت مع الحروب والإشاعات؟
٭ بما انني بعيدة عن المهاترات والصخب السلبي، فلم اختبر هذه الحروب أو كانت تصلني على شكل غيرة من نجاحي، وهذا شيء يزعج صاحبه اكثر مما يزعجني، أما الإشاعات فهي قليلة جدا وقد تكون نادرة.
فكرت في اعتزال التقديم؟ ٭ لا أبدا، لكني ابتعد قليلا، بسبب مسؤولياتي الأسرية، ولكنني أعود اكثر نشاطا وحبا لعملي
أعربت عن سعادتها بأصداء نجاح «ليالي الكويت»

تلفزيون الكويت بيتي.. وأكون فيه على راحتي.. والإعلام الرقمي احترف الإعلان وليس الإعلام
أنا بعيدة عن المهاترات التي لا يستفيد منها أحد.. ورفضي تقديم برامج بعينها لم يكن سهلاً
ما عندي صداقات بالإعلام.. والإشاعات نادرة
أكدت الإعلامية غادة الرزوقي على سعادتها بنجاح برنامج «ليالي الكويت»، وكشفت في حوارها مع «الأنباء» أنها نجمة في مجالها، كونها تخصصت في نوع من البرامج لم يستطع الكثير من زملائها تقديمه.
ولفتت إلى ان تلفزيون الكويت هو بيتها وأنها تكون على راحتها فيه، مشيرة إلى ان الاعلام الرقمي احترف الإعلان وليس الاعلام.
وشددت غادة على بعدها عن المهاترات التي لا يستفيد منها احد، معلنة ان رفضها نوعية معينة من البرامج لم يكن سهلا، نافية ان يكون لديها صداقات في الاعلام، وتطرقت الرزوقي لمواضيع أخرى

غادة الرزوقي وعبدالله الطليحي خلال التحضير لـ «ليالي الكويت» ومعهما المخرج سعود الرمح والزميل قاسم عبدالقادر
وفيما يلي التفاصيل:
كيف تقيمين تجربتك للان في برنامج «ليالي الكويت»؟
٭ جميلة، وسعيدة فيها، والحمد لله أصداء البرنامج اكثر من رائعة.
العدد الكبير للمذيعين في برنامج.. هل ترين انه يفقد المشاهد تركيزه؟
٭ لا أبدا، فهو للأمانة العدد مش كثير، لكن تنوع الفقرات اللي يقدمها الزملاء أسبوعيا يعطي زخما وجمالا.
حدثينا عن عودتك إلى الاعلام الحكومي بعد تجربتك في الاعلام الخاص؟
٭ تلفزيون الكويت هو بيتي ومكاني المفضل وفيه أكون على راحتي وبشخصيتي الطبيعية، وتجربتي في تلفزيون «الوطن» كانت محطة مهمة جدا في مسيرتي الإعلامية، أضافت لي الشيء الكثير والذكريات الجميلة مع الزملاء الاعزاء ولا يمكن نسيانها اكيد.
ترين ان الاعلام التقليدي مازال له متابعوه في ظل سطوة الاعلام الرقمي؟
٭ أنا أسميه الاعلام الاحترافي، فنحن جميعا محترفو إعلام سواء بالتلفزيون أو الإذاعة والصحافة أيضا، والاعلام الرقمي بدأ عند البعض كهواية وأعتقد انه تحول الى الاحتراف، لكن من خلال احتراف الاعلان وليس الاعلام وهو له مكانته وسرعته وليونته، التي قد تسبق الاعلام الاحترافي حسب الظروف المحددة بكل حدث.
حرصت منذ بدايتك على وضع نفسك بعيدا عن صخب الاعلام رغم اشتغالك به فلماذا؟
٭ أنا شخصيتي هادئة ولا أستطيع العمل في الصخب، لذلك أنا دائما موجودة لتقديم عملي على أكمل وجه، وبعيدا عن المواقف والمناسبات او حتى المهاترات التي لا يستفيد منها احد.
ما المحاذير التي تضعينها لنفسك عند اختيارك لتقديم برنامج؟
٭ بصراحة تعبت جدا لتكوين شخصية إعلامية خاصة فيني، ورفض بعض أنواع من البرامج لم يكن سهلا علي، خصوصا لما يكون المسؤول يريد منك تقديم البرنامج، لكن بديبلوماسيتي مع مسؤوليني على مر الزمن كانوا يحترمون قراراتي، الى ان وصلت الى هذه المرحلة اللي أنا سعيدة وراضية عنها تماما ولله الحمد، وحتى المشاهدون أصبحوا يدركون البرامج والضيوف التي أقوم بتقديمها.
ترين انك مذيعة تلفزيونية أم نجمة اعلامية؟
٭ أنا نجمة في مجالي وتخصصي بتقديم برامج لا يستطيع عدد كبير من الزملاء تقديمها، فأنا محاورة في شتى المجالات وباللغتين العربية والانجليزية بكل أريحية، ولا اقرأ أسئلة على الضيف من دون نقاش ومحاورة معه.
لو قدم لك عرض من محطة خارج الكويت هل تقبلين به؟
٭ عرض علي الكثير من البرامج سواء داخل الكويت أو خارجها، لكني فضلت البقاء في تلفزيون الكويت، خصوصا بعد عودتي من تلفزيون «الوطن» ولا أحب ان يضيع المشاهد معي من قناة لأخرى.
اغلب برامجك كانت في الإطار الاجتماعي، فماذا عن السياسة؟
٭ قد تكون في الفترة المقبلة، لكن الآن أنا في تخصص مفتوح اكثر وتنوع مواضيع وضيوف اكبر.
بعيدا عن العمل ما الأشياء التي تقومين بها وأنت سعيدة؟
٭ اكثر ما يسعدني هو اللعب والحديث مع أطفالي الثلاثة الله يحفظهم، فهم في سن صغيرة ويحتاجون تواجدي الدائم معهم.
كيف تقيمين أداءك في مشوارك الإعلامي وما السلبيات والإيجابيات فيه؟
٭ أكيد الإيجابيات اكثر والا ما كنت استمريت، فأنا استمتع بالتقديم والاعداد لبرامجي ولقاءاتي، أما السلبيات فهي اكيد موجودة في كل الاعمال والوظائف، لكن الافضل هو سعة البال والتوكل على رب العالمين، والجميع يجتهد ولكل مجتهد نصيب.
مرت عليك لحظات ندم لدخولك للمجال الاعلامي؟
٭ أبدا لم تمر علي.
هل الصداقة عملة متوافرة في الوسط الاعلامي أم ان المصلحة تسود؟
٭ ما عندي صداقات بالاعلام، لكني زميلة للجميع واحبهم كلهم واتمنى لهم الخير دايما.
اختبرت عبارة «عدوك ابن كارك» وكيف تعاملت مع الحروب والإشاعات؟
٭ بما انني بعيدة عن المهاترات والصخب السلبي، فلم اختبر هذه الحروب أو كانت تصلني على شكل غيرة من نجاحي، وهذا شيء يزعج صاحبه اكثر مما يزعجني، أما الإشاعات فهي قليلة جدا وقد تكون نادرة.
فكرت في اعتزال التقديم؟ ٭ لا أبدا، لكني ابتعد قليلا، بسبب مسؤولياتي الأسرية، ولكنني أعود اكثر نشاطا وحبا لعملي