- إنضم
- 3 يونيو 2008
- المشاركات
- 346
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسطر لكم خاطرتي المتواضعه
وأتمنى ان تنال اعجابكن
شهدت في يوم بأن الحب لي عنوان
دونته في دفتر قلبي الصغير
خفت أن يراه الرائي
فأغلقت الباب عليه
كل يوم كنت اقرأه حتى لا أنساه
ما هي إلا دقائق من الزمن
وإذا بي أسكن ذاك العنوان
به من الزهور ما تفتحت ،وأصبح ذاك العنوان حياتي
مرت الأيام والسنين
عنواني كئيب ..
شارع مظلم، وبيوت مهجورة،وزهور ذبلت..
الخوف تسلل إلى قلبي
آثرت الرحيل عن ذلك العنوان
لكن لا مفر لي، ولا رحيل
كيف السبيل ؟
وكيف ؟وكيف؟
كثيرة هي التساؤلات ؟... ولا إجابة.. !!
في ليلي الموحش..
أشعل شمعةً
خوفًا من ظلامي الدامس
وفي نهاري أطفئها
حتى أشعلها في ليلة أخرى
وأناظر شمسي البعيدة
وأتوسل إليها بأن لا تودعني عند الغروب..
فأعلم بأنه محال..
تبقى الحقيقة ..لا مجال
يعود ليلي من جديد ...
بثوبه الأسود ..المرير
وأشعل شمعتي المسكينة
ويبقى السؤال ؟
كم ليلةً يا شمعتي ستمكثين؟
خواطر بقلم/
"هوى روحي"
اسطر لكم خاطرتي المتواضعه
وأتمنى ان تنال اعجابكن
شهدت في يوم بأن الحب لي عنوان
دونته في دفتر قلبي الصغير
خفت أن يراه الرائي
فأغلقت الباب عليه
كل يوم كنت اقرأه حتى لا أنساه
ما هي إلا دقائق من الزمن
وإذا بي أسكن ذاك العنوان
به من الزهور ما تفتحت ،وأصبح ذاك العنوان حياتي
مرت الأيام والسنين
عنواني كئيب ..
شارع مظلم، وبيوت مهجورة،وزهور ذبلت..
الخوف تسلل إلى قلبي
آثرت الرحيل عن ذلك العنوان
لكن لا مفر لي، ولا رحيل
كيف السبيل ؟
وكيف ؟وكيف؟
كثيرة هي التساؤلات ؟... ولا إجابة.. !!
في ليلي الموحش..
أشعل شمعةً
خوفًا من ظلامي الدامس
وفي نهاري أطفئها
حتى أشعلها في ليلة أخرى
وأناظر شمسي البعيدة
وأتوسل إليها بأن لا تودعني عند الغروب..
فأعلم بأنه محال..
تبقى الحقيقة ..لا مجال
يعود ليلي من جديد ...
بثوبه الأسود ..المرير
وأشعل شمعتي المسكينة
ويبقى السؤال ؟
كم ليلةً يا شمعتي ستمكثين؟
خواطر بقلم/
"هوى روحي"