لا اله الا الله سبحانه
مشكوره يا الغاليه لكن
ترا مو هذا هو التفسير الصحيح للايه الكريمه
لهذي الظاهره
يعني اخـــــتلاف بالتوقيت للشروق الشمس و اختلاف في توقيت لغروب الشمس
وفقـــــــــــــــــــــــا لفصل الشتاء و فصل الصيف
و الي شافو هو نجــــــــــــــم وليس شمــس ثانيه ..... استغفر الله
لــــــذلك ...... لا يجوز ما تفسرينه !!
و الله اعلم ............ لكن راي العلماء هو
مشاهدة شمسين في سماء الارض قريباُ
يتوقع العلماء أن يحدث هذا بالفعل قريباً بسبب أحد النجوم التي نشاهدها ليلاً من كوكبنا، لأن هذا النجم سوف ينفجر منتجاً وهج وطاقة كبيرة جداً لدرجة أننا سنراه متوهجاً في سمائنا كالشمس لمدة أسبوع أو أسبوعين!!
يسمى هذا النجم بيتيلجز Betelgeuse ويقع في كوكبة الجوزاء التي تبعد عن الأرض 640 سنة ضوئية (أي 6,054,738,180,000,000 كيلومتر!!)
، ورغم ذلك سيكون الانفجار من الشدة بحيث نراه ساطعاً واضحاً في السماء، فالنجم يحتوي على وقود هو الذي يجعله متوهجاً وساطعاً، هذا الوقود هو نتاج عملية الاندماج النووي الذي يحصل في باطن النجم مزوداً إياه بالطاقة والحرارة، فإذا نفذ الوقود يتداعى النجم ثم ينفجر!
ورد في القرآن الكريم :
الإفراد في المشرق والمغرب كما في قوله تعالى : ( رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ )
ووردت التثنية ، كما في قوله تعالى : ( رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ )
وورد الجمع ، كما في قوله تعالى : ( فَلا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ )
قال الحافظ ابن كثير رحمه الله : الأخرى : ( رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ ) ، وهذا المراد منه جنس المشارق والمغارب . اهـ .
وقال الإمام البخاري : وقال بعضهم عن مجاهد: ( رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ ) : للشمس في الشتاء مشرق ومشرق في الصيف . اهـ .
وقال الإمام البغوي : ( رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ ) أراد به جهة المشرق وجهة المغرب .
وقوله : ( رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ ) أراد مَشرق الشتاء ومشرق الصيف ، وأراد بالمغربين مغرب الشتاء ومغرب الصيف .