سمراء تتهادى على الغصون
و الكحل قد سجن جمال العيون
اما الذهب فقد لامس الشعور
و الرقة قد بانت من الوجوه
فهي بريئة كالطفل المولود
وجريئة كالشرس من الفهود
ليس لجمالها اسم ولاعنوان
بل سمراء قدها كغصن البان
و الجميل من يعرف اين جوهره يكمن
و اين الجمال من سمراء لبنان
سر جمال وجاذبية مايا دياب الشعر الاشفر ذهبي تارة و الكراميل تارة أخرى
ومظهر الطلة البرونزية كأنها قدمت من شواطى سان تروبيه
وطبعا كحلتها التي تعطي مظهر الفتاة العصرية بكحلة عربية
و اهم شئ تعتني بنفسها فلا تسرف بتناول الوجبات السريعة ... :s
و تحب الحياة ومتصالحة مع الجميع ومع ذاتها