- إنضم
- 5 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 460
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
انا عمري ما أيدت هالدكتور ...
بس بهالمقاله اقول مشكوور وفيت وكفيت وماقصرت بقناة سكوب والجويهل
سكوب والجويهل
كتب د. فيصل أبوصليب
حوار الطرشان
أخيراً أطلق سراح البطل القومي حامي السور (الأسد كما يسميه البعض في مدونات الأنترنت) محمد جويهل.. فتغنت الطيور فرحاً وتفتحت الزهور بهجة وتزينت الكويت لاستقباله في أبهى صورها في حفل إستقبال بهيج حضره آلاف أقصد عشرات الأشخاص في مقدمتهم “الظاهرة” محمد الحفيتي و«الأستاذة» فجر السعيد صاحبة قناة سكوب “صوت الشعب”!.. وليس المهم عدد الحضور ولكن الأهم نوعيتهم، فالأسد جويهل الله يرحم. أسد الله حمزة بن عبدالمطلب” لايهمه حضور الرعاع والغوغائية التي تجمعت في الأندلس أو في العقيلة بل يهمه حضور النخبة أصحاب الفكر السياسي الواعي الوطني مثل الحفيتي و”الأستاذة” فجر وأخيها “صاحب الإنجازات العظيمة في مجلسي 1992 و 1996”!!.
أجمل مافي حفل الاستقبال الذي “أخرجته قناة سكوب على شاشتها مصحوباً بأغاني وطنية!” هو ابتسامة جويهل والذي كان واضحاً جداً من تعابير وجهه أنه لايصدق مايحدث ولايتخيل أن يأتي يوم يصبح فيه شخصية وطنية مهمة لها مؤيديها فقد كان يوماً ما يتنافس مع الحفيتي في جذب أكبر عدد من المشاهدين إلى مسرحياتهم الهزلية في الندوات الإنتخابية من خلال مسرح “البديل” و مسرح “نبي ناكل معاكم”. ولكن قاتل الله الحظ يالحفيتي فقد خسرت التنافس واختارتك “الأستاذه” فجر للعب دور كومبارس هزلي في برنامج “صادوه” فيما تربع منافسك جويهل على عرش المسرح من خلال الاستحواذ على البطولة المطلقة في مسرحية “الإعلام الهابط” والقيام بدور البطل الوطني فيها من خلال عمل مسرحي ركيك تخرجه قناة سكوب وينتجه “صاحب الظل الطويل” الذي لم يتخلص من خجله بعد ومازال يقف خلف الكواليس.
وبالرغم من أن الصورة الظاهرية لما يحدث الآن في الساحة السياسية تضع زاوية كبيرة لجويهل في إطارها، إلا أنني لا أخاطبه في هذه المقالة ولا أوجه حديثي له لأني أعلم أنه عشق دور البطل الوطني “المزيف” كما أحب علاء حسين دور “رئيس الحكومة المؤقتة” ، كما أني متأكد تماماً من أنه ليس لديه من القدرات العقلية والفكرية مايؤهله لاستيعاب ماأقصد حول عواقب مايفعل على المصلحة الإستراتيجية لدولة الكويت على المدى الطويل ، فالرجل يقوم بأداء دور تمثيلي برع للأمانة في أدائه سواء كان في حالة “صحيانه” أو في “حالته غير الطبيعية” رغم أنه لم يتخصص في دراسة فن التمثيل ولكنها الموهبة في الرقص على الحبال ياصديقي.
ولا أخاطب هنا “الأستاذة” كما يسميها العاملون في محطتها “صوت الشعب”! لسبب بسيط كونها قبل فترة بسيطة كانت كاتبة مسلسلات هابطة المستوى فنياً وكل تعاملها كان مع ممثلي وممثلات الدرجة الثالثة في الكويت (باستثناء إنجازها الكبير في إثراء الحركة الفنية الكويتية من خلال إستقدامها للراقصة فيفي عبده للقيام ببطولة مسرحية في الكويت!) وشتان ما بين الفن الهابط والسياسة ، كما أني متأكد من أن الأستاذة دخلت مجال السياسة بالصدفة من منطلق “الجمهور عايز كده”، والاهتمام بالسياسة يا “أستاذة” لايأتي “على كبر” بل يبدأ مع الإنسان منذ نعومة أظفاره ، فهل أجبتينا على تساؤل يتيم ياأستاذه..ماذا كان دورك في الحراك السياسي والمجتمعي الذي صاحب “ديوانيات الإثنين” عام 1989 ؟ أم أن السياسة لم تكن من ضمن اهتماماتك حينها ؟ والرجاء طرح نفس التساؤل على أخيك المحترم النائب السابق صاحب معلقة “حنا بدو حنا عمى عين العدو” ماذا كان موقفه من إلغاء الدستور وتأسيس المجلس الوثني؟! وماذا كانت إنجازاته التشريعية والرقابية خلال عضويته في مجلس الأمة باستثناء تقوية العلاقات الكويتية الأميركية من خلال قصيدة “يابوش مااسمك بوش إسمك كحيلان”؟!!
ولا أخاطب هنا “طيور الظلام” الذين يقفون بعيداً عن الأضواء وخلف الكواليس ويخططون لكل هذا فأولئك أعلم علم اليقين أنهم “ميكافيلليون” يؤمنون بأن الغاية تبرر الوسيلة بغض النظرعن مشروعية هذه الوسيلة فهدم السلطة الرقابية التي تقف “عظم في حلوقهم” هو هدفهم والوسيلة هي إشاعة الفوضى حتى وإن وصلت الحالة إلى “معركة هارميجدون” المقدسة.
كما أني لا أخاطب العنصريين الصغار الذين أتحفونا من خلال كتاباتهم في المدونات الإلكترونية ورسائلهم إلى قنوات الإعلام الفاسد بالأخطاء الإملائية والنحوية (الله يرحم سيبويه) فلهؤلاء لاأقول إلا “ياليت قومي يعلمون” فالموضوع أكبر بمراحل من “زين يسوي فيهم الجويهل” وأكبر بقرون من “ذبحونا هاللفو والجناقل والمقيز” فليس عليكم لوم كبير فمعظمكم ولد بعد التحرير ولم يشهد دخول الغزاة الذين لم يعرفوا الفرق بين البدوي والحضري والسني والشيعي كما أن معظمكم لا يعرف شهداء الغزو الأبطال أمثال قشيعان المطيري وأحمد قبازرد وهشام العبيدان ومبارك النوت ويوسف ثنيان المشاري وفايز بوعركي وإبراهيم المذكور وعايد العنزي وحمد الجويسري وأبطال معركة الجسور مثل سالم مسعود وفهد شويع وطلال الحربي وماجد الأحمد ومناحي الشمري وعبدالرزاق الطيار وثنيان العدواني وفيصل العنبري ومروان الكندري وفيصل المخيال وطالب الشمري وقصة بيت القرين الخالدة..لكنها خطيئة الدولة التي لم تعمل على تكريس الوحدة الوطنية وليست سوءتكم.
ولكني أخاطب في هذه المقالة سمو رئيس الوزراء المسؤول الأول دستورياً عن سياسة وزارته أمام سمو الأمير والمسؤول الآن عن ترجمة الخطاب الأميري الأخير إلى سياسات عملية وإجراءات ملموسة. فهل إلتزمت قنوات “الإعلام الفاسد” بمحتوى الخطاب السامي الذي دعا وسائل الإعلام إلى عدم إثارة الفتنة؟ ومن أعطى لجويهل وغيره الصلاحية لأن يصرح بعد خروجه من أنه “لن يقبل بوجود مزدوجي الجنسية في الكويت” فهل أصبح أحد صناع القرار السياسي؟ عملية صناعة القرار السياسي في الكويت عملية مشتركة بين الأمير ومجلس الوزراء ومجلس الأمة ، فما هومحل جويهل من الإعراب حتى يدلي بهذا التصريح؟!! أحد الأشخاص قال في حفل إستقبال الجويهل المصور تلفزيونياً أنه ذهب إلى قصر رئيس الوزراء في الشويخ وطلب منه “شيكولاته سويسرية” (نكاية بمسلم!) فأرسل إليه الشيخ ناصر مجموعة من الشيكولاته وعرضها على الكاميرا في حفل الإستقبال قائلاً “هذي من الشيخ ناصر”!! هل شاهدت ذلك الأحمق يقول ذلك ياشيخ؟ وماذا يفهم الذين أساء لهم الجويهل..هل يفهمون بأنك ترسل الشيكولاته إحتفالاً بخروجه؟!! “لكل داء دواء يستطب به..إلا الحماقة أعيت من يداويها”. جاء أعرابي إلى الرسول عليه الصلاة والسلام فسأله “متى الساعة؟” قال له الرسول الكريم “إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة” قال الأعرابي “ومتى تضيع الأمانة؟” قال عليه الصلاة والسلام “إذا وسد الأمر لغير أهله فانتظر الساعة”.
أستاذ العلوم السياسية في جامعة الكويت
انا عمري ما أيدت هالدكتور ...
بس بهالمقاله اقول مشكوور وفيت وكفيت وماقصرت بقناة سكوب والجويهل
سكوب والجويهل
كتب د. فيصل أبوصليب
حوار الطرشان
أخيراً أطلق سراح البطل القومي حامي السور (الأسد كما يسميه البعض في مدونات الأنترنت) محمد جويهل.. فتغنت الطيور فرحاً وتفتحت الزهور بهجة وتزينت الكويت لاستقباله في أبهى صورها في حفل إستقبال بهيج حضره آلاف أقصد عشرات الأشخاص في مقدمتهم “الظاهرة” محمد الحفيتي و«الأستاذة» فجر السعيد صاحبة قناة سكوب “صوت الشعب”!.. وليس المهم عدد الحضور ولكن الأهم نوعيتهم، فالأسد جويهل الله يرحم. أسد الله حمزة بن عبدالمطلب” لايهمه حضور الرعاع والغوغائية التي تجمعت في الأندلس أو في العقيلة بل يهمه حضور النخبة أصحاب الفكر السياسي الواعي الوطني مثل الحفيتي و”الأستاذة” فجر وأخيها “صاحب الإنجازات العظيمة في مجلسي 1992 و 1996”!!.
أجمل مافي حفل الاستقبال الذي “أخرجته قناة سكوب على شاشتها مصحوباً بأغاني وطنية!” هو ابتسامة جويهل والذي كان واضحاً جداً من تعابير وجهه أنه لايصدق مايحدث ولايتخيل أن يأتي يوم يصبح فيه شخصية وطنية مهمة لها مؤيديها فقد كان يوماً ما يتنافس مع الحفيتي في جذب أكبر عدد من المشاهدين إلى مسرحياتهم الهزلية في الندوات الإنتخابية من خلال مسرح “البديل” و مسرح “نبي ناكل معاكم”. ولكن قاتل الله الحظ يالحفيتي فقد خسرت التنافس واختارتك “الأستاذه” فجر للعب دور كومبارس هزلي في برنامج “صادوه” فيما تربع منافسك جويهل على عرش المسرح من خلال الاستحواذ على البطولة المطلقة في مسرحية “الإعلام الهابط” والقيام بدور البطل الوطني فيها من خلال عمل مسرحي ركيك تخرجه قناة سكوب وينتجه “صاحب الظل الطويل” الذي لم يتخلص من خجله بعد ومازال يقف خلف الكواليس.
وبالرغم من أن الصورة الظاهرية لما يحدث الآن في الساحة السياسية تضع زاوية كبيرة لجويهل في إطارها، إلا أنني لا أخاطبه في هذه المقالة ولا أوجه حديثي له لأني أعلم أنه عشق دور البطل الوطني “المزيف” كما أحب علاء حسين دور “رئيس الحكومة المؤقتة” ، كما أني متأكد تماماً من أنه ليس لديه من القدرات العقلية والفكرية مايؤهله لاستيعاب ماأقصد حول عواقب مايفعل على المصلحة الإستراتيجية لدولة الكويت على المدى الطويل ، فالرجل يقوم بأداء دور تمثيلي برع للأمانة في أدائه سواء كان في حالة “صحيانه” أو في “حالته غير الطبيعية” رغم أنه لم يتخصص في دراسة فن التمثيل ولكنها الموهبة في الرقص على الحبال ياصديقي.
ولا أخاطب هنا “الأستاذة” كما يسميها العاملون في محطتها “صوت الشعب”! لسبب بسيط كونها قبل فترة بسيطة كانت كاتبة مسلسلات هابطة المستوى فنياً وكل تعاملها كان مع ممثلي وممثلات الدرجة الثالثة في الكويت (باستثناء إنجازها الكبير في إثراء الحركة الفنية الكويتية من خلال إستقدامها للراقصة فيفي عبده للقيام ببطولة مسرحية في الكويت!) وشتان ما بين الفن الهابط والسياسة ، كما أني متأكد من أن الأستاذة دخلت مجال السياسة بالصدفة من منطلق “الجمهور عايز كده”، والاهتمام بالسياسة يا “أستاذة” لايأتي “على كبر” بل يبدأ مع الإنسان منذ نعومة أظفاره ، فهل أجبتينا على تساؤل يتيم ياأستاذه..ماذا كان دورك في الحراك السياسي والمجتمعي الذي صاحب “ديوانيات الإثنين” عام 1989 ؟ أم أن السياسة لم تكن من ضمن اهتماماتك حينها ؟ والرجاء طرح نفس التساؤل على أخيك المحترم النائب السابق صاحب معلقة “حنا بدو حنا عمى عين العدو” ماذا كان موقفه من إلغاء الدستور وتأسيس المجلس الوثني؟! وماذا كانت إنجازاته التشريعية والرقابية خلال عضويته في مجلس الأمة باستثناء تقوية العلاقات الكويتية الأميركية من خلال قصيدة “يابوش مااسمك بوش إسمك كحيلان”؟!!
