طفح الكيل يا مستشفى رفحاء وإخبارية رفحاء تهدد بفتح ملف خاص لكوارث المستشفى ووضعه تحت المجهر لعرضه على المسئولين
عائلة مصرية بمستشفى رفحاء تناشد المسئولين (انعدام إمكانية علاجنا برفحاء والمستشفى يماطل بنقلنا لمنطقة أخرى ) قدّرو مصيبتنا وارحمونا يا مسلمين
اخبارية رفحاء -سعد الحربي وقع حادث الأسبوع الماضي لمواطن من الجنسية الأردنية ونقل إلى مستشفى رفحاء العام وتمت الفحوصات اللازمة وتبين انه قريب لوزير المالية الأردني , وبعد ساعة نقل من وصولة إلى مستشفى رفحاء المركزي على الفور بسيارة إسعاف إلى الحدود الأردنية دون الرجوع لروتين المراجع وحدود المسئولية.
أما مساء الجمعة الماضية فقد وقع حادث أليم لعائلة مصرية في شعبة نصاب وتم نقلهم إلى مستشفى الشعبة , وتوفي شخص وأصيب طفل يبلغ من العمر 8 سنوات إصابات طفيفة في الرأس وتم خياطة الجزء الأيسر بالوجه من تحت العين إلى الفم وجروح شوهت الجزء الأيسر من الوجه. وقد أصيبت الأم بكسور في الحوض , وكسر مضاعف في الذراع الأيمن, حيث عانوا الويل في مستشفى الشعبة
المواطن الكويتي احمد العتيبي أحد أقرباء العائلة المصرية يحكي القصة والحزن يخيم على محياه ويقول:أنه عند وصول المصابين إلى مستشفى الشعبة وحالتهم غير مستقره , تفاجأ بأنه لا يوجد سائق إسعاف بالمستشفى , وتم الاتصال بالسائق من قبل إدارة المستشفى وأتى بعد 45 دقيقة ويستطرد العتيبي سألت سائق الإسعاف أستحلفك بالله أين كنت فأجاب كنت أشرب القهوة عند أصدقائي,
وأضاف العتيبي أن سيارة الإسعاف ليس مجهزة وأستغرق تجهيزها نصف ساعة . بعدها تم دفن المتوفى في شعبة نصاب. ومن ثم تم نقل العائلة المصرية إلى مستشفى رفحاء المركزي, وكانت حالة الطفل مستقرة , بينما حالة الأم كما قال العتيبي ,يتفطر لها القلب وهي تعاني من كسور بالحوض وكسر مضاعف في الذراع .
وأضاف مستشفى رفحاء لا يوجد به استشاري عظام وعند السؤال عنه , اخبروني إدارة المستشفى انه في إجازة ولا يوجد استشاري عظام غيرة . وأضاف أن الأم حتى هذي اللحظة لم تجّبر أو يعمل لها أسياخ في ذراعها
وقال طلبت من إدارة المستشفى نقل المصابين إلى حفر الباطن , لان إمكانيات مستشفى رفحاء محدودة ولكي نكون قريبين من دولة الكويت , وإدارة المستشفى ترفض ذالك قائلين ,نريد من مستشفى حفر الباطن أن يرسل موافقة , فقال ذهبت أبحث عن الدكتور المشرف على حالة المريضة لكي يوقع التقرير لحالتها فلم أجده ,فسألت عنه فقالوا أنه خرج من المستشفى وكان ذالك في تمام الساعة الحادية عشرة صباحا ولم يأتي إلا الساعة الثانية والنصف ظهرآ.
وتم توقيع التقرير وقمت بإرساله إلى مستشفى الملك خالد بحفر الباطن الساعة الثانية والنصف ظهرا,ومن وقتها إلى الساعة العاشرة ليلآ وانا انتظر الرد من مستشفى حفر الباطن .
