- إنضم
- 3 سبتمبر 2010
- المشاركات
- 5,654
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
تغيّرت فكرته عن الإسلام والمسلمين بعد استضافته في "جاليات البطحاء"
صحفي سويسري يسجِّل الأذان ويصوِّر المصلين في الرياض
عبدالله البرقاوي-سبق-الرياض: تغيّرت فكرة وتصورات صحفي سويسري عن الإسلام والمسلمين؛ حيث تبدّلت مخاوفه إلى ارتياح ومحبة. حدث ذلك داخل المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في البطحاء بالعاصمة الرياض؛ حيث صادف منسوبي المكتب اليوم الصحفي الذي يزور السعودية بالتنسيق مع وزارة الثقافة والإعلام، وتمت دعوته لزيارة المكتب. الصحفي زار المكتب، وبرفقته ثلاثة سعوديين، وتم خلال اللقاء تعريفه بالإسلام ومحاسنه، ومن ثم أبدى ارتياحه وكشف خلال المناقشات عن مخاوف كانت تراوده في السابق من الإسلام والمسلمين. الصحفي طلب تسجيل الأذان وتصوير المصلين؛ فتم اصطحابه وتلبية طلبه.
ويقول مدير مكتب دعوة الجاليات بحي البطحاء الشيخ نوح بن ناصر القرين لـ"سبق" إن الصحفي في نهاية زيارته للمكتب تغيرت لديه صورة الإسلام، وأبدى ارتياحه للمسلمين. وأوضح القرين أن المكتب أهدى للصحفي هدية عبارة عن نماذج مصغرة للأدوات التراثية من مبخرة ودلة، كما تم إهداؤه الثوب والشماغ السعودي وارتداهما داخل المكتب، وطلب التصوير بهما معبِّراً عن سعادته بما وجده من اهتمام وحفاوة، ومشيداً بأخلاق المسلمين
صحفي سويسري يسجِّل الأذان ويصوِّر المصلين في الرياض
عبدالله البرقاوي-سبق-الرياض: تغيّرت فكرة وتصورات صحفي سويسري عن الإسلام والمسلمين؛ حيث تبدّلت مخاوفه إلى ارتياح ومحبة. حدث ذلك داخل المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في البطحاء بالعاصمة الرياض؛ حيث صادف منسوبي المكتب اليوم الصحفي الذي يزور السعودية بالتنسيق مع وزارة الثقافة والإعلام، وتمت دعوته لزيارة المكتب. الصحفي زار المكتب، وبرفقته ثلاثة سعوديين، وتم خلال اللقاء تعريفه بالإسلام ومحاسنه، ومن ثم أبدى ارتياحه وكشف خلال المناقشات عن مخاوف كانت تراوده في السابق من الإسلام والمسلمين. الصحفي طلب تسجيل الأذان وتصوير المصلين؛ فتم اصطحابه وتلبية طلبه.
ويقول مدير مكتب دعوة الجاليات بحي البطحاء الشيخ نوح بن ناصر القرين لـ"سبق" إن الصحفي في نهاية زيارته للمكتب تغيرت لديه صورة الإسلام، وأبدى ارتياحه للمسلمين. وأوضح القرين أن المكتب أهدى للصحفي هدية عبارة عن نماذج مصغرة للأدوات التراثية من مبخرة ودلة، كما تم إهداؤه الثوب والشماغ السعودي وارتداهما داخل المكتب، وطلب التصوير بهما معبِّراً عن سعادته بما وجده من اهتمام وحفاوة، ومشيداً بأخلاق المسلمين
