- إنضم
- 15 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 351
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
[SIZE=+0]
مـأإ هي ؟! . . .
هي صلآة لِطلبْ الخِيره فَي شّي ..
وْ يُقآل : [ استخر الله يخرْ لك ]
و لآإ تَجبُ اللإسّتِخآره في أُموْر غير آلخّير مْثل [ السّرِقه ... ] لِأنْ هَذآإ مُحرم ,.
و انمآإ في أٌمور تَجْهًلُ إنْ كآإنتْ تَضُرُكَ أوْ تَنْفَعُك مْثلَ :
[ الزوآج - السَفر - شِرآء بيت .... ]
حكمهـآإ . . .
سُنــة "~
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
متى نحتآجهـآإ . . .
دائماً مآإ يتعرض أبن آدم في هذه آلدنيآإ لإمـور يتحير فيهآإ
فيحتآإج للجوْء إلى خآلق آلسّمآوآت وْ الأرض , فَيرفع’ يَدهُ سآئلاً الله يَسْتَخيرُه
رآجياً الصَوآب في آلطَّلب .
وْ يقوْل ابن تيميه : مآإ نَدِمَ مَنْ اسْتَخآإر آلخآإلقِ .
طرق الاستخآره . . .
1- استخآرة رب آلعآلمين
2- استشآرة أهل الرأي وْ آلصلآإح و الأمآإنه ,, قآل تعآلى : [ وشاوروهم في الأمر ]
شروط الاستشاره . . .
[ الشخص الذي تستشيره ]
1- أن يكون ذآ رأي و خبره .
2- أن يكون صآلحاً في دينه ( لأن من ليس صآلحاً في دينه لآ يكون أميناً , فربمآإ يشير للضرر أو بمآ لا خير له )
كمآإ قآل الرسول صلى الله عليه وسلم : [ لآ إيمآن لمن لآ أمانة له , ولآإ دين لمن لآإ عهد له ]
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كيْفِيتهآإ . . .
1-آلوضوء .
2- آلنيـة .
3- تُصلي رَكْعتين -[من السنه أن تقرأ بعد الفآتحه سورة الكآفرون ,, وفي آلركعة الثآنيه بعد الفآتحه سورة الأحد ]
4- بعد آلسّلآإم ترفعَ يدكَ متضرعاً إلى الله و تدعو دعآء الاستخآره .
5-في أول الدعآء تحمد و تثني إلى الله ثم تصلى على النبي و الأفضل الصلآة الابرآهيمية .
6- و الآن انتهت َ صلآة الاستخآره , تآرِكاً أمرك إلى الله و متوكلاً عليه.
دعآإءَ صلآة الاستخآإره . . .
عَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُعَلِّمُنَا الاسْتِخَارَةَ فِي الأُمُورِ كُلِّهَا كَمَا يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنْ الْقُرْآنِ يَقُولُ : إذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ ثُمَّ لِيَقُلْ :
|[ اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ , وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ , وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ , وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ , وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ , اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ (هنا تسمي حاجتك ) خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ : عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ , فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ , اللَّهُمَّ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ (هنا تسمي حاجتك ) شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ : عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ , فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ ارْضِنِي بِهِ . (وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ ) وَفِي رواية ( ثُمَّ رَضِّنِي بِه)
روآه آلبخآري
[/SIZE]

* صَلآإة آلإسّتِخآإرهـ .. |<~
ﭝـسّمِـ اللـﮧ آلرَّحْمَڽٍ آلرَّحِحيِمْـ
ﭝـسّمِـ اللـﮧ آلرَّحْمَڽٍ آلرَّحِحيِمْـ
آلـ,,,ـّلآإمْـ ξــلَيْڰمْـ ..


مـأإ هي ؟! . . .
هي صلآة لِطلبْ الخِيره فَي شّي ..
وْ يُقآل : [ استخر الله يخرْ لك ]
و لآإ تَجبُ اللإسّتِخآره في أُموْر غير آلخّير مْثل [ السّرِقه ... ] لِأنْ هَذآإ مُحرم ,.
و انمآإ في أٌمور تَجْهًلُ إنْ كآإنتْ تَضُرُكَ أوْ تَنْفَعُك مْثلَ :
[ الزوآج - السَفر - شِرآء بيت .... ]


حكمهـآإ . . .
سُنــة "~
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


متى نحتآجهـآإ . . .
دائماً مآإ يتعرض أبن آدم في هذه آلدنيآإ لإمـور يتحير فيهآإ
فيحتآإج للجوْء إلى خآلق آلسّمآوآت وْ الأرض , فَيرفع’ يَدهُ سآئلاً الله يَسْتَخيرُه
رآجياً الصَوآب في آلطَّلب .
وْ يقوْل ابن تيميه : مآإ نَدِمَ مَنْ اسْتَخآإر آلخآإلقِ .


طرق الاستخآره . . .
1- استخآرة رب آلعآلمين
2- استشآرة أهل الرأي وْ آلصلآإح و الأمآإنه ,, قآل تعآلى : [ وشاوروهم في الأمر ]


شروط الاستشاره . . .
[ الشخص الذي تستشيره ]
1- أن يكون ذآ رأي و خبره .
2- أن يكون صآلحاً في دينه ( لأن من ليس صآلحاً في دينه لآ يكون أميناً , فربمآإ يشير للضرر أو بمآ لا خير له )
كمآإ قآل الرسول صلى الله عليه وسلم : [ لآ إيمآن لمن لآ أمانة له , ولآإ دين لمن لآإ عهد له ]
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


كيْفِيتهآإ . . .
1-آلوضوء .
2- آلنيـة .
3- تُصلي رَكْعتين -[من السنه أن تقرأ بعد الفآتحه سورة الكآفرون ,, وفي آلركعة الثآنيه بعد الفآتحه سورة الأحد ]
4- بعد آلسّلآإم ترفعَ يدكَ متضرعاً إلى الله و تدعو دعآء الاستخآره .
5-في أول الدعآء تحمد و تثني إلى الله ثم تصلى على النبي و الأفضل الصلآة الابرآهيمية .
6- و الآن انتهت َ صلآة الاستخآره , تآرِكاً أمرك إلى الله و متوكلاً عليه.


دعآإءَ صلآة الاستخآإره . . .
عَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُعَلِّمُنَا الاسْتِخَارَةَ فِي الأُمُورِ كُلِّهَا كَمَا يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنْ الْقُرْآنِ يَقُولُ : إذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ ثُمَّ لِيَقُلْ :
|[ اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ , وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ , وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ , وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ , وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ , اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ (هنا تسمي حاجتك ) خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ : عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ , فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ , اللَّهُمَّ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ (هنا تسمي حاجتك ) شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ : عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ , فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ ارْضِنِي بِهِ . (وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ ) وَفِي رواية ( ثُمَّ رَضِّنِي بِه)
روآه آلبخآري