وتعجبت من التأخير بالرد , وتبين لي أن فاكس مستشفى رفحاء المركزي ليس به أوراق طول مدة انتظارنا,وتأخير نقلنا إلى حفر الباطن تسبب به مستشفى رفحاء المركزي الذي ليس بة رقابة .
إخبارية رفحاء بدورها قامت بالاتصال بالأستاذ ..عبداللة فرحان الشمري نائب المدير العام لمستشفى رفحاء .
وتم توجيه السؤال الأول إليه.
لماذا لا تنقل العائلة المصرية إلى حفر الباطن ,فأجاب نحن لسنا منطقة ولا نستطيع أن ننقلهم إلى حفر الباطن .
وتم توجيه السؤال الثاني إليه ,حول وجود استشاري عظام في مستشفى رفحاء ,فأجاب لا يوجد لدينا استشاري ولا يوجد بالمنطقة سواء واحد.
ومن ثم تم توجيه السؤال الثالث إليه,أين دكتور العظام ,فأجاب في إجازة .
ومن ثم تم توجيه السؤال الرابع إليه
لماذا لم يعمل الأطباء أسياخ او تجبير لكسور المريضة ,فأجاب الذي تعاني منه المريضة كسور لا تستدعي أي تدخل جراحي لأنها سوف تجبر تلقائيا,
انتهى .
إخبارية رفحاء تدعو إدارة مستشفى رفحاء للوقوف مع العائلة المكلومة وتسهيل أمورهم ومساعدتهم على ترحيلهم إلى مستشفى يجدوا فيه إمكانية للعلاج غير مستشفى رفحاء القاصر عن تامين علاج وأطباء لمثل هذه الحالات الطارئة.
وألا يطبقون المثال القائل " لا يرحمون ولا يتركون رحمة رب العالمين تنزل"
أما العائلة المصرية فهي ألان تناشد المسئولين في رفحاء إلى نقلهم إلى مستشفى الملك خالد بحفر الباطن . لإكمال علاجها وتخفيف فاجعتهم فلا حول ولا قوة إلا بالله العالي العظيم
http://www.rafha-news.com/news-action-show-id-7627.htm
عائلة مصرية بمستشفى رفحاء تناشد المسئولين (انعدام إمكانية علاجنا برفحاء والمستشفى يماطل بنقلنا لمنطقة أخرى ) قدّرو مصيبتنا وارحمونا يا مسلمين
اخبارية رفحاء -سعد الحربي وقع حادث الأسبوع الماضي لمواطن من الجنسية الأردنية ونقل إلى مستشفى رفحاء العام وتمت الفحوصات اللازمة وتبين انه قريب لوزير المالية الأردني , وبعد ساعة نقل من وصولة إلى مستشفى رفحاء المركزي على الفور بسيارة إسعاف إلى الحدود الأردنية دون الرجوع لروتين المراجع وحدود المسئولية.
أما مساء الجمعة الماضية فقد وقع حادث أليم لعائلة مصرية في شعبة نصاب وتم نقلهم إلى مستشفى الشعبة , وتوفي شخص وأصيب طفل يبلغ من العمر 8 سنوات إصابات طفيفة في الرأس وتم خياطة الجزء الأيسر بالوجه من تحت العين إلى الفم وجروح شوهت الجزء الأيسر من الوجه. وقد أصيبت الأم بكسور في الحوض , وكسر مضاعف في الذراع الأيمن, حيث عانوا الويل في مستشفى الشعبة
المواطن الكويتي احمد العتيبي أحد أقرباء العائلة المصرية يحكي القصة والحزن يخيم على محياه ويقول:أنه عند وصول المصابين إلى مستشفى الشعبة وحالتهم غير مستقره , تفاجأ بأنه لا يوجد سائق إسعاف بالمستشفى , وتم الاتصال بالسائق من قبل إدارة المستشفى وأتى بعد 45 دقيقة ويستطرد العتيبي سألت سائق الإسعاف أستحلفك بالله أين كنت فأجاب كنت أشرب القهوة عند أصدقائي,
وأضاف العتيبي أن سيارة الإسعاف ليس مجهزة وأستغرق تجهيزها نصف ساعة . بعدها تم دفن المتوفى في شعبة نصاب. ومن ثم تم نقل العائلة المصرية إلى مستشفى رفحاء المركزي, وكانت حالة الطفل مستقرة , بينما حالة الأم كما قال العتيبي ,يتفطر لها القلب وهي تعاني من كسور بالحوض وكسر مضاعف في الذراع .
