السلام عليكم بنات بصراحه انا في شي شاغلي كل من هب ودب صار مصمم على اي اساس التصميم مو اخذ خام واوديه خياط صرت مصممه لما نقول مصمم ازياء يعني يندرج تحت دراسه وتعب وفن فن الخياط اللي كل مصمم يتميز فيه الله يرحمج يانجود حفرتي الارض علشان تصيرين مصمم تشرف الكويت ولا عالميه صارت وتوقيعها معترف فيه الحين ياايبون مصمم لبناني يصمم ويخيطون قالوا المصممه الفلانيه والا بوق موديلات وجم خياط قالو المصمم الفلاني كل صوب والمواهب المصممه الشابه بصوب عنده موهبه حفزوة يكمل دراسة التصميم مو قص ولزق نفس 35 دجري وبسعر خيالي اللي بوصله اللي عنده معلومه عن احد المصممين الخليجين او الكويتيين او العالميين يذكرون كل واحد شنو شهادته وشنو دراسته وكيف بداياته وشكرا لكم والا تري بصير مصممه ؟هههههههههههونجود في العقد الثالث من العمر تقيم في شقتها بلندن بشكل دائم منذ عشر سنوات. ولديها دار أزياء ومحل أزياء هناك، ومحل آخر في الكويت بمجمع الصالحية يحمل اسمها. درست تصميم الأزياء في بريطانيا وتخرجت من قسم «فنون الأزياء»، وشاركت أثناء الدراسة في مسابقات عدة حصلت فيها على الجوائز الأولى التي أعطتها التشجيع والدعم المعنوي الذي انطلقت بعده لإكمال مشوارها بثقة وطموح.
لم تختر نجود بودي بريطانيا بمزاجها مقراً لعملها ولكن الظروف اضطرتها لذلك. فبعد تخرّجها عادت إلى الكويت لتمارس المهنة التي تعشقها، لكنها صدمت بالواقع الذي أصابها بالاحباط حيث لم تلق أي حماس أو إقبال على أعمالها كمصممة كويتية شابة، ووجدت مجتمعها يفضل الاسم الأجنبي العالمي. فعادت إلى بريطانيا لتبدأ العمل من لندن وتكوّن شهرتها في الخارج. إلى أن نجحت عالمياً ووضعت توقيعها الخاص بها. عندها تقبلها المجتمع الكويتي و العالم العربي واعترف بها.
عام 1995 أقامت أول عرض أزياء وقدمت مجموعة لفتت أنظار كبار مصممي الأزياء، وكانت على الطراز الأندلسي المستوحى من موسيقى أغنية إسبانية. ثم توالت عروضها حول العالم، وان كانت عروضها في السعودية تحديداً أشعرتها بالسعادة والفخر، ذلك أن إقبال المرأة السعودية على أفكارها وتصاميمها فاق توقعاتها. حتى أن نجود كانت ترى أن السعودية هي الأكثر جرأة في التجديد مقارنة بالمرأة الخليجية التي تفضل التعامل مع أسماء عالمية محددة ولا تقبل بغيرها بسهولة ولا تميل إلى التغيير، بل تنتظر أن يسبقها أحد الى ارتداء ملابس مختلفة لتصبح لديها الجرأة على اختيارها... ولهذا كانت السعودية بالنسبة إليها أكبر سوق عربي وخليجي.
ومن أهم مجموعاتها التي عرضتها في مدينة الرياض مجموعة «جبال الهملايا» التي اعتمدت على الكشمير الفاخر في طراز قريب من الطرازين الأفغاني والكمبودي. وكانت تتميز بالتطريز اليدوي الدقيق الذي استغرق وضعه على كل قطعة وقتاً طويلاً.
شاركت مع مصممة المجوهرات السعودية مي الجداوي في عرض مشترك مابين الازياء والمجوهرات، ووجدت المجموعة إقبالاً مميزاً.
كانت نجود مفتونة بالطراز الهندي لأنها ترى أن الهند أعمق حضارة، وفي كل مرة زارتها كانت تكتشف شيئاً جديداً. أما التصميم بحد ذاته فكانت تنظر إليه على أنه مثل قصيدة الشعر التي تبدأ ببيت وتكبر إلى أن تصبح قصة وقصيدة... فقد تأتيها الفكرة في لحظة وهي تقرأ كتاباً أو تزور شخصية أو تتعرف على حضارات البلاد التي تزورها أو حتى من مشاهد الأفلام ومقاطع الموسيقى... كل هذه الأمور كانت توحي لها بأفكار عديدة تتمكن بواسطتها من وضع خط البداية، وبعد تصميم القطعة الأولى تستطيع أن تبني شكل بقية القطع.
ولم تتأثر نجود بودي بأي مصمم أزياء لانها كانت تحرص من البداية على أن تكون مصممة محترفة. ربما تأثرت بمدرسة، أما التأثر بالشكل وطريقة التفكير وما شابه ذلك فاعتبرته سرقة غير مباشرة واستنساخاً لا علاقة له بالإبداع، الا انها مالت الى مدرسة أرماني في الجودة التي يقدمها والدقة في القصات بحيث تشعر بأن كل قطعة هي عمل متميز وخاص بكل تفاصيله دون إهمال أي جانب.
