ورد علي قبل سنوات عديده ان اقترح اقتراح فكرت به كثيرا فوجدته رأي جيد . . .
تمنيت لو قمنا به من سنين و هو صالح لوقتنا و حالنا الحالي .
الفكره هي تحويل صناعة سياراتنا و كهرباء المنزل للعمل على الطاقه الشمسيه ( المورد الدائم العظيم الغير ناضب ) في دول الخليج العربي المعروف عن مناخها انه صحراوي مشمس دائما حتى في الشتاء لا تغيب شمسه .
فلم بدل ان نلعن الأقدار أو نتسخط على جو دولتنا الحبيبه الحار . . .
لم لا نحول هذه الطاقه السلبيه الى ايجابيه , أي ان نستخدم الطاقه الشمسيه لتحريك سياراتنا مما سيوفر لنا مال الوقود للسياره و ندخره للحاجه فكلنا نعلم كم يستنفد البنزين البترولي - فالطاقه سيكون موردها طبيعيه مجانيه دائمه -
و سنوفر ايضا الوقت في الذهاب للتعبئه بالبنزين لانتهاء حالة الانتظار الطويل الممل في صفوف السياراتا عند المحطات .
و ايضا ان شاء الله سيخف التلوث البيئي الذي تسببه عوادم السيارات ناتج احتراق البنزين .. و بذلك تخف الأمراض كالربو و ضيق التنفس و غيره .
أضف ايضا اننا سنصدر البترول الذي وفرناه الى الدول المستورده التي تحتاجه و التي لا توجد بها نعمة الشمس الدائمه ك بريطانيا مثلا - و بذلك ... نوفر , نتعافى , نغتني و نصدر لنغتني مره أخرى أكثر .
مثلا ... عند تحويل عمل الأدوات الكهربائيه في المنزل و العمل مثل " التكييف " الى الطاقه الشمسيه عن طريق وضع مولدات فوق المنزل لتحويلها الى حركه عمليه ( و ذلك شيء سهل بامكان الميكانيكيين و الصناع صنعه ) - قد تم تطبيقه فعليا في بعض الدول -
سيحل لنا مشكلة الاستهلاك الاسرافي التي تعاني منه الدوله مما دعاها لحملة " ترشيد "
و سيجنبنا ايضا مخاطر الالتماسات الكهربائيه و الحرائق
و هو توفير وقت و جهد و مال آخر جديد - " لا يخفى عن علمكم ان الفائده القصوى و الكبرى هي بتوفير الوقت و الجهد و المال "-
فهي طاقات مجانيه و مستدامه بلا أي اسراف أو تبذير أوفر و أصح و أسلم للصحه الجسديه و للحاله الماديه أيضا .
قال الله سبحانه و تعالى :
{ لا تسرفوا انه لا يحب المسرفين }
و { لا تبذر تبذيرا }
فهذا نهي واضح و زجر صريح من الله سبحانه و تعالى عن هذا الفعل القبيح
الاسراف في الصحه أسوأ من الاسراف في المال .
أعاذنا الله و اياكم و أجارنا السوء و الشر .
و لكونها مجانيه دائمه طبيعيه فهي بعيده عن الاسراف الذي نهانا الله عز و جل عنه
كما انه حل لمشكلة الرواتب المتدنيه و غلو المعيشه لانه و ببساطه ستوفر المال من فاتورة الكهرباء عند تحويل المنازل للعمل على الطاقه الشمسيه المجانيه و ايضا عند توفير المال المصروف في تعبئة السيارات بالوقود البترولي .
كما انه لربما أحد حلول اصلاح البيئه ستقل الغازات المنبعثه من السيارات بل لربما ستختفي و لربما تحسنت و كثرت النباتات - المورد الأولي و الأساسي للغذاء و المنقي الوحيد للبيئه - و بذلك يتحسن الوضع المادي و الصحي - ان شاء اللله معا -
استغربت مؤخرا من تحذيرات دوليه من صندوق النقد الدولي من عجز ستواجهه ميزانية الكويت بحلول 2017 م اذا نا استمر الانفاق على حاله . حيث ستختفي الفوائض الماليه تماما ليصبح الاقتصاد الكويتي في مفترق طرق و بالتالي لن تتوفر اي ايرادات لصندوق الأجيال ...
مما ساقني بجهدي المتواضع للتفكير العميق بكيفية ايجاد حل للخطر المحتمل , كما ان البترول مائل للنضوب و لابد ... اذن لابد من وجوب البحث عن بدائل و عوض للأرباح الأكثر جلبا للفوائد درأ للمفاسد - عاجل غير آجل -
اذن لم لا نسرع للعمل و نجتهد بهذه الفكره الجد بحمد الله مفيده و ذات فوائد عديده و بنفس الوقت غير مسبوقه و جديده .
ستضعنا في مصاف الدول الأولى المتقدمه عالميا ان شاء الله .
آمل ان نصل الى الطرق الأفضل و الحل الأمثل لكل المشاكل
و من التوكل على الله سبحانه و تعالى الأخذ بالأسباب
و ( اعقلها و توكل )
على الأقل أخذ الاحترازات و الاحتياطات و الحذر لكل الأحوال .
أتمنى أن نتشارك أفكارنا و خبراتنا للتوصل لأقرب و أحسن الحلول
لخيرنا و خير أهلنا و وأوطاننا و كل مجتمعنا .