وأضاف مستشفى رفحاء لا يوجد به استشاري عظام وعند السؤال عنه , اخبروني إدارة المستشفى انه في إجازة ولا يوجد استشاري عظام غيرة . وأضاف أن الأم حتى هذي اللحظة لم تجّبر أو يعمل لها أسياخ في ذراعها
وقال طلبت من إدارة المستشفى نقل المصابين إلى حفر الباطن , لان إمكانيات مستشفى رفحاء محدودة ولكي نكون قريبين من دولة الكويت , وإدارة المستشفى ترفض ذالك قائلين ,نريد من مستشفى حفر الباطن أن يرسل موافقة , فقال ذهبت أبحث عن الدكتور المشرف على حالة المريضة لكي يوقع التقرير لحالتها فلم أجده ,فسألت عنه فقالوا أنه خرج من المستشفى وكان ذالك في تمام الساعة الحادية عشرة صباحا ولم يأتي إلا الساعة الثانية والنصف ظهرآ.
وتم توقيع التقرير وقمت بإرساله إلى مستشفى الملك خالد بحفر الباطن الساعة الثانية والنصف ظهرا,ومن وقتها إلى الساعة العاشرة ليلآ وانا انتظر الرد من مستشفى حفر الباطن .
وتعجبت من التأخير بالرد , وتبين لي أن فاكس مستشفى رفحاء المركزي ليس به أوراق طول مدة انتظارنا,وتأخير نقلنا إلى حفر الباطن تسبب به مستشفى رفحاء المركزي الذي ليس بة رقابة .
إخبارية رفحاء بدورها قامت بالاتصال بالأستاذ ..عبداللة فرحان الشمري نائب المدير العام لمستشفى رفحاء .
وتم توجيه السؤال الأول إليه.
لماذا لا تنقل العائلة المصرية إلى حفر الباطن ,فأجاب نحن لسنا منطقة ولا نستطيع أن ننقلهم إلى حفر الباطن .
وتم توجيه السؤال الثاني إليه ,حول وجود استشاري عظام في مستشفى رفحاء ,فأجاب لا يوجد لدينا استشاري ولا يوجد بالمنطقة سواء واحد.
ومن ثم تم توجيه السؤال الثالث إليه,أين دكتور العظام ,فأجاب في إجازة .
ومن ثم تم توجيه السؤال الرابع إليه
لماذا لم يعمل الأطباء أسياخ او تجبير لكسور المريضة ,فأجاب الذي تعاني منه المريضة كسور لا تستدعي أي تدخل جراحي لأنها سوف تجبر تلقائيا,
انتهى .
إخبارية رفحاء تدعو إدارة مستشفى رفحاء للوقوف مع العائلة المكلومة وتسهيل أمورهم ومساعدتهم على ترحيلهم إلى مستشفى يجدوا فيه إمكانية للعلاج غير مستشفى رفحاء القاصر عن تامين علاج وأطباء لمثل هذه الحالات الطارئة.
وألا يطبقون المثال القائل " لا يرحمون ولا يتركون رحمة رب العالمين تنزل"
أما العائلة المصرية فهي ألان تناشد المسئولين في رفحاء إلى نقلهم إلى مستشفى الملك خالد بحفر الباطن . لإكمال علاجها وتخفيف فاجعتهم فلا حول ولا قوة إلا بالله العالي العظيم
http://www.rafha-news.com/news-action-show-id-7627.htm