وقدمت الفقيدة عطرها الوحيد «جود» لأنها كانت تعتبر فكرة العطر مكملة للملابس وأغلب دور الأزياء العالمية تقوم بهذه الخطوة... أما مكونات عطر «جود» فقد استوحتها من عطر اشتهرت جدتها باستخدامه حيث كانت تمزج الروائح العطرية المتعارف عليها آنذاك. وعندما حللته في فرنسا وجدت أنه يتكون من الجوري والياسمين والمسك، فاستخدمت هذه المكونات كأساس وأضافت إليها الفواكه والزهور لتقدم عطر «جود».
انا ببدي بنجود بودي
لم تختر نجود بودي بريطانيا بمزاجها مقراً لعملها ولكن الظروف اضطرتها لذلك. فبعد تخرّجها عادت إلى الكويت لتمارس المهنة التي تعشقها، لكنها صدمت بالواقع الذي أصابها بالاحباط حيث لم تلق أي حماس أو إقبال على أعمالها كمصممة كويتية شابة، ووجدت مجتمعها يفضل الاسم الأجنبي العالمي. فعادت إلى بريطانيا لتبدأ العمل من لندن وتكوّن شهرتها في الخارج. إلى أن نجحت عالمياً ووضعت توقيعها الخاص بها. عندها تقبلها المجتمع الكويتي و العالم العربي واعترف بها.
عام 1995 أقامت أول عرض أزياء وقدمت مجموعة لفتت أنظار كبار مصممي الأزياء، وكانت على الطراز الأندلسي المستوحى من موسيقى أغنية إسبانية. ثم توالت عروضها حول العالم، وان كانت عروضها في السعودية تحديداً أشعرتها بالسعادة والفخر، ذلك أن إقبال المرأة السعودية على أفكارها وتصاميمها فاق توقعاتها. حتى أن نجود كانت ترى أن السعودية هي الأكثر جرأة في التجديد مقارنة بالمرأة الخليجية التي تفضل التعامل مع أسماء عالمية محددة ولا تقبل بغيرها بسهولة ولا تميل إلى التغيير، بل تنتظر أن يسبقها أحد الى ارتداء ملابس مختلفة لتصبح لديها الجرأة على اختيارها... ولهذا كانت السعودية بالنسبة إليها أكبر سوق عربي وخليجي.
ومن أهم مجموعاتها التي عرضتها في مدينة الرياض مجموعة «جبال الهملايا» التي اعتمدت على الكشمير الفاخر في طراز قريب من الطرازين الأفغاني والكمبودي. وكانت تتميز بالتطريز اليدوي الدقيق الذي استغرق وضعه على كل قطعة وقتاً طويلاً.
شاركت مع مصممة المجوهرات السعودية مي الجداوي في عرض مشترك مابين الازياء والمجوهرات، ووجدت المجموعة إقبالاً مميزاً.
كانت نجود مفتونة بالطراز الهندي لأنها ترى أن الهند أعمق حضارة، وفي كل مرة زارتها كانت تكتشف شيئاً جديداً. أما التصميم بحد ذاته فكانت تنظر إليه على أنه مثل قصيدة الشعر التي تبدأ ببيت وتكبر إلى أن تصبح قصة وقصيدة... فقد تأتيها الفكرة في لحظة وهي تقرأ كتاباً أو تزور شخصية أو تتعرف على حضارات البلاد التي تزورها أو حتى من مشاهد الأفلام ومقاطع الموسيقى... كل هذه الأمور كانت توحي لها بأفكار عديدة تتمكن بواسطتها من وضع خط البداية، وبعد تصميم القطعة الأولى تستطيع أن تبني شكل بقية القطع.
ولم تتأثر نجود بودي بأي مصمم أزياء لانها كانت تحرص من البداية على أن تكون مصممة محترفة. ربما تأثرت بمدرسة، أما التأثر بالشكل وطريقة التفكير وما شابه ذلك فاعتبرته سرقة غير مباشرة واستنساخاً لا علاقة له بالإبداع، الا انها مالت الى مدرسة أرماني في الجودة التي يقدمها والدقة في القصات بحيث تشعر بأن كل قطعة هي عمل متميز وخاص بكل تفاصيله دون إهمال أي جانب.
وقدمت الفقيدة عطرها الوحيد «جود» لأنها كانت تعتبر فكرة العطر مكملة للملابس وأغلب دور الأزياء العالمية تقوم بهذه الخطوة... أما مكونات عطر «جود» فقد استوحتها من عطر اشتهرت جدتها باستخدامه حيث كانت تمزج الروائح العطرية المتعارف عليها آنذاك. وعندما حللته في فرنسا وجدت أنه يتكون من الجوري والياسمين والمسك، فاستخدمت هذه المكونات كأساس وأضافت إليها الفواكه والزهور لتقدم عطر «جود».
انا ببدي بنجود بودي