ولا أخاطب هنا “طيور الظلام” الذين يقفون بعيداً عن الأضواء وخلف الكواليس ويخططون لكل هذا فأولئك أعلم علم اليقين أنهم “ميكافيلليون” يؤمنون بأن الغاية تبرر الوسيلة بغض النظرعن مشروعية هذه الوسيلة فهدم السلطة الرقابية التي تقف “عظم في حلوقهم” هو هدفهم والوسيلة هي إشاعة الفوضى حتى وإن وصلت الحالة إلى “معركة هارميجدون” المقدسة.
كما أني لا أخاطب العنصريين الصغار الذين أتحفونا من خلال كتاباتهم في المدونات الإلكترونية ورسائلهم إلى قنوات الإعلام الفاسد بالأخطاء الإملائية والنحوية (الله يرحم سيبويه) فلهؤلاء لاأقول إلا “ياليت قومي يعلمون” فالموضوع أكبر بمراحل من “زين يسوي فيهم الجويهل” وأكبر بقرون من “ذبحونا هاللفو والجناقل والمقيز” فليس عليكم لوم كبير فمعظمكم ولد بعد التحرير ولم يشهد دخول الغزاة الذين لم يعرفوا الفرق بين البدوي والحضري والسني والشيعي كما أن معظمكم لا يعرف شهداء الغزو الأبطال أمثال قشيعان المطيري وأحمد قبازرد وهشام العبيدان ومبارك النوت ويوسف ثنيان المشاري وفايز بوعركي وإبراهيم المذكور وعايد العنزي وحمد الجويسري وأبطال معركة الجسور مثل سالم مسعود وفهد شويع وطلال الحربي وماجد الأحمد ومناحي الشمري وعبدالرزاق الطيار وثنيان العدواني وفيصل العنبري ومروان الكندري وفيصل المخيال وطالب الشمري وقصة بيت القرين الخالدة..لكنها خطيئة الدولة التي لم تعمل على تكريس الوحدة الوطنية وليست سوءتكم.
ولكني أخاطب في هذه المقالة سمو رئيس الوزراء المسؤول الأول دستورياً عن سياسة وزارته أمام سمو الأمير والمسؤول الآن عن ترجمة الخطاب الأميري الأخير إلى سياسات عملية وإجراءات ملموسة. فهل إلتزمت قنوات “الإعلام الفاسد” بمحتوى الخطاب السامي الذي دعا وسائل الإعلام إلى عدم إثارة الفتنة؟ ومن أعطى لجويهل وغيره الصلاحية لأن يصرح بعد خروجه من أنه “لن يقبل بوجود مزدوجي الجنسية في الكويت” فهل أصبح أحد صناع القرار السياسي؟ عملية صناعة القرار السياسي في الكويت عملية مشتركة بين الأمير ومجلس الوزراء ومجلس الأمة ، فما هومحل جويهل من الإعراب حتى يدلي بهذا التصريح؟!! أحد الأشخاص قال في حفل إستقبال الجويهل المصور تلفزيونياً أنه ذهب إلى قصر رئيس الوزراء في الشويخ وطلب منه “شيكولاته سويسرية” (نكاية بمسلم!) فأرسل إليه الشيخ ناصر مجموعة من الشيكولاته وعرضها على الكاميرا في حفل الإستقبال قائلاً “هذي من الشيخ ناصر”!! هل شاهدت ذلك الأحمق يقول ذلك ياشيخ؟ وماذا يفهم الذين أساء لهم الجويهل..هل يفهمون بأنك ترسل الشيكولاته إحتفالاً بخروجه؟!! “لكل داء دواء يستطب به..إلا الحماقة أعيت من يداويها”. جاء أعرابي إلى الرسول عليه الصلاة والسلام فسأله “متى الساعة؟” قال له الرسول الكريم “إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة” قال الأعرابي “ومتى تضيع الأمانة؟” قال عليه الصلاة والسلام “إذا وسد الأمر لغير أهله فانتظر الساعة”.
أستاذ العلوم السياسية في جامعة الكويت
بنات بليييييييز مانبي ردود افعال شاذه ..
مشرفات ومراقبين اي رد شاذ احذفوا الموضوع ..
بس ابي رايكم بكلام الدكتور .. وخلوا فجر السعيد والجويهل برا المووضوع