شكرا على المرور
دمتم سالمين .
تمنيت لو قمنا به من سنين و هو صالح لوقتنا و حالنا الحالي .
الفكره هي تحويل صناعة سياراتنا و كهرباء المنزل للعمل على الطاقه الشمسيه ( المورد الدائم العظيم الغير ناضب ) في دول الخليج العربي المعروف عن مناخها انه صحراوي مشمس دائما حتى في الشتاء لا تغيب شمسه .
فلم بدل ان نلعن الأقدار أو نتسخط على جو دولتنا الحبيبه الحار . . .
لم لا نحول هذه الطاقه السلبيه الى ايجابيه , أي ان نستخدم الطاقه الشمسيه لتحريك سياراتنا مما سيوفر لنا مال الوقود للسياره و ندخره للحاجه فكلنا نعلم كم يستنفد البنزين البترولي - فالطاقه سيكون موردها طبيعيه مجانيه دائمه -
و سنوفر ايضا الوقت في الذهاب للتعبئه بالبنزين لانتهاء حالة الانتظار الطويل الممل في صفوف السياراتا عند المحطات .
و ايضا ان شاء الله سيخف التلوث البيئي الذي تسببه عوادم السيارات ناتج احتراق البنزين .. و بذلك تخف الأمراض كالربو و ضيق التنفس و غيره .
أضف ايضا اننا سنصدر البترول الذي وفرناه الى الدول المستورده التي تحتاجه و التي لا توجد بها نعمة الشمس الدائمه ك بريطانيا مثلا - و بذلك ... نوفر , نتعافى , نغتني و نصدر لنغتني مره أخرى أكثر .
مثلا ... عند تحويل عمل الأدوات الكهربائيه في المنزل و العمل مثل " التكييف " الى الطاقه الشمسيه عن طريق وضع مولدات فوق المنزل لتحويلها الى حركه عمليه ( و ذلك شيء سهل بامكان الميكانيكيين و الصناع صنعه ) - قد تم تطبيقه فعليا في بعض الدول -
سيحل لنا مشكلة الاستهلاك الاسرافي التي تعاني منه الدوله مما دعاها لحملة " ترشيد "
و سيجنبنا ايضا مخاطر الالتماسات الكهربائيه و الحرائق
و هو توفير وقت و جهد و مال آخر جديد - " لا يخفى عن علمكم ان الفائده القصوى و الكبرى هي بتوفير الوقت و الجهد و المال "-
فهي طاقات مجانيه و مستدامه بلا أي اسراف أو تبذير أوفر و أصح و أسلم للصحه الجسديه و للحاله الماديه أيضا .
قال الله سبحانه و تعالى :
{ لا تسرفوا انه لا يحب المسرفين }
و { لا تبذر تبذيرا }
فهذا نهي واضح و زجر صريح من الله سبحانه و تعالى عن هذا الفعل القبيح
الاسراف في الصحه أسوأ من الاسراف في المال .
أعاذنا الله و اياكم و أجارنا السوء و الشر .
و لكونها مجانيه دائمه طبيعيه فهي بعيده عن الاسراف الذي نهانا الله عز و جل عنه
كما انه حل لمشكلة الرواتب المتدنيه و غلو المعيشه لانه و ببساطه ستوفر المال من فاتورة الكهرباء عند تحويل المنازل للعمل على الطاقه الشمسيه المجانيه و ايضا عند توفير المال المصروف في تعبئة السيارات بالوقود البترولي .
كما انه لربما أحد حلول اصلاح البيئه ستقل الغازات المنبعثه من السيارات بل لربما ستختفي و لربما تحسنت و كثرت النباتات - المورد الأولي و الأساسي للغذاء و المنقي الوحيد للبيئه - و بذلك يتحسن الوضع المادي و الصحي - ان شاء اللله معا -
استغربت مؤخرا من تحذيرات دوليه من صندوق النقد الدولي من عجز ستواجهه ميزانية الكويت بحلول 2017 م اذا نا استمر الانفاق على حاله . حيث ستختفي الفوائض الماليه تماما ليصبح الاقتصاد الكويتي في مفترق طرق و بالتالي لن تتوفر اي ايرادات لصندوق الأجيال ...
مما ساقني بجهدي المتواضع للتفكير العميق بكيفية ايجاد حل للخطر المحتمل , كما ان البترول مائل للنضوب و لابد ... اذن لابد من وجوب البحث عن بدائل و عوض للأرباح الأكثر جلبا للفوائد درأ للمفاسد - عاجل غير آجل -
اذن لم لا نسرع للعمل و نجتهد بهذه الفكره الجد بحمد الله مفيده و ذات فوائد عديده و بنفس الوقت غير مسبوقه و جديده .
ستضعنا في مصاف الدول الأولى المتقدمه عالميا ان شاء الله .
آمل ان نصل الى الطرق الأفضل و الحل الأمثل لكل المشاكل
و من التوكل على الله سبحانه و تعالى الأخذ بالأسباب
و ( اعقلها و توكل )
على الأقل أخذ الاحترازات و الاحتياطات و الحذر لكل الأحوال .
أتمنى أن نتشارك أفكارنا و خبراتنا للتوصل لأقرب و أحسن الحلول
لخيرنا و خير أهلنا و وأوطاننا و كل مجتمعنا .
شكرا على المرور
دمتم سالمين .
التعديل الأخير:
